لعبة تركيب بازل مكونة من ألف قطعة متوفرة حصريا لدينا في الكويت، يمكنكم من خلال هذه اللعبة تنمية مهاراتكم الذهنية وممارسة التحدي الإيجابي الجميل لإنجاز لوحة فنية رائعة مؤلفة من ألوان جميلة تبعث البهجة في النفوس، مع مشاركتها مع من تحبون!
تركيب مكون من ألف قطعة مختلفة على شكل ذئب، يشمل بوستر ملون مع القطع، الحجم النهائي ٤٩*٦٨ سم
اعتمد ستاينبيك في كتابة الرواية القصيرة على تجاربه الخاصة في سن المراهقة عندما عمل إلى جانب عمال المزارع المهاجرين في العقد الثاني من القرن العشرين (قبل وصول سكان أوكلاهوما الذي وصفه لاحقًا في عناقيد الغضب). العنوان مأخوذ من قصيدة روبرت برنز «إلى فأرة» التي تقول ما يلي: «أفضل الخطط التي تضعها الفئران والرجال / غالبًا ما تخفق».
على الرغم من أن هذا الكتاب قد دُرّس في العديد من المدارس، كانت فئران ورجال هدفًا متكررًا للرقابة على الابتذال، وما يعتبره البعض لغة مسيئة وعنصرية؛ وبالتالي، تظهر في قائمة جمعية المكتبات الأمريكية أكثر الكتب إثارة للجدل في القرن الحادي والعشرين.
تبدأ الرواية بزواج الفلاح وانغ لانغ بالجارية أولان التي تملكها أسرة هوانغ الثرية في قرية في مقاطعة أنهوي شمال الصين. لم تكن أولان جميلة، ومع ذلك فرح وانغ وأبوه بها حين وجدا أنها تعد طعاماً شهياً وتعمل بجد في الحقل. تمر الأيام ويجني وانغ بجهده وجهدها محصولاً وافراً. يبيعه ويخبئ ثمنه للأيام السوداء. وبعد ولادة طفله الأول، يعلم أن أسرة هوانغ على حافة الإفلاس بسبب تبذير أفرادها وتعرض أراضيها للبيع. يشتري وانغ بما ادخر قطعة أرض منها ويضمها إلى أرضه الصغيرة.
تتلخّص الرواية في الصراع المستمر بين الأم بينيت وبناتها، ثمّ قيام شخص نبيل وثري من عائلة بينجلي باستئجار منزل قريب، ينشأ بينه وبين البنت الكبرى لعائلة بينيت المعروفة بجين علاقة حب، يراد بها الزواج الذي يتم تخريبه، ويتم توجيه أصابع الاتهام إلى صديق السيد بينجلي المعروف بالسيد دارسي نظراً لتكبّره وتعجرفه، والتباين في الطبقات الاجتماعية للطرفين، وفي خضم الأمور ودون أي حسبان تتحرّك مشاعر كلٍّ من السيد دارسي والابنة الثانية لعائلة بينيت التي تدعى إليزابيث تجاه بعضهما، ويلاحظ أن العلاقة الناشئة تمتلئ بالكبرياء والغرور، ثمّ تتحوّل لكره من طرف إليزابيث بسبب اعتقادها بتخريبه لزواج أختها، ويزداد كرهها بسبب ما ينتشر عنه من شائعات عن علاقاته السيئة بأصدقائه.[١]
اللؤلؤة هي رواية قصيرة للكاتب الأمريكي جون ستاينبيك، نشرت في عام 1947. تتحدث عن صائد لؤلؤ يدعى كينو، وتستكشف طبيعة الانسان وكذلك الطمع والشر. وكانت الحكاية الشعبية المكسيكية من لاباز، الواقعة في باخا كاليفورنيا سور في المكسيك، هي مصدر إلهام الكاتب جون ستاينبك، حيث سمعها عندما قام بزيارة الأرض الغنية باللؤلؤ سابقا عام 1940.[1] في عام 1947، تم تحويل الرواية إلى فيلم مكسيكي اسمه لا بيرلا، وفي عام 1987، تم تحويلها إلى فيلم آخر يدعى Ondu Muttina Kathe. وهذه القصة هي واحدة من كتب ستاينبك الأكثر شعبية واستخدمت على نطاق واسع في صفوف المدرسة الثانوية.[2] وعادة ما تستعمل كحكاية رمزية
تدور الأحداث في البداية بين فيليب أشلي، وأمبروس آشلي فالأول مات أبويه وهو ما زال في الثانية من عمره وتركاه ليعيش تحت وصاية القس نيك حتى يصل إلى سن الخامسة والعشرين، وقد عاش فيليب في بيت أمبروس آشلي الذي كان يعيش في إحدى المنازل الرائعة في غرب إنجلترا، فقد كان ثريًا في الأربعين من عمره لكنه لم يفكر في الزواج من أي امرأة
تعد هذه السلسلة أول سلسلة قصص قصيرة للمحقق شرلوك هولمز، وقد تم نشر كل قصة على حده في مجلة ستراند من يوليو/تموز 1891 إلى يونيو/حزيران 1892. ثم تم تجمعها في كتاب واحد تحت عنوان مغامرات شرلوك هولمز. نشر الكتاب في إنجلترا في 14 تشرين الثاني/أكتوبر عام 1892 من قبل جورج نيونز، وفي الولايات المتحدة في 15 تشرين الثاني/أكتوبر عام 1892 من قبل هاربر.
