أسلوب (أوشو) قد يتبدى أحياناَ صادماَ ومستفزاَ – وربما خالياَ من التهذب-لكنه-كما يصرح بين الحين والآخر يفعل ذلك عن عمد ليساعد مستمعيه على اليقظة وعدم الركون إلى، أو التشبث بالمسلمات الجامدة لدرجة يصيرون معها مسلوبي الإرادة لا يقدرون على شيء.
كان الله قادرا على ان يخلق حواء من تربة منفصلة كما خلق آدم ولكنه خلقها من ضلعه .
أراد سبحانة أن يشعر أدم أن حواء قطعة منه ليحميها ، وان تشعر حواء أن ادم أصلها فتحن إليه حنين المسافر الى وطنه !
كانت هذه طريقة الخالق المتقنة لضمان الحب بينهما أبد الدهر ! ولكن الحب وحده لا يكفي …
لابد للرجل أن يفهم كيف تفكر المراة ، وكيف تشعر ، وكيف تتفاعل ..
ولابد للمراة ان تفهم كيف يفكر الرجل ، وكيف يشعر وكيف يتفاعل ..
أدهم شرقاوي
نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد قيمتنا في الحياة!
فرق كبير بين من لا يرى من وظيفته إلا الأجر الذي يجنيه وبين من يرى الاثر الذي يتركه!
كل عمل مهما كان بسيطا يترك اثر في هذا العالم، تحتاج فقط ان تنظر الى هذا الاثر!
أنت لست مجرد كناس للطريق انت شخص يجمل وجه مدينة!
انت لست مجرد نجار انت انسان يحمى البيوت من الشمس والريح!
أنت لست مجرد خياط أنت تهب الناس لمسة أناقة!
أنت لست مجرد خطيب على المنبر أنت تعبد طريق الناس الي الله!
أنت لست مجرد مدرس صبيان أنت صانع رجال!
أنت لست مجرد مهندس وصانع جسور أنت منشئ الوصل بين الناس!
أنت لست مجرد طبيب أنت مخفف آلام!
أنت لست مجرد ربة أسرة أنت أهم شخص في العالم، أنت بأمر الله واهبة هذا الكوكب قاطنيه، أنت أول مرب وأهم مرب فليس هناك صناعة أعظم من صناعة الإنسان!
لا تبحث عن موجزا او ملخص لمحتوي الكتاب
لاني لخصت عقلي ومشاعري على الورق..
اتمني لك رحلة سعيدة من عقلي الى قلبي وقلوب الشباب..
اريد تحذيرك من تلك الاوراق خلف غلافي قبل ان تقراها, ان كنت تريد شراءه!!
فلا باس , اقرا القصة الى نهايتها, ولكن نصيحة صغيرة, لا يكن تركيزك على الاحرف الصغيرة .
كم كان الشعور صعبا حين سرت مثقلا بالتساؤلات التى حاصرتني ذات يوم كنت ابحث عنها تلك التى كان خبر حادث سيرها كبيرا علي ,امشي بين الاحياء ميتا خائفا من معرفة الحقيقة هل ستكون على قيد الحياة ام اني ساراها جثة هامدة غير تلك التى عهدتها؟
هناك ارمران ينبغي على القارئ ان يعرفهما حول هذا الكتاب:
الامر الاول ان العالم ملئ بالكتب الواقعية ,فهذا الكتاب ليس منهم.
الامر الثاني ان هذه القواعد لم يكتبها مؤسس ميكروسفت بيل غيتس
ان التربية التقليدية في البيت والمدرسة لا يمكن ان تنمي مهارات اتخاذ القرار عن الناشئة ولانه لا يوجد ما يبرر الافتراض بانهم يستطيعون او انهم سوف يتعلمون كيف يصبحون صانعي قرارات مهرة بالاعتماد على انفسهم
خرجت سمكة آدم من الحوض لتلعب معنا لعبة الغميضة واختبأت مرتان..وحاول ان تعثر عليها وهي مختبأة في صفحات القصة
قصص اطفال
ماذا لو كان باستطاعتنا أن نسال الطريق عن نهايته, عن طول مسيرته عن الأوجاع التي تكومت على أرصفته عن بقايا الأحلام التي شهقت عن آخر منعطف منه
آذار فتاة سورية أتشل لها حلم من تحت الانقاض لاجئة في تركيا وطفلان غريبا بصحبتها , تعيش قصة حب خارج حدود الوطن
فكيف خرجت من سوريا؟
ومن هم الطفلان؟