Nikki Maxwell, Queen of the Dorks, is back in the seventh book of the blockbuster Dork Diaries series!
Nikki and her friends are about to have their five minutes of fame! A reality TV crew is going to follow them for the whole month as they record their hit song together. But will the excitement also cause unexpected problems, now that cameras are everywhere Nikki and her friends go? Is life in the spotlight going to be all they think it is, or will it be a Dork Disaster?
Full of Nikki’s doodles, diary entries, and dorkish disasters, get ready to embrace your inner dork with his brand new novel from the hit series! Perfect for fans of Diary of a Wimpy Kid, Tom Gatesand Jacqueline Wilson.
ينشأ أثناء السكون فعلٌ متحرّك، فلا وجود للصُدفة. الصُدفة هي لحظة التوقّف المتولّدة منها معادلة الوجود… الحركة… الحياة… الأحلام… فكل حركة تتّجه بنا نحو الفناء أو الحياة.
تستقبلك شخصيات تنزع لإحداث حلمها، وتتوق لاكتمال وجودها متخطّية قدرها بإيمان أن الواقع ما هو إلا نتاج لأماني صُنعت في الغيب…
وها هي قطوف تبذر قصّة هوى لم يرتهن للصدفة، مثلها مثل فائز الذي ثابر للوصول إلى حلمه… وبين واقعين تتناثر الألوان والحب والضغينة والتطرّف… فهل صِدقاً أن الحياة تصفو حينما نحب لتغدو نفوسنا معراجاً لها؟
حبّه لمنتهى ليس كقصص الحبّ، يبحث فيها عن كل ما افتقده في أمّه.
مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة، لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال.
بين عنف الأب وقسوة الأمّ، تحفر الذاكرة شروخاً في نفس مشهور. فهل يستطيع التحرّر من ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد ما يبحث عنه؟
من بغداد إلى القدس فالقاهرة ثم قيروان فالأندلس, يسافر مزيد الحنفي من وسط جزيرة العرب ليجد نفسه بين ليلة وضحاها مكلّفاً مهمة خطيرة. سبع وصايا كان على مزيد أن ينساها بعد قراءتها ويترك لرحلاته أن تكون تجلّياً لها. لكن سغفه بالكتب ومخالفته بعض الوصايا ختمتا رحلته بنهاية لم يكن يتوقعها.
كانت كاميليا في السادسة من عمرها عندما أسقط مناصرو الخميني شاهَ إيران عام 1979. اختارت عائلتها أن تبقى في طهران على الرغم من أنَّ بعض أفرادها اختفوا على أيدي قوات الخميني.
وبينما كانت تكتب للجريدة الإصلاحية “زن” سُجِنَت كاميليا بتهمة تهديد الأمن القومي وتحدّي نظام الحكم الإسلامي. وبعد شهور من السجن الانفرادي والاستجوابات اليومية اعترفت بجرائم لم ترتكبها حتى إنها اعترفت.