قوبلت هذه القصص بنجاح كبير غير مسبوق في تاريخ الصحافة البريطانية، ودخلت هذه الشخصية الخيالية التاريخ من أوسع أبوابه، حيث صارت حديث المجتمع وشغل الناس في أنحاء البلاد. تلى هذه السلسلة سلسلة أخرى بعنوان “مذكرات شرلوك هولمز” وأخرى بعنوان “عودة شرلوك هولمز”.
(رحلة إلى الهند) من روائع الأدب العالمي للكاتب البريطاني الشهير “إدوارد مورجان فوستر” (1874-1970م) تدور أحداث الرواية في إحدى ولايات الهند أثناء الإحتلال البريطاني وتهدف إلى إبراز طبيعة العلاقة بين المستعمر الجديد والشعب الهندي. وتصور الرواية تصويراً دقيقاً لصراع بين طريقتين في الحياة: طريق التفطير العاطفي وطريقة التفكير العقلاني كما قدمت وجهة نظر إمكانية التعايش بين الأديان واتضح ذلك جلياً في تصور الكاتب للعلاقات السائدة بين المسلمين والهندوس في الرواية، مما يدل على قناعة “فورستر” أن تعدد الديانات في بلد لا يعني بالضرورة الصراع الثقافي.
تتحدث الرواية عن فتاة انجليزية تدعى “كويستد” وطبيب هندي كانت ستتزوجه لولا وقوع أحداث أليمة، عندما قبض عليه بتهمة الإعتداء عليها، ولكن عندما قدمت القضية للمحاكمة سحبت الآنسة كويستد الإتهام وأطلق سراح الطبيب، وعادت الفتاة بمفردها يائسة.
يحتوي هذا الكتاب من سلسلة كنوز على أربعة روائع مسرحية من مسرحيات شكسبير الكوميدية العالمية، جمعت فيه بعد ترجمتها عن النص الإنكليزي المبسط إلى اللغة العربية وقد روعي في هذه الترجمة الأسلوب الميسر للغتين، فضلاً عن مراعاة الجانب التربوي، ليتمكن طالب المعرفة من المقابلة الدقيقة بين المفردات والأساليب والمعاني، وصولاً إلى الموازنة التي تؤهله للتعلم اللغوي وفق الأسلوب السليم الموجه. إن هذه السلسلة المترجمة من المسرحيات والقصص لا يستغني عنها أي متعلم للغة الإنكليزية يريد التمكن من هذه اللغة والوقوف عليها قراءة وكتابة وفهماً. إن ما يميز هذه المسرحيات التي يحتويها الكتاب كونها تشتمل على تدريبات شاملة لمحاور المسرحية، والهدف منها مساعدة الطلبة على فهم واستيعاب المضمون السردي لها. يعتبر “وليم شكسبير” من أعظم الشعراء والكتاب المسرحيين الإنكليز، ومن أبرز الشخصيات في الأدب العالمي على الإطلاق، يصعب تحديد عبقريته بمعيار بعينه من معايير النقد ألأدبي، وإن كانت حكمه التي وضعها على لسان شخصيات رواياته ومسرحياته الخالدة تميزت بعمق تحليله للنفس البشرية وبشاعرية فياضة خصوصاً في تصوير المواقف التاريخية والعاطفية الخالدة حتى أفاض بأعماله المسرح الإنكليزي فناً عالمياً رفيعاً. وبين طيات هذا الكتاب أربعة من روائع مسرحيات شكبير الكوميدية المعربة وهي “كوميديا الأخطاء، السيدان النبيلان من مدينة فيرونا، كما تحبها أنت، وأخيراً مسرحية الكثير من اللغط حول شيء”. يفتتح الكتاب فصوله بمسرحية “كوميديا الأخطاء” بالحديث عن مدينتان تجارتيان كبيرتان هما إيفيسوس وسيراكوس، تقوم الحرب بينهما، فيطلق دوق مدينة أيفيسوس حكماً يقضي أنه في حال القبض على رجل من مدينة سيراكوس في المدينة عليه أن يدفع المال لقاء حريته أو أن يموت. وكان السيد آيفون بطل المسرحية واحداً ممن ألقي القبض عليهم من إيفيسوس، ولم يكن يملك المال لدفع الفدية عن نفسه، فماذا عليه أن يفعل لينجو بنفسه؟ هذا ما ستكشف عنه فصول هذه المسرحية الشيقة التي جاءت مصاغة بأسلوب قصصي وبنصين عربي وإنكليزي، وهو موجه إلى الطلاب والدارسين لأدب شكسبير بهدف تسهيل الإطلاع على هذا الإبداع الأدبي الذي لم ينضب معينه رغم مرور زمن عليه. يحتوي كذلك هذا الكتاب على ثلاثة مسرحيات أخرى ذكرت سابقاً.
