كتاب “من الصَحوة الى اليقظة” هو أول كتاب في سلسلة اعداد القادة. وهو يرسم خارطة الطريق لمسار العودة الحضارية في خطوطها العريضة. ويقدَم أهم النماذج التي يلزم تذكَرها من قبل العاملين لنهضة الأمة.
بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن”. هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. “أرجوك اعتنِ بأمي” رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار. في ذاك اليوم، ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين، تبدلت حال حياة أفراد العائلة، وبدأ الندم يدب في أوصالهم، فبدأت مسيرة البحث عن الأم المفقودة، الأم التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين. إن هذه الأم واحدة، لكنها اختفت رويداً.. رويداً بعد أن نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة التي لم يُثر شيء دهشتها طوال حياتها، تلك المرأة التي أمضت حياتها مضحية بكل شيء حتى اليوم الذي اختفت فيه… فهل سيجدها أولادها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها، فهل يا ترى إن عادت، عدّلوا من طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟
الشاهد الصامت لا يكذب
الشاهد الصامت لا يقاوم
هو من يهمس بالحقيقة المحضة
هو الشاهد المهم
كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت
الجثة ووضعيتها، شاهد صامت
أداة الجريمة، شاهد صامت
كل دليل مهما كان ضئيلاً، هو شاهد صامت
ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين، لكي أعرف من هو الجاني المجهول
فلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمة
تجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته، أو في دوافعه
هذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة، لماذا وكيف ومتى ومن؟
فلكل دليل، هو أيضاً شاهد له قصة يرويها، وأنا مدرب على سماع قصص هؤلاء الشهود!
اعتن جيداَ بالغصن الذي بداخلك
ذاك الذي يجف أحياناَ ويزهر..
من منا لا تتداوله الأيام؟
كتاب الثقافة في الكويت سجل المسيرة التاريخية للثقافة والأدب والكتابة والمسرح والأندية والمجلات ورجالات الكويت الذبن حملوا المسيرة الإصلاحية والتعليمية
ما زلنا مع الصندوق العجيب، الذي تركه لنا د. محفوظ .. تذكرون أن الرجل مات فقيراً، فلم يترك لنا إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق لم يفرغ بعد .. فما زالت فيه حكايات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التي مرت به في حياته .. من جديد اقتربوا .. تعالوا نفتح الصندوق الآن .. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع قصة جديدة من تلك القصص.
ترك لنا د. محفوظ .. صندوق عجيب .. هذا الرجل مات فقيراً ولم يترك لنا إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق يحوي مذكرات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التى مرت به فى حياته .. تعالوا نقترب .. ونفتح الصندوق الآن .. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع قصة من تلك القصص الغريبة
قصة بوليسيه وهي ختام سلسلة الرجل المستحيل
هذه السلسلة من أشهر السلاسل البوليسية للشباب.. رجل المستحيل دائمًا ما تجده في قلب الأحداث وقادرًا أيضًا على قلب ذمة الأحداث رأسًا على عقب.. يفكر ويخطط وينفذ ما لم يخطر على بالك قط.. متمرس في أنواع كثيرة من فنون الحياة.. كقتال.. التخطيط.. اتقان اللغات وغيرها كثيرًا.. له عقل ذو إمكانيات فائقة المهارة ولكنه أيضًا له قلب يحب ويشعر. فهو لم يكن أبدًا آلة خالية من المشاعر الإنسانية ولهذا نجد دائمًا لمغامراته طعم ومذاق خاص بها وحدها تلك هي سلسلة رجل المواقف الصعبة بل المستحيلة إنه رجل المستحيل.
رواية خيال علمي جديدة تتحدث عن غزو الأرض ولكنه هذه المرة غزو مختلف لانه من أرض موازية … أو بمعنى أدق …. ظل الأرض
يقدم لنا د . نبيل فاروق في هذا الكتاب مجموعة ضخمة من الدراسات العلمية المتنوعة و التي تتناول اخر الابحاث و تصور لنا شكل المستقبل القريب اعتمادا على هذه الدراسات .. ففي هذا الكتاب يقدم لنا الدكتور جرعه دسمة من المعلومات باسلوب شيق و مدهش.
هما صديقان ..احدهما امتلك العضلات والقوة الجسدية، بينما لم يمتلك الأخر إلا العقل.. العقل العبقري القادر على أن يحل أعقد المشاكل في دقائق (عصام فتحي) أستاذ الرياضيات حبيس الكرسي المتحرك، ومجموعة من الألغاز الرقمية المحيرة التى يحلها دوماَ، بعض الألغاز يتعلق بجرائم مخيفة، وبعضها يتعلق بمحاولتنا لفهم الآخرين.
“شيء ما في الخارج.شيء مرعب يجب ألا يراه أحد.لا أحد يعلم ما هو ولا من أين جاء.
معظم الناس رفضوا أن يصدقوا الأمر .كانت الحوادث تحدث في أماكن بعيدة، دون شهود.لكن الخطر سرعان ما راح يقترب ثم انقطعت شبكة الإنترنت ، وسكتت قنوات التلفزيون ومحطات الإذاعة.ولم تعد الهواتف ترن.وظن بعض الناس أن بإمكانهم النجاة إن استعصموا بمنازلهم وتحصنوا وراء أبوابهم ونوافذهم.