بعد تقديمه طلب التقاعد من عمله، يتولى ضابط الشرطة النقيب (منير الراعدي)، مهمة أخيرة بالتحقيق في جرائم قتل وحشية متسلسلة ، حيث تُشير كل الدلائل والمعطيات على أن من خلف تلك الجرائم هو طفل لا يتجاوز العاشرة من عمره، لتتوالى بعدها المفاجآت المذهلة والحقائق الصادمة، التي تهدّد حياة الضابط الشخصية والمهنية .
عامل الكتاب كصديق ربت على كتف الكلمات برفق وامنح قلبلتك لاول صفحة, وكلما انتابك رغبة في البكاء عليه, لا تبك فهو مبتل بما يكفي
إن النجاح ليس عطية تعطى، ولا منتجاً يشترى، ولا إرثاً يورث، بل هو نتاج عمل جبار وسهر بالليل والنهار، وتدريب وإصرار، وتجاوز للعقبات، حتى تم تحقيقه بعد توفيق الله.
وعلى مر العصور القديمة والحديثة وجد عظماء وعصاميون ناجحون لم يأتهم النجاح صدفة ولم يحصلوا عليه مجاملة، بل بلغوا منازله بإرادتهم الصلبة وهمتهم العظيمة وكافحوا حتى كتبت أسمائهم في سجلات التاريخ.
وها أنا قد وضعت لك في هذا الكتاب العديد من القصص الملهمة التي أتمنى أن تزيد من تفاؤلك وإصرارك وتشعل حماسك وتقوي همتك وتهديك إلى الطريق الصحيح.
ما الشيء الجامع بين مفتاح فضي يشابه السونكي .. ومخترع عبقري مجهول .. وفتاة عرجاء ثرية مهددة بالقتل.. ومطعم يسمونه ” الصحراء القاحلة ” .. وتحر ذكي لا ينام.. وقاتل أطفال مشعوذ ينشد الانتقام .. وعالم حيث تتحول فيه المقدرات الخارقة ، إلى بال يجلب التعاسة على رؤوس أصحابها.. والحرب العالمية الثالثة ؟!
المكافأة قد تتآخر،
لكن حينما تأتي تكون فاخرة.
ينشأ أثناء السكون فعلٌ متحرّك، فلا وجود للصُدفة. الصُدفة هي لحظة التوقّف المتولّدة منها معادلة الوجود… الحركة… الحياة… الأحلام… فكل حركة تتّجه بنا نحو الفناء أو الحياة.
تستقبلك شخصيات تنزع لإحداث حلمها، وتتوق لاكتمال وجودها متخطّية قدرها بإيمان أن الواقع ما هو إلا نتاج لأماني صُنعت في الغيب…
وها هي قطوف تبذر قصّة هوى لم يرتهن للصدفة، مثلها مثل فائز الذي ثابر للوصول إلى حلمه… وبين واقعين تتناثر الألوان والحب والضغينة والتطرّف… فهل صِدقاً أن الحياة تصفو حينما نحب لتغدو نفوسنا معراجاً لها؟
تصوِّر لنا هذه الرواية الصراع الداخلي الذي يعتمل في نفس ياكوف بتروفيتش غوليادكين، موظف في إحدى إدارات مدينة بطرسبورغ انقلبت حياته رأساً على عقب عند ظهور شخص يشبهه تماماً، ويكيد له ويحتل شيئاً فشيئاً مكانته في العمل والمنزل، إلى أن يدفع بحياته إلى الانهيار التام. ولعلّ أهم ما أثّر في السيد غوليادكين وأثار دهشته أن الناس من حوله، وعلى رأسهم رئيسه في العمل وخادمه بتروشكا، لم يبدُ عليهم أنهم صُدموا بظهور هذا الشبيه، واعتبروه مجرد رجل يشبهه وعاملوه على هذا الأساس.
إن اعتماد دوستويفسكي على تقنية الحوار الداخلي بشكلٍ مكثّف في هذه الرواية مكّنه من أن يسبر أغوار شخصية بطله، وأن يتغلغل في نفسيته التي غيّرها دخول هذا الآخر، مكرّساً بذلك عبقريته في تحليل النفس الإنسانية، حيث قال عنه نيتشه: “دوستويفسكي هو الكاتب الوحيد الذي تعلمتُ منه شيئاً من علم النفس”.
على الرغم من أن رواية “المزدَوَج” ليست من أعمال دوستويفكسي الأكثر شهرة، إلّا أنها تُعتبر الحجر الأساس في أسلوبه المتفرّد، حتى أن فلاديمير نابوكوف قال إنها “أعظم كتاب كتبه دوستويفكسي”.
اعتن بقلبك أولاً
خذ بيده من كل ما يكدّر صفوه
عن كل مكانٍ يخنقه ويجرح شعوره
عن كل علاقة تجعله يشعر بالحزن والوهن
و تتركه كل مساء على أبواب الحيرة و القلق
اعتن به!
يساعد على تنمية القدرات البيعية.
من أكثر كتب التنمية الذاتية مبيعًا·
««العرض الذي لا يُقاوَم» هو الحلقة المفقودة في كثير من كتب التسويق» «جو شوجرمان»، رئيس مجلس إدارة شركة «بلوبلوكر»
«يكشف كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» سرًّا مجرَّبًا بعد آخر، تضمن ضخ طاقة جديدة في عملية مبيعاتك» «جون دو كين»، المدير التنفيذي لشركة «دراجون دور»
باعتباري أسرع قارئ في العالم (بشهادة موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية) فقد قرأت تقريبًا جميع كتب الأعمال والتسويق الموجودة. كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» لـ«مارك جوينر» هو – بلا شك – الأسهل والأقوى من بينها كلها. إذا أردت أن تحقق مشروعًا مربحًا (أي مشروع، صغيرًا كان أو كبيرًا)، فإن العرض الذي لا يُقاوَم لا بدَّ أن يكون هو نقطة انطلاقك» «هوارد بيرج»، «أسرع قارئ في العالم»
«لقد قرأتُ كل كتاب في مجال التسويق طُبع خلال آخر 15 عامًا. وهذا الكتاب هو أول فتح جديد منذ أكثر من خمسين عامًا» د. «جو فيتالي»، مؤلف «عامل الجذب» «إذا كان عليَّ أن أختار عبقري تسويق معاصر واحد فقط لأتعلَّم منه، فسيكون هو مارك جوينر. لا بد أن يكون كتاب «العرض الذي لا يُقاوَم» بين يدي كل مَن يريد أن يحقق نجاحًا باهرًا في أعماله» «راندي جيلبرت»، المعروف بلقب «د. بروأكتيف» ومذيع برنامج «النجاح الداخلي»
عندما خلع صورة أمي وأبي من البرواز ودفنها في الدرج المكسور
كي لا تطرد الملائكة ..
عندما امتلأت شقوق الجدران بالشياطين
عندما أجبرتُ على دخول كلية البنات،
حفاظاً على عفافي.
عندما عرضني على صديقه للزواج،
حفاظاً على عفافي.
عندما مزّقتُ أغلفة كتبي لأحميها من الحرق.
عندما كتبتُ قصيدتي الأولى أسفل علبة الكلينيكس
وأنا أرتجفُ من الخوف
عندما شدّني من حجاب رأسي في أصبوحتي الشعرية الأولى ..
عندما صفعني أخيراً
قالوا لي جميعاً: تكبرين وتنسين.
المشكلة هي أنني كبرتُ ولم أنسَ،
كبرتُ ونسيتُ أن أنسى ..