تقول الروائية علياء الكاظمي عن (الأرجوحة):
مازلت إلى الآن ابتسم من القلب وأنا أتذكر كمية المشاعر الجياشة بين سطور الرواية، حيث مازالت قصة مريم وشافي المفضلة لدي، لهذه الرواية نكهة مختلفة، إنها رواية عظيمة وتلامس جزءا من روح كل من يقرؤها بقضيتها الإنسانية المؤثرة.
لم يكتف الشاعر حمد البريدي في ديوانه الثاني بمجموعة قصائد منتقاة تُنشر لأول مرة ليفاجئ بها جمهوره، بل أضاف إليها نظرته في بعض أمور الحياة والسلوكيات من حولنا، مستعينا بأسلوب فريد ساعده على الوصول إلى مكنونات النفس البشرية التواقة للحب.
ما سر أولئك الغرباء ؟
الذين نلتقيهم في الزحام فتهفو إليهم قلوبنا..
كأنها تناديهم باسمائهم
أين عشنا معهم؟
وفي أي الأزمنة تقاسمنا معهم الحياة فوق الأرض؟
وفي أى الأوطان كانوا يمثلون النصف الآخر لنا؟
وخلف أي الأسوار ..أدينا أمامهم بطولة حكاية دافئة؟
آخذ نفسا .. نجمات الليل حكايتها .. أكثر أنسا ! تتلألأ يلتمع سناها .. تقطف من دمعي نجواها .. ما حَبّب لي السهرَ سواها كانت لي .. في الظلمة قبسًا..!
ظهرها متقوّس باتجاه مفكرتها الصغيرة، تلك هي الفتاة الكاتبة أصابعها ملطخة أحيانًا بالجرافيت، والرصاص، وربما بالحبر الذي سيسافر إلى يدك عندما تتشابك مع يدها.
قبّلها أسفل عمود الإنارة عندما تمطر السماء، وأخبرها عن تعريفك للحب
ها قد عدت للطرقات القديمة كما حدثني قلبي يوماَ عدت كأميرة مهزومة أجر في أقدامي الكثير من خيبات الوقت ومن خيبات زمن لا يشبهني وخيبات أحلام ذبلت بعد اخضرار!ها قد عدت كما تشهي قلبي دوماَ, تلك الصفحات الباردة كالمدن الكبرى! كالغرف مكشوفة السقف كالطرقات المرعبة مساء كالحكايات المخفية قبل النوم!
بداية اختيار مشاهد حياتية تحكي قصة احمد الذي أراد ان يتغير فلم تعد حياته مقبولة وبحث عن طريق التغير فوجد في نظرية الاختيار المسار المناسب لكن الأمور جرت في تعرجات وأمواج خرج منها أحمد بخبرة حياتية غيرت حياته وأعادت حساباته وعرف أن الاختيار قرار.
قصة بداية الاختيار هي عرض لنظرية وهي دورة تدريبية في رواية أدبية.
البعض يظهر في حياتنا
على هيئة بشارة بيضاء
وهكذا ظهرت أمامها على ذلك الطريق
تلك الطفلة .. يمام!
فَي حَيَاةِ كُلٍ مِنَّا أَيَّامُ لَا تُنْسَى بِفَرَحِهَا وحُزْنِهَا لَكِنَّهَا بِالنِّسْبَة لـ (جِنَان) أيَّامٌ حُلْوَةٌ لأَنَّهَا اقْتَرَبَتْ مِنْ كُلِّ أَحِبَّائِهَا وَتَعَلَّمَتْ كَيْفَ تَسْعَدُ حِينَ تُسْعِد الْآخَرِين.
بدون ألوان يا قاري الجروح ومهمل الأوزان خذ أحزاني خذ الماضي من أيامي خذ اللي هناك متعلق على الجدران أنا ما جيت أأكدلك ولكن جيت أذكرك وأقول إنى أنا ألأجدر وأنا الحاضر وأنا اللي كان..
وإذا قالو الشعر ؟ عبر!
وقول الشعر وشعوره مع شريان.
جميل جداَ أن ترى من حولك يحاول تقليدك والأجمل أن تراه يحاول أن يبين لك أنه “أنت مصغر”.
لطالما كان القلب والعقل يكملان بعضهما البعض.
وإذا تحدث القلب سمع له العقل وصفق..
وإذا تكلم العقل سمع له القلب وصفق أيضاَ..
لنكن الطرف الثالث..
لنقف ونصفق للقلب والعقل معا..
عيش عشان تحب..
إحتذاء لفضائح وأسرار أهلكت المشوار حياتي وحياتك!