Show sidebar
السعر الأصلي هو: $17.930.السعر الحالي هو: $12.714. إضافة إلى السلة

لجين

قصه رومانسيه حقيقيه

معابد معتمة

فى هذه المجموعة المختارة من قصائد شى تشوان تكشف يارا المصرى بدورها عن شاعر مهم فى المشهد الشعرى الصينى، شاعر يغوص فى اللغة ويربط الشعر بالحياة اليومية، وبالتاريخ، يقول: “الكتابة مثل الثقب الأسود، إن لم تملك القوة الكافية فلا تقترب منها وإلا ستمتصك داخلها، لذا ابتعد عنها واعثر لك على شئ آخر”.

الزائرة

عاشقة جمالها خلاب يسلب العقول جاءت بنرجسيتها المفرطة تنشد شيئا ما وتسعى لتحقيقه بكل ما اوتيت من قوة مفهومها للحب مختلف كل الاختلاف عن ما تعتقدون مغروروة ومعتدة بنفسها جبروتها طاغ وقسوتها تعدت حدود الخيال .

اضطراب حكاية ميت لا اعرفه

تدور أحداث القصة حول الشاب طارق الذي يقضي مرحلة العلاج التأهيلي بعد خروجه مِن حالةٍ نفسيةٍ شديدة, ليتعرَّف في فترة العلاج على إحدى الفتيات التي تنهي حياتها منتحرة؛ ليُصدَم َطارق ويدخلَ في حالهٍ نفسيةٍ شديدةٍ وجديدة ما بين شوقٍ وفضولٍ، شوقٌ لحبيبته الميتة، وفضولٌ يدفعه للبحث عن السبب وراء انتحارها، ليدله أحد الأصدقاء عن كتابٍ ذي مميزات غريبة وخارقة، ليكتشفَ بعدها طارق العديدَ مِن الأسرار, ويدخل ببعض المغامرات غير المحسوبة. فماذا سيكشفُ الكتابُ لطارق؟

بكاء الاصابع

عامل الكتاب كصديق ربت على كتف الكلمات برفق وامنح قلبلتك لاول صفحة, وكلما انتابك رغبة في البكاء عليه, لا تبك فهو مبتل بما يكفي

الاتفاقية الخامسة حكمة التولتيك

يكشف دون ميغيل رويز في الاتفاقيات الأربع كيف أن مسار ثقافتنا، أو تدجيننا، قد يجعلنا ننسى الحكمة التي ولدت معنا. نحن نبرم العديد من الاتفاقيات على امتداد حياتنا التي تذهب ضدنا، فنخلق لأنفسنا معاناة نحن بغنى عنها. تساعدنا الاتفاقيات الأربع على تحطيم الاتفاقيات القديمة التي تقيد ذاتنا واستبدالها باتفاقيات تأتي لنا بالحرية الشخصية والسعاد والحب .. في كتاب الاتفاقية الخامسة يشارك دون ميغيل رويز ابنه دون خوسيه رويز ليضيف منظورا جديدا على الاتفاقيات الاربع ويضيف اتفاقية جديدة قوية تنقل حياتنا الى جنتنا الشخصية . تأخذنا الاتفاقية الخامسة الى المستوى الاعمق من ادراك قوة النفس . وتعيدنا الى اصالتنا التي ولدت معنا

الفلاسفة والحب

“يقولون: إنه ما من تآلف بين الفلاسفة والحب!” أيعنى ذلك أن الكثيرة من الفلاسفة لم يختبروا الحب؟ كلا فيما يبدو، وهذه هى قضية هذا الكتاب.. 

هذا الكتاب ما هو إلا محاولة للنظر فى قضية “الفلاسفة والحب” بطريقة الفلاسفة المرتبكة، أو المختالة، واللاذعة فى معظم الأحيان؛ بل والعدائية الشرسة التى انتهجها بعضهم، والحديث عن كل ذلك بلهجة حاسمة، فجميعهم فى الحقيقة لديهم ما يقولونه لنا عن الحب، وعما يصاحبه من وهم بالخلود، وما يولده من معاناة، وعن الطريقة التى نطمح بها لترويضه. 

