Show sidebar

يوميات البروفيسور..بيت من ورق

صدرت حديثا الترجمة العربية لـ رواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق”  لـ إيفان تابيا ومونسى لينده” عن دار نشر “الرافدين”.ورواية “يوميات البروفيسور.. بيت من ورق”، مقتبسة من مسلسل “لا كاسا دى بابيل” الإسبانى،  وهو مسلسل إسبانى عن سرقة وسطو ، من إنتاج ألكس بينا لشبكة أنتينا 3، وهو عبارة عن سلسلة محدودة بُثت لأربعة مواسم عرض لأول مرة فى 2 مايو 2017 ولآخر مرة فى 3 أبريل 2020، أضيف الموسم الأول للقائمة العالمية لنتفليكس ثم أعيد تحريره ليصبح 13 حلقة بدلاً من 9 حلقات فى الأصل.

يقوم رجل غامض يلقب بـ (البروفيسور) بالإعداد لأكبر عملية سرقة أنجزت على الإطلاق، وهى فى الأساس كانت حلم والده الذى لم يتمكن من تحقيقها بسبب موته برصاص الشرطة أثناء إحدى عمليات سطوه، وذلك بتجنيد 8 أشخاص يدعون بأسماء حركية هى أسماء مدن عالمية، وهؤلاء الأشخاص لهم سوابق إجرامية ومطلوبين أمنيًا وليس لديهم ما يخسرونه.

ومن أجواء الرواية: “كان سيعجبنى لو اقتنيت كلبا، لكننى لا أملك كلبًا، ليس لى بيت ثابت ولا صديقة ثابتة، ما عندى هو كل ما احتاجه وما يمكننى أن أخبئه فى جيوب بنطلون الجينز، اليوم ختمت مشروع حياتى ما قبل الأخير. حياتى بأكملها تصر مرة بعد أخرى على البقاء عند الضفاف بدلًا من الخروج حتى البحر المفتوح”

إقناع

إقناع

نبذة عن الكتاب: قصَّةُ حُبٍّ خريفيَّةٌ. هذا ما تُوصَف به روايةُ جين أوستن “إقناع” ذلك أنَّها آخرُ أعمالها المكتملة، والشَّخصيَّاتُ الرَّئيسةُ فيها ليست في زهرة الشَّباب. صحيحٌ أنَّ روايتها “كبرياء وتحامل” تحفةٌ فنِّيَّةٌ محبوبةٌ عالميًّا، ولكنَّ “إقناع” لا تقلُّ عنها روعةً. إنَّها تصويرٌ رائعٌ لقصَّة امرأةٍ أحبَّت، ثمَّ أضاعت حبَّها، ثمَّ حصلت على فرصةٍ ثانيةٍ لاستعادة ذلك الحُبِّ. فهل سيحمل المستقبل للعاشقَين السَّعادةَ التي حُرِما منها سنواتٍ طِوالاً؟ تطرحُ هذه الرِّواية المدهشـة هذا السُّـؤال وأســئلةً أخرى عديدةً لن تشكِّل إجاباتها مفاجـأةً للقارئ، ولكنَّها ستمنحه تجربة قراءةٍ هادئةٍ وممتعةٍ لآخر ما كتبته جين أوستن قبل وفاتها

رسائل نابليون الى جوزفين

رسائل نابليون إلى جوزفين

نبذة عن الكتاب: تعدّ رسائل نابليون بونابرت ٳلى زوجته جوزفين من أجمل رسائل الحب في الأدب العالمي حيث تبرز العواطف الصادقة لهذا القائد العسكري الفذّ حيال المرأة التي أحبها من النظرة الأولى وتعلّق بها أشدّ التعلق كما تدلّ على ذلك هذه الرسائل التي نقدّم ترجمتها كاملةً ٳلى العربية. كانت “جوزفين” واسمها الأصلي “روز تاشر” أرملة جنرال أُعدم في عهد الٳرهاب في مرحلة الثورة الفرنسية ونجت هي من المقصلة بتدخّل بعض الأصدقاء النافذين لتجد نفسها أرملة وأمّاً لشاب وحيد هو “أوجين” وبنت هي “هروتانس” مع لقب فخم ورثته عن زوجها هو “فيكونتيسة البوهاماس”. أواخر تشرين الأول 1795 التقت هذه الأرملة ذات الشخصية الجذابة والبالغة من العمر اثنين وثلاثين عاماً الجنرال الشاب نابليون بونابرت الذي لم يتجاوز السادسة والعشرين من العمر في حفل أقامته في قصرها على شرف الجنرال الذي قدّم لٳبنها معروفاً أردات أن تشكره عليه. ستقرأ هنا، عزيزنا القاري، مراسلات لا تتكرر بسهولة، مثل حدث نادر يصادفك مرة في العمر.

 

المزيد من الكتب المترجمة؟ اضغط هنا.