Show sidebar

مذكرات طالب – كرة الدمار

الميراث غير المتوقع يمنح عائلة غريغ فرصة لاجراء تغييرات كبيرة على منزلهم. لكنهم سرعان ما يجدون أن تحسين المنزل ليس كل ماهو متوقع.بمجرد سقوط الجدران، تبدأ كل أنواع المشاكل في الظهور. الخشب الفاسد، العفن السام، المخلوقات غير المرغوب فيها، كلها تجعل غريغ وعائلته يتساءلون عما إذا كانت التجديدات هذه تستحق العناء.عندما يستقر الغبار أخيرا، سيكون بإمكان عائلة غريغ البقاء…أو سوف يحتاجون الى الخروج من المدينة؟

مذكرات طالب – رائع حقا

مذكرات طالب – رائع حقا (صحيفة راولي جيفرسون) رواية جديدة من سلسلة روايات مذكرات طالب لمؤلفها جيف كيني لا تقتصر رواية مذكرات طالب رائع حقاً على مذكرات راولي جيفرسون بل تمتد لتشكل جزءاً كبيراً من “مذكرات غريغ هيفلي” أيضاً، سيبدأ راولي بسرد سيرة حياة صديقه الحميم غريغ وسيخبرنا عن حياتهما …

مذكرات طالب – في القاع

عندما ذهب غريغ هيفلي وعائلته في رحلة تخييم عبر البلاد، وهم مستعدون لمغامرة العمر. لكن خططهم واجهت عقبة أساسية، ووجدوا أنفسهم محاصرين في ” مخيم عدن ” ليست بالضبط جنة الصيف…
ولكي تزداد الامور سوءاً بالنسبة إليهم تمطر السماء ويبدأ الماء في الإرتفاع مما يجعلهم يتساءلون عما إذا كان بإمكانهم إنقاذ عطلتهم أم أنهم غرقوا فعلاً. 

مذكرات طالب – الحرب الباردة

عندما يغلق الانفجار الشتوي مدرسة غريغ هيفلي المتوسطة ، فإنه يحول حيه إلى ساحة معركة ، مكتملة بقلع الثلج ، والتحالفات ، والخيانات ، ومعارك كرة الثلج الملحمية. هل سيبقى جريج هيفلي وصديقه المفضل رولي على قيد الحياة؟ أم سيقعان مثل فرسانه الذين لا حول لهم ولا قوة

مذكرات طالب – قوانين الأخ الأكبر

من ضمن سلسلة روايات الفتى الضعيف، غريغ هيفلي الذائع، تأتي الطبعة العربية من “مذكرات طالب.. قوانين الأخ الأكبر” Diary of Awimpy Rodrick Rules، بقلم الروائي الأميركي “جيف كيني” المؤلف رقم واحد في النيويورك تايمز للعام 2009 وذلك بصفته المؤلف الأكثر تأثيراً في كتب الأطفال، أما الترجمة فهي لـ “زينة إدريس”.
وبالعودة إلى بطل مذكرات طالب “غريغ هيفلي” الذي لا ينفك عن تدوين مذكراته في دفتر يوميات خاص به يحرص عليه أشد الحرص، فهو مستودع أسراره. فيه مغامراته في الصف، ومع الأصدقاء، وفي منزل العائلة، وحتى في حمام السباحة، لذلك أطلق عليه أصدقائه لقب “المتسلّل” حتى أن أحدهم صنع له عصابة رأس للمتسلّلين، ووضعها فوق رأسه، ولكن، مهلاً، ماذا فعل غريغ حتى نال هذا اللقب؟
غريغ لا يحب أن يتحدث عن هذا بتاتاً، وخصوصاً أن العام الدراسي الجديد قد بدأ، وكان صديقنا متلهفاً لترك الأشهر الثلاثة الماضية خلفه… لا سيما حادثة معينة. لكن، لسوء حظ غريغ وقع دفتر يومياته أخيراً في يد أخيه الأكبر “رودريك” صدفة، فوقعت الكارثة، عرف رودريك كل شيء عن حادثة حمام السباحة التي أراد غريغ إبقاءها طي الكتمان.
لكن الأسرار تشق طريقاً دائماً إلى الخارج.. وتحديداً عند وجود مذكرات.
قالوا عن الرواية:
“رواية ممتعة، مليئة بالرسوم الهزلية” – مجلة بيبول ماغازين.
“قصة مصوّرة مضحكة جداً…” – بابليشرز ويكلي.
“مضحكة جدّاً” – كيركوس ريفيوز.
“خيار ممتاز لمن لا يحبّون القراءة” – سكول لايبراري جورنل.
يبقى أن نشير، أن “مذكرات طالب” هي سلسلة ترجمت إلى 42 لغة، وطبع منها أكثر من 85 مليون نسخة في العالم، وتباع في أكثر من 44 بلد، كما كانت على قائمة الكتب الأكثر مبيعاً منذ عام 2007. ولقيمة الكتب استعملت مادتها في 3 أفلام سينمائية حققت أكثر من 225 مليون دولار.

