هذا الكتاب سيؤلمك
اهلًا بكم في حياة طبيب مبتدئ: ٩٧ ساعة من العمل أسبوعيًا، قرارات تفصل بين الحياة والموت، تسونامي مستمر من السوائل البشريّة، وفي النهاية تكتشف أن عامل مواقف سيارات المستشفى يجني أجرًا أعلى منك في الساعة.
كان آدم كاي يعمل كطبيب من سنة ٢٠٠٤ إلى ٢٠١٠، قبل أن تؤدي به حادثة مريعة في المستشفى إلى إعادة التفكير في مستقبله. قام آدم بكتابة يومياته طوال فترة تدريبه في المستشفى، لتتحوّل فيما بعد إلى أحد أكثر الكتب مبيعًا على الإطلاق. يقدم لنا هذا الكتاب مشاهد مفصلة من حياة طبيب مبتدئ، بأفراحه، آلامه، تضحياته، ومعاناته المستمرة مع البيروقراطية، ويقدم رسالة حب إلى الأطباء الذين يعملون باستمرار لإنقاذ حياتنا في المستشفيات.
يوميات كُتبت سرًا في أيام طويلة، وليالي من الأرق، ونهايات أسبوع لا راحة فيها، يقدم آدم كاي في هذا الكتاب قصة عمله كطبيب في الصفوف الأولى لهيئة الخدمات الصحية في بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
ل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفياتفي بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
تكمن أهمية هذا الكتاب بكونه يتناول ثلاثة من أهم أعلام الفكر العربي، هم: الفيلسوف الساخر “المعري”، والشاعر الثائر “الرصافي”، والكاتب اللامع “طه حسين”؛ فإذا ما عرضنا لهؤلاء أمام جمهور قرّائنا الكرام فإنَّما نريد أن نضع أمامهم صورة أدبية جميلة تضم بينجوانحها أفكار ثلاثة مبدعين أعزاء على نفوسهم، ولهم في حلبة التجديد الإجتماعي باع طويل.
لقد نشر الأستاذ طه حسين في سنة 1939م كتاباً سمّاه “مع أبي العلاء في سجنه”، “شرح فيه بلغة سلسلة جملة صالحة من آراء أبي العلاء ومذاهبه في حياته، وعللّها حسبما رآه واقتنع به؛ وقد قرأ الرصافيسنة 1942م هذا الكتاب فلم يوافقه في بعض إستنتاجاته وتعليلاته، فكتب رسالة يردّ بها على الأستاذ طه حسين، ويشرح بها آراء أبي العلاء ومذاهبه في حياته كما تراءت له، وعلَّل ذلك ببراهين منطقية كثيرة.
ففي آراء أبي العلا كما في فنه وشعره ونثره، دررٌ ثمينة ذات وزن كبير وقيمة لا تُقدّر، بل ولها أكبر مساس بالمشاكل الإنسانية الكبرى التي تصطرع على ساحة الحياة الإجتماعية في كُلِّ مكان وزمان، ولذلك كان الأولى أن تعطى هذه المشاكل كلّ عناية وتدرَّس بشكل يُقرّ بمفهوماتها من ثقافة الجمهور العربي ويمكّنه من الإستفادة منها… وهذا أثمن وأجدر.
مهزلة العقل الديني يعجب المطلع على تاريخ الحركات الاصلاحية والمذاهب والاديان السماوية بكل الافكار والاديان،دون استثناء ان يمر قرن واحد على ولاتها حتى تتباين الافكار والسمات .لقد اثرت الفسلفتان الاغريقية والهندية في نشوء مذاهب وفرق كثيرة في الاديان السماوية الثلاثة ، والمتتبع لظهور مذاهب وفرق كثيرة في الاديان يعجب لمدى تغلغل الفكر البشري القديم في الاديان الثلاثة . يمثل هذا الكتاب احد الوجوه لتلك الافكار المرتبطة بالموروث الشعبي والذي ليس له علاقة بروح الدين
«حبكةٌ تدفعك إلى الاستمرار في القراءة حتى النهاية»
عن مجموعتها القصصية «يسقط المطر… تموت الأميرة» – صحيفة الجريدة
«في كتاباتها نشوةُ الزمان الجميل»
صدرت حديثا الترجمة العربية لـ رواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق” لـ إيفان تابيا ومونسى لينده” عن دار نشر “الرافدين”.ورواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق”، مقتبسة من مسلسل “لا كاسا دى بابيل” الإسبانى، وهو مسلسل إسبانى عن سرقة وسطو ، من إنتاج ألكس بينا لشبكة أنتينا 3، وهو عبارة عن سلسلة محدودة بُثت لأربعة مواسم عرض لأول مرة فى 2 مايو 2017 ولآخر مرة فى 3 أبريل 2020، أضيف الموسم الأول للقائمة العالمية لنتفليكس ثم أعيد تحريره ليصبح 13 حلقة بدلاً من 9 حلقات فى الأصل.
يقوم رجل غامض يلقب بـ (البروفيسور) بالإعداد لأكبر عملية سرقة أنجزت على الإطلاق، وهى فى الأساس كانت حلم والده الذى لم يتمكن من تحقيقها بسبب موته برصاص الشرطة أثناء إحدى عمليات سطوه، وذلك بتجنيد 8 أشخاص يدعون بأسماء حركية هى أسماء مدن عالمية، وهؤلاء الأشخاص لهم سوابق إجرامية ومطلوبين أمنيًا وليس لديهم ما يخسرونه.
