قد ترتسم على وجهك العديد من علامات الدهشة والاستغراب وأنت تقرأ هذا الكتاب، فقد جمع فيه المؤلف أغرب الألعاب والمهرجانات التي تنظمها شعوب العالم في كتاب واحد ثري بالصور الملونة المدعمة لهذه المعلومات.
أحياناً تستيقظ من النوم على شعورٍ غريب ينتابك..إحساسٌ بالملل من حياتك ربما!! أو تساؤلٌ وجداني عميق: ماذا لو لم يكن لك وجود ؟!
تنظر بالمرآة ثم تغسل وجهك بالماء لتفيق..تعود لتنظر إلى انعكاسك الكئيب و تتساءل..هل حقاً أنا حي؟!
لم يكتفي سازيران بوضع الألغاز وإنما قام كذلك بتوزيعها فكلما أحسوا بأنهم أصبحوا أقرب للوصول لذلك الكنز، يفاجئون بعد كل تلك المعاناة أنهم لم يصلوا إلا للغز آخر جديد وأن الرحلة ما زالت مستمرة خاصة بعدما وجدوا تلك العبارة المنحوتة على أحد الألواح الطينية.
( سبع مسامير مبعثرة سرها ينكشف بها )
مريم فتاة جميلة متحررة،وضعها القدر أمام فهد ذلك الشاب الملتزم المحافظ،لتبدأ فصول حكاية حب مدمرة كادت أن تعصف بعائلة أبي فهد لولا أن تدارك أفرادها الأمر،لتعبر بحر المشاكل المتلاطم وتصل إلى بر الأمان . لكل عائلة اسرار.. وهنا كشفت بعض منها.
الجزء الثاني من سلسلة أسطورة الفارس
ليس هناك حياة مليئة بالأحزان، ولا افراح ابدية.. هذه هي الحياة.. لكل منا القدرة على ان يخطط ويسير وفق النمط الذي يريدة رغم صعوبات القدر ومشاكلها، حتى دعت كل شخص ان يصعد على مسرح الحياة ويقوم بنفسة ليحقق الافضل له ولمن حولة.
مجموعة قصصية، تناقش موضوع الطيرة والتطير والتشاؤم، احياناً نرى قطة سوداء في الشارع فتؤثر سلباً علينا وتجعلنا نغير من خططنا بسبب سوء الفال، لماذا؟! ، هنا من خلال هذا الكتاب سوف نصل للاسباب.
قصة واقعية عاطفية، تدور حول فتاة تمر بعدة مواقف مع عائلتها وصديقاتها، حيث تبين القصة لنا كيف نرصد الجانب الايجابي في كل موقف نمر به مهما كانت الاسباب.
هي قصة لكاتب موريتاني تبدأ من حياتة القاسية في الصحراء الموريتانية إلى هجرته لباريس وأسبانيا والتقاءه بامراه غريبة وأحداث خليط بين الاكشن والرومانسية.
ثلاثة قصص يولد الحب فيها بصورة أو بأخرى..لكنه ينتهي إلى كفنه مجددا!
يقولون لكل انسان جزء من اسمة فكان لنرجس وهو اسم بطلة الرواية نصيب كبير فكانت تتصف بالنرجسية والانانية حتى مع والدتها!! لكن مع طول مرور الايام تركت لنا عبارة انهت فيها هذه الرواية كتب فيها “هكذا علمتني الحياة”.. هذه الرواية تطرح هموم العديد من الفتيات الخليجيات.
رماه القدر الظالم بين أزقّة السجون..فعاش فيها أحداثا أعطته بُعدا آخر للحياة.