نيتي في هذا الكتاب هو تحفيز ثورة في كيفية علاج الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والأمراض العصبية التنكسية، والسكري، والسمنة.
بدلًا من الاعتماد على منهج الأدوية الباهظة الثمن للتعامل مع الأعراض، أتمنى تمكين المرضى والأطباء بالأدوات العملية لمعالجة الخلل الوظيفي للميتوكوندريا، وهو السبب الأيضي لمعظم الأمراض.
آمل أن يغيّر العالم من خلال تقليل الآلام والمعاناة التي لا داعي لها والمساعدة في استعادة وظيفة الميتوكوندريا من خلال التحسين الأيضي.
على الرغم من أن هذا الكتاب ليس ورقة علمية، فأنا أؤمن بشدة بفائدة مراجعة النظراء لتأكيد دقة المعلومات التي أقوم بتقديمها. لذلك دعوت أكثر من 30 من كبار الخبراء في هذا الموضوع لمراجعة النص قبل تقديمه إلى الناشر. أنا مدين لأولئك الذين أخذوا الوقت للقيام بذلك.
لقد أدرجت أسماء هؤلاء المحترفين الأعزاء أدناه، الذين استعرضوا النص وقدموا العديد من الاقتراحات المفيدة التي تم دمجها في الكتاب.
ولأن النساء والرجال المذكورة أسماؤهم أدناه أسهموا بشكل كبير في هذا الكتاب، فأنا الآن أتوجه علانية بالشكر والتقدير لأفكارهم ومساعدتهم التي لا تقدّر بثمن.
يدعوك المؤلف والمرشد الروحي ديباك شوبرا كي تصبح قائدًا من النوعية التي نحن في امس الحاجة إليها اليوم: القائد مع الرؤية، الذي يستطيع أن يجعل من هذه الرؤية حقيقة.
لقد سبق وأثبت كتاب قوة الآن، وفي مدة زمنية قصيرة، بأنه واحد من أعظم الكتب الروحانية التي كتبت في الوقت الحاضر، إذ يمتلك قوة أبعد من الكلمات. وقد يقودنا الى مكان أهدأ: الى ما وراء الأفكار” الى مكان تحل فيه المشكلات التي أوجدها التفكير، ونعرف ما المقصود بخلق حياة متحررة. في كل مكان توجد ممارسات معينة ومفاتيح واضحة نكشف بواسطتها لأنفسنا النعمة والاطمئنان والنور، والتي تأتي عندما نرى العالم في اللحظة الحاضرة. إن كتاب ممارسة قوة الآن هي سلسلة من التمرينات المرتبة بعناية، والتي قدمت مفاتيحها في كتاب قوة الآن، اقرأ هذا الكتاب ببطء, أو حتى افتحه بشكل عشوائي، تمعن في الكلمات وتمعن في القراغ بين الكلمات، وسوف تكتشف – مباشرة أو بعد حين – شيئاً عن أهمية تغيير الحياة، سوف تجد القوة والقدرة على التغيير، وتقدير ليس فقط حياتك بل العالم أيضاُ. إنه بين يديك، اكتشف قوة الآن.
ما هي حقيقة الحياة الإنسانية؟ هل هي ما نعيشه فعلًا أم ما نتخيله؟
وأين تبدأ حدود الواقع لينتهي الخيال؟ أم أنهما متداخلان بحيث يصعب الفرز بينهما؟
في هذه الرواية يعيش شاب سوداني مهاجر مأساة البحث عن وظيفة بعد سن الأربعين، إذ اضطر أن يغادر بلده إلى الخليج في عمر متأخر، لكنه يكتشف أن قدراته ومهاراته لم تعد تشفع له في عالم متسارع ومليء بالموهوبين. ويختم تعاسته وفشله بارتكابه جناية العمر مع زوجة صديقه ليزج به في السجن في انتظار ترحيله إلى أرض الوطن من جديد. لكن في حياة ثانية، داخل السجن يكون قد حصل معه ما يفوق التوقعات إذ ترسله جهة غامضة إلى الهند ليجد نفسه محاطًا بالمعجبين والمبجلين، ويبدأ في انتظار تحقيق كل الوعود المؤجلة.
لا تقارن نفسك بأحد, وجودنا المكثف في الشبكات الاجتماعية جعلنا نقارن أنفسنا بالآخرين ,لا تخدعك الشاشة .الجميع يعاني.
مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل نفسه.. ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله عليه ممكن الحصول على إجابةٍ له.. يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً.. حتى يصل أو ربما يضل الطريق.. تجدهُ مؤمناً بأن الله أعطانا عقولاً لديها قدرة على تصور وطرح كل الأسئلة الممكنة.. فلماذا لا يمكنها أن تجد إجابة على ذلك؟! ربما من السهل على أي إنسان أن يطرح تساؤلات لا تنتهي (لماذا.. ولماذا؟).. ولكن هل بالضرورة أن يجد إجابة على ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات التي لا أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا أن نرد لها الجميل وأن نجيب على سؤالها؟.. أم أن عقولنا هذه محدودة القدرة والإدراك فلا يمكنها أن تُبحر في أعماق تلك التساؤلات الغيبية!؟
( وها أنا الآن أقف على أرضك.. وأنبت كزهرة برية طرية.. إنني حديثة عهد بالوطن فلا تلوموني.. أريد أن أزر عني و أكبر هنا.. أن تنبت لي جذور تنغمس في باطن باطن الأرض.. تصل إلى عمق العمق وتستقر هناك باسمة وهي تمسح عرقها.. أريد أن تظهر لي ألف يد لأساعد وأزرع وأبني وأعلّم وأغير.. ألف عين لأقرأ من أجلك يا وطن.. ألف لسان لأترافع عنك..
لن آخذك على محمل الأمل
أو الحب
أو الدفئ
لأنك وطن خارج أيضا عن إطار اللغة..
عن إطار التوقعات ..
عن إطار الحدود أيضا..
لست داخل العالم.. لست من ضمن الخارطة.. لست اسما أو علما.. إنك مصدر متدفق وعالم متوحد.. إنك حب ناضج.. وطموح بلغ رشده.. وعود استوعى على سوقه..)
هو كتيب لأنه جدا صغير جدا ولا يتكلم عن فكرة واحدة، وهو أقرب للجبرانيات لكن بشكل مختصر،
السؤال هل يستحق القراءة؟
نعم يستحق القراءة وهو رائع جدا!
وواضح تعلق الكاتب فيه بالأبواب والديار، حيث كل فقرة منه تستحق الوقوف عندها والتفكير فيها.
يمتطي غازي القصيبي صهوة الخيال ويرحل بعيداً خلف الكلمات والمعاني والخيالات، معرياً الواقع إلى حد ما ومتحداً بالنفس الإنسانية ومتعمقاً فيها. وكما أخذه يعقوب العريان إلى تفاصيل قصة حبه، أخذته “روضة” حبيبة مستر عريان إلى عالمها، مجتازاً أخاديدها الأنثوية، ومتسلقاً أفكارها الأسطورة، وسارحاً في ساحات أحلامها المخيفة. مبدعاً من وحيها الجزء اللامرئي في روايته “حكاية حب”. متخذاً من تداعيات منولوجها الداخلي، الذي شكل مساحة السرديات في هذه الرواية، ساحة لناقدة أنثى لا تقف في نقدها عند الحدود الأنثوية الصرفة ولكنها تتجاوز ذلك إلى نقد الحياة الاجتماعية والسياسية بصورة عامة.
حقيقة الخديعة، رواية صدرت عام 2001من تأليف الكاتب الأمريكي دان براون الثالثة.
و كغيرها من رواياته، اعتمدت على نظرية مؤامرة سرية تدور في غفلة من المواطنين العاديين.
تتحدث هذه الرواية عن مؤامرة تقوم بها وكالة الأبحاث الأمريكية مع وكالة ناسا لإقناع العالم بحقيقة حجر نيزكي، خلال السباق إلى البيت الأبيض، وذلك لأغراض إسكات الانتقادات الموجهة إلى الوكالة، ولأغراض خفية. عبر فرقة دلتا فورس يسعى المتآمرون لإسكات العلماء الذين اكتشفوا الحقيقة، لكن الحقيقة تظهر في النهاية. حقيقة الخديعة.
تُناقش هذه الرواية فساد السياسيين الأمريكيين، وسطوة وسائل الإعلام الكبرى، كما تناقش قوة الوكالات الخاصة، والفرق التي لا يعلم الناس عنها.
أيضاً تناقش مفاهيم كالولاء للوطن والعائلة، وتقديم الوطن على العائلة في الولاء.
و تتحدث عن الاكتشافات العلمية الجديدة غير المعروفة.