Show sidebar

بدر لم يكتمل

براءةُ طفلٍ وجُرحٌ تَخلّف عن وحشٍ بل وحوشٍ آدمية، خلق رجلًا متعطشًا للصيد، فجميعنا يعلم أن الكواسر لا تفترس إلا إذا جاعت، لكن بطل هذه القصة “بدر” يفترس كلما سنحت له فرصة الافتراس. حتى حين تزوج لم تبهت عادة الصيد لديه على الرغم من شبعه الغريزي، وخوفه الفطري على كيان عائلته وعشقه لأولاده.

ما يموت الورد

وتسألينه؟
ما كفاك انه بمكان
من وعدتيه بتجينه!
شوفي صوته..
وشكثر مخنوق من عبرة حنينه!
شوفي وجهه..
وش كثر وجهه حزين!!
ما في داعي تسألين
دايم المشتاق نلقي..
كل اجاباته..
بعينه!

 

دار كلمات . سعد الردعان الهاجري

دون موعد

“وما زال حديثك الأخير يحتضن قلبي الكسير ، لم تعد أيامي كالسابق فقد سلبت روحاً عندما افتقدتك ولم اكن حينها اعي. . معنى فقداني لروحي”.

دار تفاصيل الكلم للنشر و التوزيع . لجين بدوي

أرسنال المدفعجية

أرسنال المدفعجية

بلاتينيم بوك  بقلم : يحيى قاسم

شعف : ملحمة بقاء الإنسانية

قصة غير محددي الجنسية تطرح في هذه الرواية المستوحاة من الواقع الكويتي ممزوجة بالجانب العاطفي والطبقي .

بلاتينيم بوك . زينب بهمن

من هنا مر القدر

رجل عاشق يعيش في صراع بين مبادئه وعادات وتقاليد القبيلة، فيجد نفسه محتارا بين الانتصار لقلبه والارتباط بمن يعشقها أو إرضاء والده الذي يغضبه الزواج…   

بلاتينيم بوك . حمد الشريعان

الرجل النبيل : محمد رسول الله

سميت هذه الأوراق “الرجل النبيل” لأنه عليه السلام أنبل رجل عرفته البشرية، ولأن النبل ظاهر في تفاصيل حياته، في رضاه وغضبه، في حزنه وفرحه، قبل نبوته وبعدها، فهو بحق الرجل النبيل.

 

دار الحضارة للنشر و التوزيع . علي جابر الفيفي

نهر اللؤلؤ : رحلة فتاة من ضواحي نجد إلى قلب الصين

رحلة ماتعة مشبّعة بالأفكار الخلاّقة، والدراما الحياتية الواقعية، فتاةٌ حزمت أمتعتها نحو بلاد الصين بحثاً عن العلم، واجهتها صعوبات أحزنتها ثم ما لبثت أن أبكتها، ثم جاء الفرج مصحوباً بالفرح، فكان الإنجاز والمتعة.

تتجول المؤلفة بأسلوب الكاتبة التي عاشت الحدث فنقلت تفاصيله، ثقافة عجيبة غريبة في عالم الصين ولكنها من تقاليدهم الأصيلة التي لا يتخلّون عنها، ثم عرّجت المؤلفة بسرد بعض أسرار التجارة في الصين، وتجيب على السؤال الذي تتكرّر عليها كثيراً: هل تعلّم اللغة الصينية كان سهلاً أم صعباً؟ وهل ممكن أن تكون الصين بلاداً للسياحة والنزهة؟
شركة مطابع الرونق . أمجاد المزيد

نبض : أدهم شرقاوي

تقع الرواية في أربعة فصول، في فصلها الأول يحكي عن الحرب ومآسيها، ويسردُ لحروب ماضية لم يتعلم النّاس دروسها، ويمزجُ بين الماضي والحاضر، ليصل القارئ إلى حقيقة أن الحرب وأسبابها ومشعليها هي نفسها في كل زمن، ولكن المقاتلين يتغيّرون.
أما في الفصل الثاني فيتعرض الكاتب لقضايا اجتماعيّة معينة، مثل محاولة تفسير الجنون وتبيان الشعرة الرفيعة بينه وبين العبقرية، وانتقاد ظاهرة الدين وتحويله من دعوة إلى وظيفة..
وفي الفصل الثالث يسرد اللقاء بين الراوي ونبض، وهو فصل غزليّ بامتياز يحكي نشوء علاقة الحب بينهما..
في الفصل الرابع يحكى الكاتب عن قتل نبض، حتى تصل رسالتين للقارئ: الأولى أنّه حتى تحت فوهات البنادق هناك متسع للحب، والثانية أن كل من يخوض الحرب خاسر لا محالة، المنتصر والمهزوم على السواء، فحين ننتصر في الحرب سنجدنا مهزومين بإنسانيتنا، وهذه خسارة فادحة لا يمكن للنصر ترميمها..

طبعة دار كلمات للنشر و التوزيع . أدهم شرقاوي

جزر منعزلة

ثمة روابط خفية تجمع بين هذه التجارب الفردية. لنقُلْ جسورًا لا مرئية تربط بين هذه الجــُـزر. الرابط الأول هو محاولة أصحابها توثيق تجارب الاغتراب الأولى على نحو ما نرى في يوميات هيرمان هسّه ورسائل وليام فوكنر إلى والدته ورسائل ف. نايبول إلى والده، وأما الرابط الثاني فهو نبش تراكمات الذاكرة على نحو ما نرى في مذكرات أوجين يونسكو ويوميات بولغاكوف وما كتبه أومبرتو إيكو عن تجربته مع مُدرّسة الفصل أو الكاهن الساليزي، وأما الرابط الأخير فهو ربط الفكر والأدب بالحياة على ما نحو ما في فصول شذرات دافيلا ومقالات مونتاني، وكذلك آراء همنغواي وروبرت موزيل وجوليان جراك ونايبول في الكتابة الأدبية.

رماد وإبرة وقلم رصاص وعود ثقاب

“ومقاطع النثر التي أكتبُها ليست إلا فقرات من قصة واقعية طويلة، تخلو من الحبكة. وهذه المشاهد التي كتبتها، وسأكتبها ليست في ظني إلا فصولًا -قصُرتْ أو طالَت- من رواية، هي الرواية نفسها التي أكتبها كل يومٍ؛ كتاب عن نفسي، فـصّـلـتـه إلى أجزاء وشذرات متباينة الأشكال”.