هذه الرواية تتكلم عن البراءة ضد الشر.. الامل ضد الضياع.. هي 6 طلقات قد تترك بعقلك الاثر الكبير، لتدخل اعماق المشاعر الانسانية فتعريها..!! فهل انت مستعد؟!
دونت المؤلفة الشابة في هذا الإصدار مذكراتها الشخصية في آخر فصلين دراسيين لها من المرحلة الثانوية، لتشاطر القراء تجربتها وتنقل منها ما يمكن أن يستفيد منه أبناء جيلها بطريقة سلسة وصياغة تنم عن موهبة جميلة.
في عمله الجديد الذي يطرح لأول مرة مع بلاتينيوم بوك، يعصر الأديب القدير قضية الطائفية في المجتمعات العربية ليستنبط منها قصة حب نادرة عاصرها بنفسه وجعلته أحد أبطال الرواية، تاركا أسئلة كثيرة تدور في ذهن القارئ بعد الانتهاء منها.
هذا الكتاب مجرد ( خربشات ) روح على حائط الزمن ، ذلك الذي يخشى البعض تجاوزه ، وتجاوزه البعض وضاع ، والبقية سقطوا من أعلاه
هي عمل متكامل للأطفال الناشئين ، تدور أحداثها حول طفلة سعودية تعاني من تنمر زميلاتها في المدرسة، بالإضافة إلى قسوة والدها وتعنيفه في بعض الأحيان، مضافا إليها صعوبة ظروف حياة أمها المنفصلة عن والدها وبحثها عن عمل..
وفجأة تكتشف عالما سريا غامضا وتغوص في تفاصيله الخيالية!
رواية رومانسية عن علاقات مختلفة داخل العائلة الواحدة وما تمر فيه من صراعات للبقاء او للفناء، ومن خلال القصة تمر الشخصيات بأحداث مختلفة بين الفرح والحزن الضحك والغضب، لذلك فهي خليط من المشاعر تنبعث من قلوب صادقة تنبض بالحب لتشكل باقة لاتحمل الورود ولكنها تحمل الحب!
ان تعزف لحنا لوحدك تحتاج فقط الى التدريب والمواصلة، لكن الدنيا لاترضى بالعزف الفردي فقط !!
كل ذلك وغيره تجده على مسرح الحياة…
تتمحور قيمة هذه المجموعة من المختارات الأدبية في تعريفك بأكثر من 220 شاعرًا حديثاً، كلهم ُولدوا في القرن العشرين، ستقرأ لهم للمرة الأولى – على الأغلب – من خلال هذا الكتاب. قد اخترت في هذه المجموعة ألا أسرد المختارات على ترتيب محدد؛ وذلك إتمامًا للمتعة بتنوع المقروء واختلافه. وكذا لم أرتب المختارات ترتيباً منطقياً؛ لكي يشابه سردها ما يعتري النفس البشرية من مشاعر، ولتجد نفسك تضحك وتبكي وتحن وتأسى دون ترتيب واضح، محاولًا أن أتقمص ما يتردد بين جنبيك! وتجاوزت أن أرتب المختارات ترتيبًا إقليميًا؛ إيمانًا مني بأن الوطن العربي واحد. فتجد نفسك تحتضن ليلكة دمشقية، وتنهل بعدها من دجلة الخير، ثم تنزل بباب صنعاء، وتصلي بعد ذلك في المسجد الأقصى، وتتيه بعدها في حارات القاهرة، وتتأمل جنات المغرب، وتنتشي بانتصار بلاد عمر المختار، وتغني مع جماهير تونس بأنك تريد الحياة، وتعود لتعيش ليالي بيروت الحالمة، وتشاهد بتراء الأردن، وترتحل لتتمتع من شميم عرار نجد، وتُسبِّح في الحجاز. وتَسْبح في الخليج دون خط سير واضح. تطرب حيناً لشدو الرجال وتنتشي حيناً لأنَّات النساء. تجد عن يمينك شيخاً أنهكتْه الأيام، وعن يسارك شاباً أرقته الأحلام. تسامر عاشقًا يشكي، وغريبًا يبكي، وأباً يُذَكِّر، وابناً يتذكّر.. تجلس بين يدي عارفٍ بالله، ثم تتناوشك أيدي أهل الدنيا والمال. تناصر مرةً من اختار أن يبتهل على أرض الشهادة، وتربت على كتف من أُجبر على أن ينوح من أرض المنفى. ولم أتبع خطاً زمنياً للشعراء أو للمختارات؛ لأن ما تهمنا في الحقيقة هما اللحظتان: لحظة كتابة الشعر ولحظة قراءته.
يضم الكتاب هذا اللقاء التاريخي بين آينشتاين وطاغور، وذلك كجزء من نقاش أوسع عن النهضة الفكرية التي اجتاحت الهند في بدايات القرن العشرين، والتي أسفرت عن اختلاط غريب بين التقاليد الهندية المتأصلة والمذهب العلمي الغربي الحديث.
إن النجاح ليس عطية تعطى، ولا منتجاً يشترى، ولا إرثاً يورث، بل هو نتاج عمل جبار وسهر بالليل والنهار، وتدريب وإصرار، وتجاوز للعقبات، حتى تم تحقيقه بعد توفيق الله.
وعلى مر العصور القديمة والحديثة وجد عظماء وعصاميون ناجحون لم يأتهم النجاح صدفة ولم يحصلوا عليه مجاملة، بل بلغوا منازله بإرادتهم الصلبة وهمتهم العظيمة وكافحوا حتى كتبت أسمائهم في سجلات التاريخ
حلمٌ لا يهدأ كاد أن يكون َ غصةً إثرَ بوحٍ مُتعرج ِ الخطو؛ فعلى حافةِ العمرِ ظلَ مُثرثرًا بحزمةِ كلمات غَرقنَ في قاعِ عمره، ثم بتأملٍ خاشع يُنصتُ للهيفِ الصوتِ يتبعه، يتعثرُ تارة، وأخرى بشغبٍ يجرُ الخطواتِ، وبرشقٍ لكتلِ الظلامِ، أن تبددي وافسحي للخيالِ المدى فيعبر دون أسلاكٍ بلهاء تجرحُ اللهفة، وتُطفئ مُدنه. ظمأ أصاب المحاجر، ما بوسعها إلا أن تتفيأ؛ فالطريق طويلة، والدروب مُلتفة والحلم على مقربة من مثول، والشغبُ ما زالَ جاريًا لحين مُصافحةٍ لأكفِ الواقع
يا من يقرأ أوراقي الآن، أنا لا أعرفك، وأنت ربما تعرفني أو تجهلني، ولكني أطلب منك شيئًا واحدًا فحسب، في حالة أنك وجدت دفتري ذلك ولم تعرف مكاني، أن تسعى لأن يصل لتلك الواحدة تلك التى لن يعى ألفاظي غيرها، والتي لم أكتب يومًا لسواها.
لها عينان تختطفان الأسى وتغربله حتى يغدو فرحًا إن نظرت إليها،. إن لوحت بكفها رأيت علامة جمال استقرت عليها، وإن تكلمت أدركت ألاّ أحد يستحق أن يقرأ كلّ ذلك ما عداها. شقية كأنها خلقت لتختزل متعة الدنيا في مشاكستها، وودودةٌ كزهرة تنحني لتحيّيك حيثما عبرت بجانبها.
وضعت لك عنوانها على دفة الدفتر الأمامية.
أرجوك أخبرها أني كتبت لها، وأني أحبّها.