The author was born in a village in Palestine in 1950, where he spent his childhood and part of his boyhood. This stage of his life was a mixture of joy, mischief, and misery. After his mother’s death, he entered a boarding military school in Jordan. In 1967, after the Israelis had swept his country, he became homeless. After secondary school, he was given the scholarship to study in Algeria. While living in Algeria, he befriended some French individuals, who invited him to France, where he found refuge and deep friendship in the French peasants’ community. At present, he lives in the United Arab Emirates.
فن الإيحاء المتقدم وبرمجة العقول
هل تريد ان تتعلم التنويم الايحائي السريع اللحظي؟
هل تريد ان تتعلم تقنيات متقدمه بحيث تؤثر على العقل الباطن للأشخاص بشكل خفي؟
هل تريد ان تتعلم التقنيات الخفية التي يستخدمها المخترقون الاجتماعيون للتأثير على الآخرين؟
تعلم التقنيات المتقدمه في التنويم الايحائي الضمني والمخفي.
ما رأيك في أن تتعلم استخدام اقوى التقنيات العقلية في الثأثير للوصول إلى النجاح الاجتماعي؟
The communication secrets that experts and top professionals use.
Get results fast with this quick, easy guide to the fundamentals of Communication.
Includes how to:
• Use body language to build rapport with anyone
• Deal with clients and colleagues at all levels
• Get what you want in sales or negotiation
• Excel in meetings and presentations
• Master email and written communication
من واقع الحياة حكاية ليلى العثمان، من واقع الظلم والقهر والتسلط أحداثها وهي بكل بساطة حكاية القهر الاجتماعي الذي يمارسه كبير الأسرة على بعض أفرادها أو عليهم كلهم. يتمثل هذا القهر في التدخل اليومي في شؤون هؤلاء الأفراد ويبرز بصفة خاصة حين يأتي الوقت كما يتحدد مصيرهم.
عزمت ليلى العثمان على أوتار هذه المأساة كأبرع عازف، فخرجت أنغامها أحداثاً شجية تطرق باب المشاعر تشرعها على ألم، ويغدو التعاطف مع سالم مع دانة ومع صبحة قوياً متيناً يداخله شعور الغضب على العمة وشعور النقمة على الأب الذي خنع ودون مقاومة لمغارس شيطانية وتسلط تلك العمة.
تخطت ليلى العثمان في تصوير هذه الأحداث مرحلة التصوير والتسجيل إلى مرحلة التناول الفني عبر لغة قوية… السرد فيها سلس، والتقنية سهلة مشبعة بالبراعة، مثقلة بالحسّ الإنساني المرهف دون أن تفقد الرواية أي بعد ترمي إليه الكاتبة.