بنيامين فرانكلين
وجاء في نبذة عن الكتاب، إن فرانكلين، السيرة الذاتية الأكثر قراءة من كتب السيرة الذاتية الأخرى, قد عرف بشكل أفضل من خلال كتابه – السيرة الذاتية بقلمه- وهي نموذج من الذكريات والأمانة. إن قصة بنيامين فرانكلين معروفة لدى أغلب الأميركيين، متسائلاً: هل تعرفون قصة الصبي الذي سار خلال شوارع “فيلادلفيا” وهو جائع يمضغ قطعة من الخبز، الشاب الناشر لأوائل صحف هذا البلد، نعلم أنه مؤسس صحيفة “بُور ريتشارد ألماناك”، وأنه ابتكر مانعة الصواعق وأنه كان رجل دولة عظيم وأنه أحد موقعي إعلان الإستقلال. لكن حالما نقرأ قصة حياة بنيامين فرانكلين تصبح الأسطورة حقيقة. في البداية سنضحك لخفة دمه اللاذعة ثم نتعجب لصراحته التي لا تصدق وعندما نقترب من النهاية نحبه لحكمته العظيمة ولتفهمه وتواضعه، تواضع رجل نهض من عدم الذكر إلى الشهرة والذي قام بتوقيع وصيته الأخيرة والعهد بعامل المطبعة: بنيامين فرانكلين.
يتناول الباحث جدلية العلاقة بين الدين والسلطة انطلاقاً من مفهوم الحاكمية، مستعرضاً مراحل تطوّر هذا المفهوم بدءاً من الكتب الفقهية التراثية، مروراً بالإسلام السياسي المعاصر، وصولاً إلى الحركات السلفية الجهادية.
«حبكةٌ تدفعك إلى الاستمرار في القراءة حتى النهاية»
عن مجموعتها القصصية «يسقط المطر… تموت الأميرة» – صحيفة الجريدة
«في كتاباتها نشوةُ الزمان الجميل»
كل أبٍ وأمٍّ يرغبان في إسعاد أطفالهما وتفادي إفساد حياتهم. ولكن ما هو السبيل إلى ذلك؟
في هذا الكتاب المفيد والممتع، تتناول المعالجة النفسية المعروفة فيليبا بيري المسائلَ الجوهرية في تربية الأطفال. وعوضاً عن تقديم أسلوب «مثالي» في التربية، تقدم صوّرة شاملة عن مكوّنات العلاقة الصحيّة بين الطفل ووالديه.
سوف يساعدكم هذا الكتاب، البعيد عن التصنيفات وإطلاق الأحكام، على:
* فهْم كيف تؤثّر نشأتُكم في تربية أطفالكم
* تقبّلِ أخطائكم ومحاولة تفاديها
* التخلّص من العادات والأنماط السلوكية السلبية
* التعامل مع مشاعركم ومشاعر أطفالكم
كتابٌ ينضح بالحكمة والعقلانية؛ على جميع الآباء والأمهات أن يقرؤوه
يختار القصيبي هاتين الشخصيتين من أهل التمثيل، فالرجل مؤلف وممثل والمرأة ممثلة مشهورة، وهذا يتيح استعراضاً لأحوال هذا الميدان، ومن ثم الاستمداد من المسرحيات العالمية أو العربية بجعل الحوار الطويل بين طرفي هذه المسرحية متلبساً شخصيات النماذج الإنسانية في صراعها ومآسيها.
أراد القصيبي أن يدير حرباً ضاربة بين المرأة والرجل في جدل طويل، كلٌ يعرض حججه ويستنجد بنماذج التاريخ القريب والبعيد، بل والحاضر، وهنا تتلوّن المواقف بحسب تفسير كل منهما، وخاصة أنهما يستعينان بتأويلات معاصرة لمفكرين أو كتاب وكاتبات يناصرون المرأة وقضاياها، أو يتحمسون للدفاع عن الرجل…
… وتحشد المعلومات والمعارف على نحو يحولها وثائقية…
متأبطاً جوازات السفر ووثائق “العفش”؛ يعود هذه المرة إلى كاليفورنيا، ومع حملة قوامها الزوجة والإبنة والأولاد الثلاثة و-صدق أو لا تصدق-الحماة… ويعود بأسلوبه المعهود إلى سطوره التي تسجل من خلال العبارة اللّماحة حيناً، والغمزة واللمزة والهمزة أحياناً، ومن خلال منولوج داخلي مُتنَاثِرات نُظُم حياتية كاليفورنية وبالأحرى أميركية… تبدّى للقارئ على وقع نفحات لحنه القصصي الساخر حيناً من تلك الحضارة، والمقدر لها أحياناً أخرى لينقل ومن خلال التفاتة ذهنية إلى مرابع الوطن، إلى نقد ذاتي لما يفتقده هذا الوطن من مظاهر حضارية بنّاءة، على الرغم من الإمكانيات المتاحة. تتنقل مع القصيبي من خلال كلماته لتعلن معه الحقيقة فيما يقول… أو لتغالطه… أو لدور معه في أفق كاليفورنيا لتصبح واحداً من أفراد عائلته لتقف معهم أمام موظف الجوازات… ترقب بعيني القصيبي وتسمع بأذنيه أقاصيص إدوار الأول (سائق التاكسي) وتحاول الإفلات معه من قبضة الإعلانات وتدور كطفل معه في أحضان المملكة الساحرة (ديزني لاند)… وكأنك في نفس الوقت جليساً تسمع أحاديثه الممهورة بحس قصيبي ساخر آخر
رواية 7 (سبعة) بسخريته المعهودة ولغته المتينة يلج غازي القصيبي بوابات الخيال ليرسم لنا صورة ساخرة عن واقعنا المرير، يأخذنا في رحلة وهمية إلى جزيرة “ميدوسا” الأسطورية النائية مع صفوة من أبناء الأمة العربستانية المنتشرين هنا وهناك والمنغمسين في ترهاتهم وتفاهاتهم حتى العظم. وعربستان هنا هي كل دولة عربية ولا تعني أي دولة عربية. ومع هؤلاء الـ”سبعة” يواصل القصيبي مهمته في التحريض على النهوض من الغفوة، ويقودنا كي نتساءل مع أنفسنا إلى أي مدى يمكن أن يفرز الواقع شخصيات مثل شخصيات القصيبي وهم حقيقة ليسوا من نسج الخيال بل هم نحن بكل نزقنا وسطحيتنا.
