هل أردت يوماً أن تعرف المزيد عن نفسك وعن الناس الموجودين في حياتك؟ ألق نظرة على الاستبيان التالي. هل أنت:
شمالي □ توكيدي □ سريع الخطى □ مصمم، شرقي □ منطقي □ تحليلي □ تسعى للكمال، جنوبي □ ودود □ متعاون □ صبور، غربي □ ابتكاري □ إبداعي □ متكيف، أو خليط خاص من هذه السمات جميعاً؟
لكي تعرف أي نوع من الشخصيات ينطبق عليك بدقة، وعلى أصدقائك وأفراد عائلتك، دع “بوصلة الشخصية” تكون مرشدك. فهذا النظام الفريد سوف يعطيك المفتاح لتحديد وتعيين أنماط الشخصية الرئيسية. اجعل هذا الكتاب مستشارك لكي تعرف المزيد عن نفسك وعن الآخرين من حولك.
اكتشف:
• ما يجعلك فريداً وما تستطيع فعله بطبيعتك بصورة جيدة
• ما هي أفضل طريقة لإقامة علاقات مع الآخرين
• كيف تلطف من حدة المواجهات وتدفع الآخرين على النجاح
• ما نوع الشخصية المناسب لكل وظيفة
• القيمة الحقيقية لتطوير جميع أنواع الشخصية الأربعة في حياتك اليومية
كتاب “بوصلة الشخصية” ممتع في قراءته وعملي للغاية، وهو يتيح لك تحسين تقديرك لذاتك، ولعلاقاتك مع الآخرين، وتحسين مهاراتك في الاتصال والتنافس. دع بوصلة الشخصية توجهك في الاتجاه الصحيح.
بعد وفاة والده، يقرّر جيرونيمو فرانك سليلُ العائلة المصرفيّة النّمساويّة الثّريّة الخروجَ عن تقاليد عائلته، والانتقالَ إلى العيش في جزيرةٍ صغيرةٍ من جُزر الأدرياتيكيّ، وأنْ يُعيدَ افتتاح المَتْجَر الكبير هناك، وعلى الرغم من الأسطورة المأساويّة المرتبطة بزواج صاحب المَتْجَر السّابق، التي لَحِقتْ بالمالك الجديد، فإنّه ينجح في الإعداد للزَّواج من أجمل فتاةٍ في الجزيرةِ، آليا إيمار.
في فترة الإعداد لهذا العُرس الأسطوريّ، يتنبّه رينو كوبيتا الشّابُّ الثّوريُّ، وابنُ البطل الشَّعبيّ للجزيرة إلى وجود ترتيباتٍ لِغزوٍ نمساويٍّ لهذه الجزيرة، فيُنظّم فرقة مقاومةٍ تقتل الجنود الغُزاة.
بين الإعداد لعُرس القَرن كما وَصفه سكّان الجزيرة، وتقلُّب مشاعر آليا إيمار المُحبّة للموسيقا، وترقُّب بعض سكّان الجزيرة للغزو الانتقاميّ للجُنود القَتْلى، يَروي سكارميتا بأسلوبه السّاحر والسّاخر عن تهيُّؤ قارّةٍ كاملةٍ للحرب العالميّة، وعن رحلة لجوءٍ غريبةٍ إلى الجنّة الآمنة، تشيلي.
Tickle Teddy’s tummy and stroke Peppa’s glittery golden boots in this gorgeous touch-and-feel book. The perfect. gift for a little piggie who loves Peppa pig!
Based on the hit preschool animation Peppa Pig, shown daily on Five’s Milkshake and Nick Jnr.Tickle Teddy’s tummy and stroke Peppa’s glittery golden boots in this gorgeous touch-and-feel book. The perfect gift for little piggies who love Peppa!
تعلّم خطوات النجاح ال 3 التي يتقنها العظماء :
لقد أتقن تاكيو أوساهيرا الخطوة الاولى فنقل قوّة أوروبا إلى بلده اليابان، وأتقن بقي بن مخلد الاندلسي الخطوة الثانية فأستطاع أن يسافر ماشيًا على قدميه من أسبانيا إلى العراق، وأتقن توماس أديسون الخطوة الثالثة فأضاء العالم بمصباحه. من خلال البحث المستمر في مشكلة الطلبة الموهوبين غير المنجزين ومن خلال الاطلاع على أكثر من 500 كتاب في النجاح والتوفق والموهبة، شملت سيرة مئات الناجحين والعلماء والعظماء، لخصت لك في هذا الكتاب عوامل النجاح في ثلاثة جمل : ثلاثة خطوات، فإن أتقنتها فأنت إن شاء الله في ركب هؤلاء العظماء
هذا الكتاب يعد بمثابة علامة على الكيفية التي نكون بها العادات، وما الذي يمكننا أن نفعله بهذه المعرفة لكي نجري تغييرات إيجابية.
إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛ وهي القدرة التي تحدد بالفعل الكثير جدًّا مما تفعل، وذلك لكي تحقق أهدافك فعلًا؟
كانت الثكنات في مركز تدريب القوات الخاصة عبارة عن مبنى غير مميز مكون من ثلاثة طوابق يقع على الشاطئ في مدينة كورونادو بولاية كاليفورنيا، ويبعد عن مياه المحيط الهادي بمسافة لا تزيد على ٩٠ مترًا. لم يكن هناك مكيف هواء في المبنى، وفي الليل، عندما تفتح النوافذ، كنت تسمع صوت المياه تزحف على الشاطئ عند المد وصوت الأمواج وهي ترتطم بالصخور.