الهارب

الهارب … إنه العام 2025 ولقد تطور تلفزيون الواقع إلى حد مراهنة المشتركين على حياتهم لقاء إمكانية حصولهم على ثروة ضخمة. بن ريتشاردز في وضع مالي يائس، وهو بحاجة إلى المال لمعالجة مرض ابنته الطفلة. ملاذه الأخير الاشتراك في برنامج مباريات تلفزيونية اسمه “الهارب”، حيث الهدف هو مراوغة رجال الشرطة والاستقصاء الذين يلاحقونه لشهر كامل. الجائزة هي بليون دولار أميركي. المشكلة أن جميع سكان كوكب الأرض يتابعونه وهم على استعداد للقبض عليه وتسليمه مقابل مكافأة مالية.

Lift-the-Flap: First 100 Words

The million-copy bestseller First 100 Words, now with flaps! This must-have for little learners is the ideal tool for teaching new words. There are over 100 eye-catching photographs of food, pets, toys and more that children will recognize from their everyday environment, each with big, bold labels printed underneath. Lift-the-Flaps scattered through add interest and surprises! Lift-the-Flap First 100 Words is a great aid for building vocabulary and teaching sight words.

بيتهوفن

بيتهوفن هذا الكتاب دليل، ولكن الدليل لا نفع فيه إذا لم نرغب في   السفر. تبحث الغالبيـة العظـمى من الناس عن الأدلّاء، فإذا  جاؤوهم يطرقـون أبوابهـم وجدوهـم مستغرقين في النوم…

منذ أن عرفت هذا الكتاب قبل ما يزيد على عشرين سنة فقد قرأته أكثر من ثلاث مرات ولا أدري كم مرة قرأت الفصل الخاص بالرباعيات الوترية الأخيرة. أقول قرأته ولكن قراءة كتاب حول بيتهوفن، مهما يكن متوغلاً في أسرار هذا الكائن الذي سمع كلّ شيء سوى أصوات العالم الضاجّة، من غير ملاحقة موسيقى بيتهوفن في أروقة الروح ومتاهاتها، من غير استماعٍ متواصل متكرر معاند عناد حياة لكل جملة موسيقية كتبها, هذا الذي لم يتوقف عن المجي إلينا من غير عناء انتظار والذي ننتظره أحياناً وهو بيننا كالأوكسجين الذي لا نراه، هذه القراءة لا تغني كما لا يغني الحديث بشأن السباحة عن السباحة، ولا وصف اللون يحلّ محل إبصاره. فلنذهب إلى بيتهوفن إذاً ولنسمع منه قبل أن نسمع من غيره عنه, فإذا تحققت هذه الريادة الواجبة يصير الحديث عنه حديثاً عن زيارة اكتسبنا من ورائها صديقاً حميماً ليس هو ذلك الوجه المتجهم الذي يطالعنا من صوره، ولا هو ذلك المشاكس المستوحد الذي كان الناس ينفرون منه أحياناً لشدة نفرته من الناس، بل الرفيق العلوي النقي الصادق الفرح المبتهج المتواصل الحنون, والآسر كريم اليد والروح، الحزين حزناً كونياً على أنه فرديّ نابع منه. ذلك هو بيتهوفن في موسيقاه: قوة من غير عجرفة ولطافة، من غير ميوعة وشعاع مسموع. وإنّ أكثر ما كتبه إعادة لتنظيم المشاعر عن طريق تجربة روحية لم يحدث لها نظير في تاريخ الفن على الإطلاق كما يؤكد ذلك غير واحد من الذين لفحتهم شمس موسيقاه