يحتوي هذا الكتاب على خلاصة أكثر من 300 كتاب في مجالي علم النفس والأعمال التجارية مصفوفة لك في كتاب واحد سهل القراءة. وإذا كنت تطمح لترك بصمة في التاريخ, ولأن تكون ناجحا ومبدعا, وذا نفوذ وتأثير, ورائدا في مجال الاعمال, فهذا الكتاب هو دليلك لتحقيق ذلك. وهو مناسب لجميع الأعمار فقد كتبته فتاة في السادسة عشرة من عمرها, وأعادت تحريره بعد 8 سنوات.
وقد كتب هذا الكتاب لك أنت, لتعرف أنك صغيرا كنت أو كبيرا, فالوقت حان ولم يفت بعد لتبدأ رحلتك نحو النجاح.
كتب “حزام” الذي لن يراه أحد وكتب “حزام” الذي لن يقرأ حزام. هل كان يكفي غياب حزام وغياب معظم المعنيين بهذا النص لكي ما يكتب أحمد أبو دهمان بلغة غير لغتهم؟ لا، لأن حزام أورثه ذاكرته، ذاكرة القرية، لذا كان عليه العثور على ذاكرة تحمله الاثنين معا. واختار لذلك ذاكرة امرأة، ذاكرة أمه .
تتناول هذة الرواية حياة أفراد من الطبقة الوسطي المصرية منذ قيام ثورة 23 يوليو 1952 وحتي 30 يونيو 2013 وتتابع تطورات الأحداث والوقائع السياسية الهامة خلال تلك الفترة التطورات والتغيرات الاجتماعية التي طالت الأسرة المصرية من هذة الطبقة الاجتماعية وكيفية تغير العلاقات بين أفراد الأسرة الواحدة سواء بين الزوج والزوجة وبينهما وأولادهما وعلاقتهما مع الأصدقاء والمعارف.
في رواية مقهى البسطاء تتحدث الروائية مريم الموسوي عن معاناة خاصة متميزة، تتحرك خلالها في العالم الداخلي للمراة والرجل معا, معاناة هي نسيج من خيوط الحب او نقيضه او الرغبة او الرهبة منه، وهي أيضا حكاية بقدر ما جمع بين أبطالها الحب بقدر ما فرق بينهم الموت.
في ظلمات ليلٍ عربيٍّ، أجلس وحيدًا.. أُصغي لصدى أنفاسي ونبض قلبي.. ويأتي طائر من طيور الليل، فيحطّ على مقرُبة منِّي، ويأخذ في الغناء على نحو خافت، كأنما يدعو وليفًا غائبًا!
أحاول تَبَـيُّـنَ جسمه في الليل، غير أنَّ شَجَن غنائه يأخذني بعيدًا، بعيدًا جدًّا.. إلى ساعة غير هذه، ومكانٍ غير هذا.
إلى حيث وضعني السجَّانون في زنزانة حبس انفرادي، نزعوا عنِّي ملابسي وزجُّوا بي في تلك الزنزانة الضيقة. كانت أجهزة التبريد تعمل بقوة، وما هي إلا لحظات حتى دخل البرد إلى عظامي. وبينما كنت أرتجف وأرتعد.. تناهى إلى أذني، من زنزانة تقع عن يميني، صوت محتسِب يردِّد في نبرةٍ مِلؤُها الجَلَد: أَحَدٌ أَحَد.
الرواية تدور حول حدث دار قبل قرن من الزمان وما تبعه من محاولة فك طلاسم رسالة لنجم الدين غول، والذي قتل بسبب ما توصل إليه؟! بشأن حقيقة “حكومة الظل”، ولكنه مات قبل أن يوصل إلينا التفاصيل!” “حكومة الظل” عنوان للرواية الأولى لنفس كاتب رواية “عودة الغائب” وهي تحكي احداث قد ترتبط جزئياً بعودة الغائب
أبناء حداد!.. إذاً أنت تتحدث عن خطاب نجم الدين غول، هل تقصد القول بأن الدكتور عبد القادر استطاع التوصل إلى شيء؟ استطاع فك طلاسم رسالة نجم الدين غول، وأنه قتل بسبب ما توصل إليه؟!
بطل الرواية شاب ثلاثيني لا يبالي باي شي يدور حوله, حياته ممله وفيها من الملل والرتابة والتكرار ما فيها..الا انه وبمحض الصدفة , التى زجه فيها صديق له , جعلته يشهد امرا ويدخل تجربة تستحق ان تروى.
تدور أحداث الرواية في البلاط العثماني (القرن الثامن عشر الميلادي)، وتبدأ من جنوب شرق شركسيا، حينما تختطف “ديدنور” ابنة السبعة أعوام من قريتها الشركسية على يد فرسان غريب يضعها على حصانه ويبحر بها إلى مملكة مجهولة في اسطنبول، فتباع كجارية إلى قصر السلطان العثماني.
وهناك، تجد الفتاة نفسها فجأة في قصور بني عثمان “قصور دولمبهن”، تخضع لدروس مكثفة في السلوكيات الاجتماعية الراقية كغيرها من الجواري بحيث يكن مؤهلات للدخول في عالم سيدات الحرملك، وتعمل سرايلي في خدمة الأميرة عليا حين كانت الأميرة صغيرة، وبعد زواج الأميرة، تتعرض ديدنور لتجربتين في حياتها الشخصية الأولى قاسية؛ بزواجها من عقيد في الجيش العثماني، والثانية؛ سعيدة، حينما تتزوج بضياء ابن كامل أفندي كبير أطباء القصر، وتنجب توأماً، عندئذٍ تذكرت ديدنور كلمات الغريب الذي أسرها: “لا تخافي أيتها الصغيرة، فقد قامت كثيرات بهذه الرحلة قبلك. وإن شاء الله ستكون حياتك أفضل مما حلمت به يوماً…”. لقد كان محقاً، لم يكن بمقدور ديدنور أن تتخيل هذه النعمة، فلديها الآن زوج متفانٍ، وحماة تدعمها، وصديقتان مخلصتان تهتمان بها، وأولاد موفورو الصحة، ومكانة مرموقة بين النخبة العثمانية…
(الحريم: رحلة حب) رواية هي الأكثر تعبيراً عن الوجه المشع والإنساني لنساء الحرملك في قصور بني عثمان، نجحت أسلي سانكار في تقديمها عبر رحلة حب
تعتبر رواية هاملت واحدة من أعظم الروايات التراجيدية التي نالت شهرة كبيرة في العالم كله ، وهي من أهم أعمال الكاتب الإنجليزي الشهير وليم شكسبير ، والذي قام بتأليفها ما بين عامي 1600- 1602م .
وقد تم تجسيدها على خشبة المسرح وإعادة إنتاجها ألاف المرات ، ومن أكثر الجمل التي اشتهرت بها تلك المسرحية ؛ عبارة أكون أو لا أكون تلك هي المسألة ، وتعد تلك الرواية من روائع الأدب الكلاسيكي العالمي .
الرواية تتناول حياة بليغ حمدى وتقاطعها مع حكاية الراوى الذى يكتب عنه، مطاردا بين الهوس ومحاولة تقصى أثر سيرة هذا الموسيقار الكبير. وتدور الكثير من أحداثها بين باريس ومصر، بين فترة ما بعد ثورة يوليو وفترة إقامة بليغ فى باريس عام 1984.