المخطوف (بالإنجليزية: Kidnapped) هي رواية مغامرة تاريخية بقلم المؤلف الإسكتلندي روبرت لويس ستيفنسون، ونشرها أولا في مجلة Young Folks لأدب الشباب من مايو إلى يوليو 1886، ونشرت في كتاب كامل في العام نفسه. جذبت الرواية استحسان وإعجاب مختلف المؤلفين مثل هنري جيمس، خورخي لويس بورخيس، هيلاري مانتل. [1] نشر ستيفنسون تكملة بعنوان كاتريونا في عام 1893.
تدور الرواية حول أحداث حقيقية في اسكتلندا القرن الثامن العشر، وبالأخص “جريمة أبين”، والتي حدثت إثر التمرد اليعقوبي عام 1745. هناك شخصيات في الرواية هم أناس حقيقيون، مثل الشخصية الرئيسية ألن بريك ستيوارت. تم تصوير الوضع السياسي وقتها من وجهات نظر متعدّدة، وتم تصوير أهل المرتفعات بصورة متعاطفة.
الأوديسة (باليونانية: ούνταξις) هي واحدة من ضمن ملحمتين إغريقيتين كبريين منسوبتين إلى هومر. وهي جزئيا تتمة لملحمة الإلياذة المنسوبة هي الأخرى إلى هومر. وتعد ركنا رئيسيا للأدب الغربي الحديث، فهي ثاني أقدم عمل أدبي انتجته الحضارة الغربية، بينما الإلياذة هي الأقدم. يعتقد العلماء أن الأوديسة الفت بنهاية القرن الثامن قبل الميلاد [1][2][3] .، في منطقة ايونيا اليونانية الساحلية في الاناضول.
تركز القصيدة على البطل الاغريقي، أوديسيوس، الذي كان معروفا باسم اوليسيس في اساطير الرومان، وكان ملك مدينة ايثاكا، وتركز أيضا على رحلته لبلاده بعد سقوط تروي. واستغرقت رحلته للوصول إلى اثيكا عشر سنوات بعد حرب تروي التي دامت لعشر سنين. وفي غيابه، وكان يحسب انه قد مات خلال فترة غيابه، فكان على زوجته بينلوب وابنه تليماتشوس التعامل مع مجموعة من الخاطبين العنيدين الذين كانوا يتنافسون لخطبة يد بينلوب.
كانت الأوديسة ولازالت تقرأ منذ عصر هومر، وتم ترجمتها للعديد من اللغات المعاصرة في انحاء العالم. ويعتقد الكثير من العلماء آن القصيدة الاصلية ألفها، الشاعر والمغني اويدوس، كتقليد يتداول شفهيا على الأرجح، ويتلوها أحد الذين يمتهنون الألقاء، فكان المقصود أن تسمع أكثر من أن تقرأ. فتفاصيل الإلقاء قديما وتحول القصيدة لعمل مكتوب، لازالت محل جدل المختصين. فقد كتبت الأوديسة كحوار شعري اغريقي، وتحتوي على 12,110 سطر سداسي التفعيل. وما يثير الانتباه انها سير احداث القصيدة غير خطي ومتتابع، وتأثر الاحداث بقرارات اتخذها النساء والعبيد، بجانب الرجال المقاتلين. فأصبحت كلمة الاوديسية في اللغة الإنجليزية وعدة لغات تعني الرحلة الملحمية.
لأوديسة تتمة مفقودة وهي التليجونيه، والتي لم يكتبها هومر بل كانت تنسب قديما لسيراثون الذي ينحدر من اسبرطة. ويشير احد المراجع، إلى ان التليجونيه سرقها يواجمون القوريني، والتي ينحدر من قورينا التي هي الان في ليبيا.