إننا نغرق في الكتب، ونغرق في المسلسلات والبرامج التلفزيونية. ورغم هذا فإننا لا نستطيع إلا أن نقرأ كتابا واحدا ونشاهد برنامجا واحدا في الوقت ذاته. لقد تمكنا من مضاعفة كل شيء من حولنا، ولكننا لم نضاعف ذواتنا. هنالك ذات واحدة لكل منا. وجميعنا اصغر بكثير من الانترنت، ولنستمتع بحياتنا، ربما علينا ان نتوقف عن التفكير في الاشياء التي لن نتمكن من قراءتها أو مشاهدتها او قولها او فعلها، وربما علينا أن نبدأ بالتفكير في طريقة للاستمتاع بالعالم في حدودنا البسيطة. أن نعيش على مستوى بشري. أن نركز على الأشياء القليلة التي نستطيع فعها. بدلاً من ملايين الأشياء التي لن نقبض عليها. أن نتوقف عن اللهث وراء حيوات متوازية. أن نجد رياضيات أصغر. أن نكون ذواتا احادية وفخورة. أن نكون جوهرا خفياً.
عدد 50 كرت
لا
تسمح للظروف السيئة
أن تجعل منك شخصاً سيئاً
كروت أنت و أنا
You & Me
عدد 50 كرت
لانتهاج لغة الكتابة، والتعبير، بين الحبيبين، عناصر يزداد بها التعبير بهاء وجمالاً، فتنطق بها كلمات التعبير، وحروفه عند كلّ قراءة، وعند كلّ كتابة، وأجتهد في ذكر بعضها: صدق المشاعر: ويقصد بذلك أن يترك المجال في هذا التعبير للقلب والمشاعر، باعتلاء منبر الكتابة، فيهمس القلب بنشيده على إيقاع المشاعر، ويتدخل العقل حكماً للرقابة، والتوجيه، حتى لا تخرج الأمور عن طورها. جمال التعبير: ويكون ذلك بانتقاء العبارات الجميلة، ذات الإيقاع النفسي العظيم، فيدخل فيها عنصر الخيال، وجمالية الوصف.
عدد 50 كرت
تفاءل
سوف تفاجئك أقدار الله الجميلة
تفاءل
قد يؤخر الله الجميل ليجعله أجمل..
تأملات قرآنية عبارة عن عدد 42 كارت من التأملات القرآنية
(ونزعنا ما في صدورهم من غل)
عندما نطهر قلوبنا من الغل فنحن نعيش في نعيم يعيشه أهل الجنة.
(ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون)
عند حلول المصائب..اعرف من تنادي، فليس الكل يسمعك.
تأملات قرآنية عبارة عن عدد 42 كارت من التأملات القرآنية
جرائم مريعة توحي أنها ارتكبت بواسطة أشباح أو قوى خارقة للطبيعة بيد أنها جرائم فعلية !
يقوم محقق من مستوى ” ماستر مايند ” بالتحقيق في هذه الأحداث العجيبة ، جرائم مختلة فوق العادة ، فمن هو هذا المحقق الغريب عن برلين ؟ ولماذا أصلا تم تسخير محقق من مستوى فائق جدا ؟ فمستوى “ماستر مايند ” لم يصل إليه غير ثلاثة محققين فقط في العالم !
” اشباح برلين “
تشويق.. إثارة.. غموض.. وأكثر من مجرد ذلك !
اسكيزوفرانيا
ماذا إن اقتصر العالم على مصحة تتداخل فيها ذوات الأطباء مع محكوميهم من المرضى، لتكون غير متجانسة فيكون كل منهم هو آخَرَهُ؟ وماذا إن امتد العالم قليلاً، ليشمل زوجة أبٍ وابنها.. يتداخلون مع الآخر الذي يقبع في المصحة، لتصبح الأوهام التي تدور في عقله هي حقيقة ذواتهم التي يرونها في مرآة واقع ما خارج المصحة؟
رواية يلعب فيها العامل النفسي دوراً حاسماً في تحديد مجريات الأحداث!
عَشِقتُها يَوْمَاً فَدَخَلَت إلى عَالَمِي ،
عِشنَا سَويّاً فَلَمْ نَعُدَ نَعَرف مَنْ فِينَا المُلام . . ؟
أخطأنَا بِحَق بَعْضِنَا ؛
وَكَانَ الفارق بَيْنَنَا سِتَّةٌ وَ ثَمانِ . . !
فَكُنّا عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النّار
فَوَقَعْنا فَخاً وكُنْتُ أَنا البَطلَ الجَانِي . .
هي أم أخْتَهَا أحَاكِمْ . . ؟ !
فَقَدَ قادَتَنِي إلى العَجزِ وَالفُقْدانِ . .
أصبَحتُ ضَحيةَ وَفَعقَدْتُ قِطعَةً
لَمْ أرَى لَهَا في المُعجَمِ مَعَانِي . . فَهَلْ يَصُّحُ تَسْمِيَةَ ذَلِكَ الفَقْدِ ؛
أنّنِي أَنَا النّاجي الأنانِي . . ؟ !
لتصبح ناجحًا ، تأكد أولاً من أن لديك حلمًا. ثم ، قهر مخاوفك من خلال الإيمان. وأخيراً ، لا تتوقف أبدًا عن المثابرة وتبذل مجهودًا ثابتًا نحو تحقيق أحلامك إلى حقيقة واقعة. هذه العقلية من الجهد المستمر والتفاني تدور حول منحها مجهودًا إضافيًا حتى بعد منحك كل ما لديك. حيث ستورثه شخص آخر،جميعنا ، بغض النظر عن هويتنا ، ليس لدينا أكثر ولا أقل من أربع وعشرين ساعة في اليوم ، بما في ذلك وقت نومنا. لذا فإن الطريق السريع إلى أحلامنا يكمن في استخدام كل دقيقة من اليوم بكفاءة والاستمرار في جهودنا.. بمجرد أن نبدأ العمل بدوام كامل ، يصبح من الصعب العثور على أجزاء كبيرة من الوقت. بالكاد يمكننا العثور على ساعتين أو حتى ساعة واحدة في يومنا هذا ، لذلك كل وقت ضئيل من الوقت ثمين جداً لك.
إنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينيات من العمر ، أنقل لك أغرب الحالات والقصص التى مررت بها في مستشفى الطب النفسي.. والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيا لمرضى الخارج !! وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء الخامس من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون.. حالات نادرة.
عن المؤلف
هل بكى (آرثر) حقاً ذات يومٍ؛ وهو يختلس إليها النظر؟! هل تقتله المسافةالتي بينهما؟ هل أرَّقهُ ذلكَ الحاجز الذي نَصبته بينها وبينه حتى لا يطالها؟! أيعاني شوقاً كما تعاني هي؟! أخذت نفساً عميقاً وهي تغمض عينيها، وقالت تخاطبه بينها وبينها: “تألم، دعالندمَ ينهش قلبكَ قليلاً بعد، تذوق مرارةَ ما صنعته يداك، لقد أجرمتَبحقنا كلينا يا (آرثر)، لذلكَ أنت تستحق مني هذا الجفاء وأكثر؛ لتتعلم ألاتفرط بحبك بهذه السهولة…!