كتاب ترفيهي للأطفال
كتاب تعليمي للأطفال
كتاب تعليمي للأطفال
كتاب ترفيهي للأطفال استيكر حيوانات
كتاب تعليمي للأطفال
كتاب تعليمي للأطفال
كتاب تعليمي للأطفال
كتاب تعليمي للأطفال
لم تكن (جليلة) اسما عابرا لأحدث روايات الشاعر والروائي الكويتي حمود الشايجي بقدر ما هي محور تفاوت بين الرمزية والواقعية لتضيء على حقبة مهمة مرت على الكويت وكناية ولا أدل على المكان الذي حفل بأحداث الرواية أي جزيرة (فيلكا) بكل ما تعنيه هذه الجزيرة من تاريخ عميق قديما وحديثا.
ورواية (جليلة) ذات الاسم المهاب التي حرص كاتبها الشايجي على إطلاقها ضمن معرض الكويت الدولي للكتاب ال43 ترصد مجمل التحولات الاجتماعية والاقتصادية والفكرية والموسيقية بالإضافة إلى بعض الحركات التي تحمل أفكارا متشددة في المنطقة وما أرخته معتقداتها من ظلال وآثار على تفاصيل الحياة في البلاد لاسيما النسيج الاجتماعي خدمة لمصالحها وتحالفاتها وأخطرها دب الفرقة بين الأطياف المجتمعية وتعزيز ونشر الكراهية وما شابه ذلك.
المؤلف كتاب مدام بوفاري غوستاف فلوبير والمؤلف لـ 12 كتب أخرى.
روائي فرنسي، درس الحقوق، ولكنه عكف على التأليف الأدبي. أصيب بمرض عصبي جعله يمكث طويلاً في كرواسيه. كان أول مؤلف مشهور له: « التربية العاطفية » (1843 – 1845)، ثم « مدام بوفاري » 1857 التي تمتاز بواقعيتها وروعة أسلوبها، والتي أثارت قضية الأدب المكشوف. ثم تابع تأليف رواياته المشهورة، منها: « سالامبو » 1862، و« تجربة القديس أنطونيوس » 1874، ويعتبر فلوبير مثلاً أعلى للكاتب الموضوعي، الذي يكتب بأسلوب دقيق، ويختار اللفظ المناسب والعبارة الملاءمة.
شرق عدن هي رواية كتبها جون ستاينبيك الحائز على جائزة نوبل، ونُشرت في سبتمبر من عام 1952. توصف شرق عدن غالبًا بأنها رواية ستاينبيك الأعلى طموحًا، إذ تكشف عن التفاصيل المعقدة لعائلتي تراسك وهاميلتون وقصصهما المتشابكة. كانت الرواية في الأصل موجّهة إلى ابني ستاينبيك الصغيرين، توم وجون (في ذلك الوقت كانا يبلغان من العمر 6 سنوات ونصف، و4 سنوات ونصف على التوالي). أراد ستاينبيك وصف وادي ساليناس لهما بالتفصيل: المناظر، والأصوات، والروائح، والألوان.[2]
يُقال إن عائلة هاميلتون في الرواية تستند إلى عائلة صمويل هاميلتون الحقيقية، جد ستاينبيك من ناحية أمه. يظهر جون ستاينبيك الشاب في الرواية ظهورًا موجزًا كشخصية ثانوية.[3][4]
وفقًا لزوجته الثالثة والأخيرة، إيلين، عدّ ستاينبيك الرواية تحفته الأدبية. صرّح ستاينبيك عن شرق عدن: «إنها تحتوي على كل شيء تمكنت من تعلّمه عن مهنتي طوال هذه السنوات»، وأضاف: «أعتقد أن كل شيء آخر كتبته كان -إلى حد ما- تدريبًا لكتابتها».
سجين زندا (بالإنجليزية: The Prisoner of Zenda) هي رواية مغامرات كتبها الروائي البريطاني أنتوني هوب ونُشرت في عام 1894م ، تمتعت هذه الرواية بشعبية كبيرة شجعته على كتابة روايات أخرى تقع في نفس المكان ، وتدور أحداث الرواية في مملكة روريتانيا الخيالية والتي أصبحت فيما بعد مسرحا لروايات أخرى كتبها اخرون تأثرا بالرواية ، ولقد تم صناعة العديد من الأفلام والتتمات (سيكول) لما لاقته من أعجاب كبير وتمت اضافتها الي المناهج التعليميه