إن أشخاصاً مثل أنور مختارجي والفلكي بصراوي علوان موجودون بيننا حقاً ففيهم الشاعر والفيلسوف والصحفي والطبيب والفلكي ورجل السياسة، وهؤلاء هم أبطال الواقع الذي نرزح تحت وطأة عذاباته. لقد سقط هؤلاء جميعاً في الامتحان، امتحان الرجولة وكانت نهايتهم المضحكة المبكية التي رسمها لهم في نهاية الرواية.
…
حقائق عن الكتاب: تم انتاج مسلسل تلفزيوني عن الرواية من إخراج السعودي عامر الحمود، تم تصوير مسلسل «سبعة» في لبنان من إنتاج «روتانا» وسيناريو وحوار هوزان عكّو ، بطولة مجموعة من النجوم العرب، أبرزهم جيني إسبر وتيسير ادريس وراشد الشمراني وغيرهم.
تدور أحداث العمل حول شخصية «جلنار» المحورية، التي يتنافس عليها سبعة رجال بمرتبة النخب ومن جنسيات مختلفة، في حبكة درامية تكشف زيفهم في نهاية المطاف
خذوا الحكمة من أفواه المجانين” وكأن القصيبي حاول من خلال هذه العصفورية التأكيد على انطباق هذه المقولة انطباقاً لا يقبل الشك أو الجدل. كيف لا والمجنون بروفسور… هو موسوعة علمية أدبية ثقافية اجتماعية… هو دائرة حياة قطبها هو الإنسان العربستاني الدائر في رحى زمانه المشرد في عربستانة القلق… المنزرع بالتناقضات التي أورثت الجنون… ماذا أراد القصيبي القابع خلف بروفسوره المجنون؟!! يحركه… يلقنه عبارات… ويلبسه أدواراً ليقول بأسلوبه الساخر الذي يشوبه الألم شيئاً كثيراً مما يدور في كواليس هذا العربستان… وليبوح بآلام ذاك العربستاني الذي أضحى ودون أن يدري ذاك المجنون الحكيم… أو ذاك الحكيم المجنون (والحكيم من الحكمة)… أو أنه العاقل في دولة المجانين…؟!!
.
.
.
“العصفورية هي رواية للأديب السعودي غازي عبد الرحمن القصيبي تقع في حوالي الثلاثمائة صفحة، وصنفت في المرتبة 35 في قائمة أفضل مئة رواية عربية.
تدور أحداثها في ” العصفورية ” (مستشفى الأمراض النفسية) بطلها هو البرفسور الذي كان واحد ممن دخل هذه المصحة، جلسات من التفريغ و الكلام مع طبيبة النفسي المعالج أو ربما هو حوار طويل و طويل جدا لكنه يغلب عليه القالب الساخر، تستطيع القول أنه لم يترك شيئا في العالم العربي و الغربي إلا و أتى على ذكره بطريقة ما، الرواية غنية بالأفكار و المعلومات المتنوعة عن أحداث و شخصيات كبيرة معروفة سواء أكانت شخصيات سياسية، فكرية، علمية … ، فهي عبارة عن موسوعة معرفية ثقافية زاخرة بمعلومات منوعةوسريعة عن أناس قد تكون سمعت بأسمائهم ولم تسنح لك الفرصة لمعرفتهم.
.
.
.
“يقول الطيب الصالح في تعليقه على الكتاب :
( غازي القصيبي صنع رسالة غفران لزماننا على غرار رسالة الغفران لأبي العلاء المعري ) …”فروايته «شقة الحرية» وكذلك «العصفورية» شكلتا منعطفاً مفصلياً في تاريخ الأدب العربي المعاصر. وليس السعودي وحده، وهو ما شجّع قوافل كتّاب القصة وكاتباتها نحو الانطلاق، بملامسته المسكوت عنه في نفسية جيله المنفتح في عقد الستينات، على التجارب السياسية والأفكار الآيديولوجية، قبل أن يعود ورفاقه من القاهرة وبيروت والولايات المتحدة الأميركية؛ لمواصلة مسار التنظيم في مؤسسات الدولة والمجتمع، والتحديث في حركة الثقافة والتعليم الجامعي في المملكة.”
من مقالة”مفتاح شخصية غازي القصيبي” لمحمد رضا نصر الله على موقع الحياة
Nikki Maxwell’s adventures continue in the twelfth installment in the blockbuster #1 New York Times bestselling Dork Diaries series!
In Nikki Maxwell’s newest diary, it’s the countdown to the end of the school year, and Nikki’s juggling some big questions about how she’ll spend her summer. She’s also facing an unexpected crush catastrophe—there’s a new kid interested in Nikki, but the last thing she wants to do is accidentally hurt Brandon! It all comes down to a big decision Nikki has to make, and drama like she’s never faced before!