في المرة الاولى طلبوا مني هويتي الجديدة, سالوني ” هل لديك هوية مقيم نظرت مطولا الى وجوههم وجالت بي عيوني في قطر , اتنفس دفء المحبة التى تنساب برقة في قلوبنا مع قطرات الندى المصاحبة لفجر قطر, وادركت في تلك اللحظة , اننا لسنا وافدين ولسنا مقيمين وانما نحن احباب قطر احباب تلك الارض الطيبة
حين يهدا الليل وتنام العيون, يظهر كل ما في القلب مكنون, فيكسر القلم ذلك السكون, ويخط على ورق كل المشاعر الجياشة التى احتاجت لصياغة, فكل ما حواء هذا الكتاب من الدجى
لأنك هوى..
من وين ما أرحل معي..
وألقاك بعيون المسافر..
والسفر
قبل موت زوجي المفجع بل استطيع القول انه حتى قبل ان يخييم ظل الموت عليه كان قد خطط لنشر ثلاثة اجزاء من القصص القصيرة وهذه السلسلة هى واحدة منها ولقد اضفت الى القائمة الاصلية لقصص هذا الكتاب قصة من قصص دراكولا.
ظهرت نوفيلا(الرجل الذي أفسد هادليبرغ) لأول مرة في دورية هاربر, ثاني أقدم مجلة ثقافية شهرية في الولايات المتحدة, في عدد ديسمبر 1899, وشجع “توين” قراءه على فهمها كإعادة ساخرة لقصة جنة عدن.
ما الشيء الجامع بين مفتاح فضي يشابه السونكي .. ومخترع عبقري مجهول .. وفتاة عرجاء ثرية مهددة بالقتل.. ومطعم يسمونه ” الصحراء القاحلة ” .. وتحر ذكي لا ينام.. وقاتل أطفال مشعوذ ينشد الانتقام .. وعالم حيث تتحول فيه المقدرات الخارقة ، إلى بال يجلب التعاسة على رؤوس أصحابها.. والحرب العالمية الثالثة ؟!
«الطائر الأبيض في البلاد الرمادية» هو الإصدار الرابع للكاتبة واللاحق لكتاب النصوص» الأشياء الواقفة في غرفة 9» بعد مجموعتين قصصيتين حازت إحداهما جائزة ليلى العقمان للإبداع الشبابي والأخرى حصلت على جائزة الدولة التشجيعية.
هي قصص تتميز بالعمق والجرأة والسخرية المرة. ذلك أن القصة في أمريكا اللاتينية، شأنها في ذلك شأن الرواية، موسومة بميسم الواقعية السحرية التي تمزج الواقع بالخرافات والأساطير والفنتازيا، وموسومة أيضا بتصدّيها للطغاة الذين حكموا شعوب تلك القارة، وقادوها إلى حروب خاسرة، وساموها الخسف والذّلّ، في أسلوب يجمع بين النقد الجريء والمواربة. وهي إلى ذلك تمتاز بالنظرة الإنسانية العميقة في رصد مصائر البشر، في صراعهم اليومي مع ضراوة العيش وبطش السلطة وقسوة الطبيعة، فضلا عن بحثها عن أشكال مستجدة، دون الوقوع في ما وقعت فيه آداب أمم أخرى من تلاعب شكلي غير ذي مضمون.
انا فجر امراة خطيرة تمارس الانتقام تجاه الذكور , في قائمة ضحايا حتى الان 11 ضحية
افصحت بداخل هذا الكتاب عن احداث 3منهم فقط
هل جربت أن تركض وقدماك مُعلقتان بالسماء؟ أن تركض بممر ضيّق لايتسع لكتفيك .. تخافُ أن تتعثر بظلك ويُرعبك صوت أنفاسك .. أن تكون شخصا تحمل هوية الموت وتسكن شبحك ! هل جربت ركض الخائفين ؟
بعد تقديمه طلب التقاعد من عمله، يتولى ضابط الشرطة النقيب (منير الراعدي)، مهمة أخيرة بالتحقيق في جرائم قتل وحشية متسلسلة ، حيث تُشير كل الدلائل والمعطيات على أن من خلف تلك الجرائم هو طفل لا يتجاوز العاشرة من عمره، لتتوالى بعدها المفاجآت المذهلة والحقائق الصادمة، التي تهدّد حياة الضابط الشخصية والمهنية .