ومن أجواء الرواية: “كان سيعجبنى لو اقتنيت كلبا، لكننى لا أملك كلبًا، ليس لى بيت ثابت ولا صديقة ثابتة، ما عندى هو كل ما احتاجه وما يمكننى أن أخبئه فى جيوب بنطلون الجينز، اليوم ختمت مشروع حياتى ما قبل الأخير. حياتى بأكملها تصر مرة بعد أخرى على البقاء عند الضفاف بدلًا من الخروج حتى البحر المفتوح”
رسائل نابليون إلى جوزفين
نبذة عن الكتاب: تعدّ رسائل نابليون بونابرت ٳلى زوجته جوزفين من أجمل رسائل الحب في الأدب العالمي حيث تبرز العواطف الصادقة لهذا القائد العسكري الفذّ حيال المرأة التي أحبها من النظرة الأولى وتعلّق بها أشدّ التعلق كما تدلّ على ذلك هذه الرسائل التي نقدّم ترجمتها كاملةً ٳلى العربية. كانت “جوزفين” واسمها الأصلي “روز تاشر” أرملة جنرال أُعدم في عهد الٳرهاب في مرحلة الثورة الفرنسية ونجت هي من المقصلة بتدخّل بعض الأصدقاء النافذين لتجد نفسها أرملة وأمّاً لشاب وحيد هو “أوجين” وبنت هي “هروتانس” مع لقب فخم ورثته عن زوجها هو “فيكونتيسة البوهاماس”. أواخر تشرين الأول 1795 التقت هذه الأرملة ذات الشخصية الجذابة والبالغة من العمر اثنين وثلاثين عاماً الجنرال الشاب نابليون بونابرت الذي لم يتجاوز السادسة والعشرين من العمر في حفل أقامته في قصرها على شرف الجنرال الذي قدّم لٳبنها معروفاً أردات أن تشكره عليه. ستقرأ هنا، عزيزنا القاري، مراسلات لا تتكرر بسهولة، مثل حدث نادر يصادفك مرة في العمر.
notebookregular
نوت بوك جلد بحجم كف اليد أنيق وذو ملمس مميز، متوفر بالألوان التالية :
نوت جلد أخضر
نوت جلد زيتي
نوت جلد فوشيا
نوت جلد أسود
A Times Fiction Book of the Year
‘Superb . . . weaves winningly between the present and the second world war, between Tangiers and Paris.’ Observer
Here is Paris as you have never seen it before – a city in which every building seems to hold the echo of an unacknowledged past, the shadows of Vichy and Algeria.
American postdoctoral researcher Hannah and runaway Moroccan teenager Tariq have little in common, yet both are susceptible to the daylight ghosts of Paris. Hannah listens to the extraordinary witness of women who were present under the German Occupation; in her desire to understand their lives, and through them her own, she finds a city bursting with clues and connections. Out in the migrant suburbs, Tariq is searching for a mother he barely knew. For him in his innocence, each boulevard, Métro station and street corner is a source of surprise.
In this urgent and deeply moving novel, Faulks deals with questions of empire, grievance and identity. With great originality and a dark humour, Paris Echo asks how much we really need to know if we are to live a valuable life.
‘Faulks captures the voice of a century’ Sunday Times
‘The most impressive novelist of his generation’ Sunday Telegraph
A novel of suspense, family ties, and twisted passions from the #1 New York Times bestselling author of The Obsession…
The Bodine ranch and resort in western Montana is a family business, an idyllic spot for vacationers. A little over thirty thousand acres and home to four generations, it’s kept running by Bodine Longbow with the help of a large staff, including new hire Callen Skinner. There was another member of the family once: Bodine’s aunt, Alice, who ran off before Bodine was born. She never returned, and the Longbows don’t talk about her much. The younger ones, who never met her, quietly presume she’s dead. But she isn’t. She is not far away, part of a new family, one she never chose – and her mind has been shattered…
When a bartender leaves the resort late one night, and Bo and Cal discover her battered body in the snow, it’s the first sign that danger lurks in the mountains that surround them. The police suspect Cal, but Bo finds herself trusting him – and turning to him as another woman is murdered and the Longbows are stunned by Alice’s sudden reappearance. The twisted story she has to tell about the past – and the threat that follows in her wake – will test the bonds of this strong family, and thrust Bodine into a darkness she could never have imagined.
By turns comic and tragic, Elif Shafak’s The Flea Palace is an outstandingly original novel driven by an overriding sense of social justice.
Bonbon Palace was once a stately apartment block in Istanbul. Now it is a sadly dilapidated home to ten wildly different individuals and their families.
There’s a womanizing, hard-drinking academic with a penchant for philosophy; a ‘clean freak’ and her lice-ridden daughter; a lapsed Jew in search of true love; and a charmingly naïve mistress whose shadowy past lurks in the building. When the garbage at Bonbon Palace is stolen, a mysterious sequence of events unfolds that result in a soul-searching quest for truth.
“An enchanting combination of compassion and cruelty . . . Elif Shafak is the best author to come out of Turkey in the last decade” – Orhan Pamuk
“Hyper-active and hilarious” – Independent
Elif Shafak is the acclaimed author of The Bastard of Istanbul and The Forty Rules of Love and is the most widely read female novelist in Turkey. Her work has been translated into more than thirty languages. She is a contributor for The Telegraph, Guardian and the New York Times and her TED talk on the politics of fiction has received 500 000 viewers since July 2010. She is married with two children and divides her time between Istanbul and London.