كانت الغرف في الثكنات منظمة للغاية. كانت غرف الضباط، حيث كنت أقطن مع ثلاثة من زملائي، تحتوي على أربعة أسرَّة، وخزانة لتعلق بها زيك الرسمي، ولا شيء آخر. في فترة الصباح، حين كنت أقيم في الثكنات، كنت أنهض من “النقالة” التي أنام عليها، وأبدأ على الفور بترتيب فراشي. كانت تلك هي المهمة الأولى لليوم. اليوم الذي كنت أعلم جيدًا أنه سيكون مليئًا بفحص الزي الرسمي، والسباحة لمسافات طويلة، والعدو لمسافات أطول، وميادين تخطي العوائق، وإزعاج لا ينتهي من معلمي القوات الخاصة.
صاح قائد التدريب، الملازم أول بحري “دانل ستيوارد”: “انتباه!”، عندما دخل المعلم الغرفة. وقفت عند قاعدة الفراش وضربت كعبَيْ حذائي معًا، ووقفت منتصبًا في ثبات بينما اقترب أحد ضباط الصف مني. بدأ المعلم، في صرامة ودون أن يحمل وجهه أية تعبيرات، التفتيش الروتيني من خلال فحص قبعة زيي الرسمي الخضراء للتأكد من أن “الغطاء” المكون من ثمانية أوجه، كان صلبًا ومصبوبًا بالشكل الصحيح. مسح ببصره، من قمة رأسي وحتى أخمص قدميَّ، كل سنتيمتر من زيي. هل كانت طية القميص والسروال متلائمتين؟ هل تبرق قطعة الحزام النحاسية كالمرآة؟ هل حذائي لامع بما يكفي لكي يرى انعكاس أصابعه عليه؟ وعندما شعر بالرضا بأنني قد حققت المعايير العالية كمتدرب في القوات الخاصة، انتقل ليفحص فراشي.
كان الفراش بسيطًا مثل الغرفة التي تحويه؛ فلم يكن إلا مجرد هيكل من الفولاذ ومرتبة واحدة. كانت هناك ملاءة سفلية تغطي المرتبة وفوقها الملاءة العلوية. وكانت هناك بطانية من الصوف الرمادي مطوية بإحكام تحت المرتبة، وكانت تمنحنا الدفء في ليالي مدينة سان دييجو قارسة البرودة. وكانت هناك بطانية أخرى مطوية ببراعة على شكل مستطيل عند قاعدة الفراش. وكانت هناك وسادة واحدة، من صنع مؤسسة لايت هاوس فور ذي بلايند، موضوعة في منتصف قمة الفراش ومتقاطعة مع البطانية عند قاعدة الفراش بزاوية قائمة. كان هذا هو المعيار المتبع. وكان أي انحراف ولو طفيفًا عن هذا المعيار سيجعلني “أصارع الأمواج” وأظل أتدحرج على الشاطئ حتى تغطيني الرمال من قمة رأسي حتى أخمص قدميَّ – وسينعتني الجميع بلقب “البسكويت بالسكر”.
ظللت واقفًا دون حراك، وتمكنت من رؤية المعلم بطرف عيني. كان يتفحص فراشي بتمعن شديد، حيث انحنى فوق الفراش فاحصًا زوايا تطبيق الملاءات، ثم فحص البطانية والوسادة ليتأكد من أنهما موضوعتان بالترتيب المطلوب. ثم مد يده داخل جيبه، وأخرج ربع دولار، وألقاه في الهواء عدة مرات ليخبرني بأن اختبار الفراش الأخير على وشك البدء. ثم ألقى ربع الدولار عاليًا في الهواء وسقط على المرتبة وارتد عنها ارتدادة بسيطة. ارتد ربع الدولار عن المرتبة لبضعة سنتيمترات كانت كافية لأن يلتقطه المعلم بيده مرة أخرى.
استدار المعلم بسرعة ليواجهني، ثم نظر في عينيَّ وأومأ برأسه. لم يكن يقول أي شيء مطلقًا. لم يكن ترتيب فراشي بالشكل الصحيح أمرًا يستحق الإطراء، بل كان أمرًا متوقعًا مني؛ فقد كان ترتيب الفراش هو المهمة الأولى لليوم، وكان ترتيبه بالشكل الصحيح أمرًا مهمًّا؛ فقد كان دليلًا على مدى انضباطي، كما كان دليلًا على اهتمامي بالتفاصيل، وسيكون في نهاية المطاف تذكرة على أني فعلت أمرًا ما بالشكل الصحيح، أمرًا أفخر به، مهما كان صغيرًا.
The Monk Who Sold His Ferrari: A Fable About Fulfilling Your Dreams and Reaching Your Destiny by motivational speaker and author Robin Sharma is an inspiring tale that provides a step-by-step approach to living with greater courage, balance, abundance and joy. The Monk Who Sold His Ferrari tells the extraordinary story of Julian Mantle, a lawyer forced to confront the spiritual crisis of his out-of-balance life, and the subsequent wisdom that he gains on a life-changing odyssey that enables him to create a life of passion, purpose and peace.