تتزود لرحلة تصبح فيها قارئا؟ دع كتابي هذا يكن لك مرشدا ومؤنسا, يبعث فيك الحماس لتبدأ، يدفعك لتنطلق، يأخذ بيدك لتواصل، ويجبك عن الأسئلة الأكثر شيوعا بين القراء الجدد.
مرت أجيال عدة على هذه الاحداث واختلفت الحقيقة وراءها, فوقها تتقد وتخبو وتنطفيء أثار وهج وصراع وملحمة..
تسرد تاريخ فرسان مملكة القاضي, ورماح مملكة بابانا, ورايات الباسل, وترانيم التائهين في عالم البشر..حكاية مسير صعب حول أثافي الحرب.
تقدم لنا الإعلامية خولة مرتضوي مجموعة من المقالات المتنوعة التي نشرت في الصحف سابقا، محتوية مجموعة من الأفكار البناءة لتحسين الأوضاع في مجتمعاتنا العربية.
آنه ويا الشعر روح بفرد روح
جواب لحظرتك يلي سألتني
ما عليك نفسي بيوم عالناس
وأصعد غيري بيديني على متني
ما أريدن مدح لادورت صيت
ناس ألتفتهم هيه امدحتني
أنا أقل الناس معرفةً وأكثرهم إفتاءً، أهرف بما لا أعرف، وأخوض بما لا أفهم، أستسهل النّصح وأستصعب تطبيقه، لذا إن لم تكن اشتريت هذا الكتاب بعد فأنصحك بإعادته فورا إلى الرّف الذي وجدته عليه، أما إن كنت دفعت ثمنه والبضاعة المباعة لا تُرد ولا تستبدل..فقد وقعت في الفخ!
مجموعة من المقالات الكثير منها يدعو للنظرة الإيجابية, وبعض منها يستنكر أفعال بعض أفراد المجتمع المنتشر حولنا, والبعض أيضا من تجارب شخصية مرت بها الكاتبة, أردفت المقالات بقصص قصيرة لتوضح الفكرة أكثر.
كانت نظرات المرأة تخدرها وتسيطر على إرادتها، بالضبط تشبه نظرات القط حينما يخدر الفأر، فلا يستطيع أن يرى طريق الهروب وهو أمامه! وفجأة بدأ الهول دون مقدمات، فقد اتسعت شفتا المرأة لتكشف عن أنياب حادة، وظهرت بين أصابعها مخالب مخيفة، وانقضت المرأة! وأظلمت الدنيا في عيني صوفيا ، وأخذت روحها تنسحب من جسدها في هدوء، لا يقطعه إلا صوت التمزيق والمضغ ، وكان أخر ما دار في عقل صوفيا هو سؤال واحد فقط : لماذا يا يوسف لماذا؟!
هل يمكن لفاقد الحنان أن بعطيه؟ بكلمات أخرى: هل يحق لمن لا يقدم بعض الحنان أن يطالب بالحصول على الكثير منه؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرحها الرواية الرومانسية الاجتماعية التي تحتوي على كم كبير من قضايا العاطفة والإيثار من جانب، والغدر والخداع من جانب آخر!
بعد التألق الكبير الذي حققه في برنامج شاعر المليون، بقدم لنا الشاعر المتألق ديوانه الأول ليضم مجموعة من أحدث قصائده ذات الموضوعات العاطفية والاجتماعية المنوعة، والتي تلامس الوجدان وتختلج المشاعر بأسلوب إبداعي سلس قلّ نظيره.
عندما تقف الأحرف وتتجمع كلمات بحثا عنها..
عندما تقف ساعتي عند موعد رحيلها..
عندما تهرب دمعتي بحثا عنها..
هذا الكتابُ لا يصنعُ السُّلَمَ لمن يريدُ الصعودَ نحو الكتابةِ الأدبية.. وإنما يجعلُ الراغب بالصعودِ يرتقي درجةً تكفي ليصل إلى أعلى السلمِ.. حيثُ ينتج منجزه الأدبي الجميل..
لقد تركتُ في هذا الكتابِ كلُّ ما أعتقد أن المبدع بحاجَةٍ إلى معرفته في بداياته..
رواية اجتماعية ساخرة بطلها طالب جامعي طموح.