“هل يعد أفلاطون وكانط والباقون مرشدون عاطفيون؟ إنه الرهان الرابح لهذا الكتاب، والمكرس لكبار المفكرين ولعلاقتهم بصاعقة الحب، والرغبة والانفصال”.  

اخلع حذاءك

يأسى أحدنا على نفسه كثيراً، يَغْرقُ في انكساراته، يحزن على حاله، ثم ينتهي به المطاف برثاء حياته وهو ما يزال فيها. هَمٌّ عارِم يعصف بالبشرية، وعلى رغم المُلهيات، ووسائل الترفيه، وتنوع العلوم والمعارف وسهولة الوصول إليها، ما زالت النفوس مُنْكسرة، مُحْتقنة، لا تدري لماذا، وإلى متى.
بحثتُ كثيراً عن مفهوم السعادة، فأدركتُ أنها ليست شيئاً نصل إليه، هي ليست إحدى محطات الطريق، بل الرحلة ذاتها. هي قدرتنا على بناء عوالم خاصة بنا عندما يدخل بنا القطار نفقاً مظلماً، فنظلّ نفكّر متى سيخرج منه، وماذا يوجد في نهايته.. وأياً كانت الإجابة، فإن كل شيء بعدها سيكون حتماً جميلاً.
“يُحكى أنّ” جملةٌ مُذْهلةٌ، تفتح نوافذ الكون، وتدخُل بنا إلى عالم غريب، مشوّق، يصير فيه الخيال كالنور؛ يطوّقنا من كل مكان.
قبل أن تُعيد الكتاب إلى مكانه أو تقتنيه، أتمنى أن تقرأ هذه القصة:
يُحكى أنّ رجلاً اصطاد عصفوراً ووضعه في القفص، فقال له العصفور: “يا سيدي، ماذا سيفعل لك لحمي مقابل لحوم الأبقار والأغنام التي تأكلها؟ لن يفيدك بشيء. أطْلِق سراحي وسأعلّمك ثلاث نصائح ستغير حياتك إلى الأفضل. لكنْ لِي شرط: أن أخبرك بالنصيحة الأولى وأنا في قبضة يدك، وبالثانية من فوق السياج، وبالثالثة وأنا على الشجرة؟”. وافق الرجل وأمسك بالطائر في قبضة يده، فقال العصفور: “النصيحة الأولى، لا تُصدّق المُحال أبداً”. أطلقه الصياد فطار وحلّ فوق السياج وقال: “النصيحة الثانية، لا تندم على ما فات أبداً”. وعندما حطّ على الشجرة أراد أن يختبر الصياد فقال له: “توجد في بطني جوهرة ثمينة، لو شققته وأخرجتها لكنت سعيد الحظ غنياً”. فتألّم الصياد كثيراً وتحسّر وأخذ يؤنّب نفسه، ثم قال: “إذاً هات النصيحة الثالثة”. فرد العصفور: “ألم أقل لك لا تصدق المحال أبداً؟ فكيف صدّقت أن في داخلي جوهرة؟! ثم إنني نصحتك بألا تندم على ما فات، وبرغم ذلك أخذت تشقّ ثوبك من الحسرة.. قُل لي يا سيدي بمَ ستنفعك النصيحة الثالثة؟”.

فوضى الحواس

بإحساس الأنثى تكتب أحلام عالماً يموج بأحداث تعلو وتيرتها لتهبط وتتسارع لتبطء، والحواس المنتظمة لسيرورتها تتناغم والأحداث وتغدو في فوضى… فوضى يمتزج فيها الحب بالكراهية وتلتقي فيها الحياة بالموت… ويضحى الموت امتداد لحياة وبقاء لوطن.