Show sidebar

كتاب البهجة

عملاقان روحيّان. خمسة أيام. سؤال أزلي واحد.
الحائزان على جائزة نوبل للسلام, قداسته “الدالاي لاما” ورئيس الأساقفة “ديزموند توتو”, كلاهما نجا مما يزيد عن خمسين عاماً من سنوات النفي واضطهاد العنف المُحطّم للروح. على الرغم من الصعوبات التي مرّوا بها, أو كما قد يقولان, بسببها, هما أحد أكثر شخصين مُبتهجين على الكوكب.
سافر رئيس الأساقفة توتو في شهر نيسان من عام 2015 إلى منزل “الدالاي لاما” في “دارامسالا”, الهند, من أجل الاحتفال بعيد ميلاد قداسته الثمانين، وخلق ما كانا يأملان في أن يكون هبةً إلى الآخرين. لقد نظروا إلى الخلف إلى حياتهما الطويلة من أجل الإجابة على سؤال واحدٍ مُلح: كيف نستطيع إيجاد البهجة في وجه معاناة الحياة المحتومة؟

المورثات الخارقة

في هذا الكتاب يوضح ديباك شوبرا التفاعل بين الطبيعة والرعاية مستعنين بعلم المورثات المتطور والحديث ويناقشان على نحو مقنع فكرة ان تكييف نمط حياة الانسان من شأنه ان يزيد قدرتنا الكامنة على تجاوز القابليات الموروثة والتي منحنا اياها والدانا .. من الضروري قراءة هذا الكتاب لكل مهتم بصحته وانقاص وزنه وسعادته والمورثات المسئولة عن العمر المديد.

ديباك شوبرا.

وصلت متاخرا

لم يعد أمامها سوى البوح بحبها له ومصارحته، ولكن عليها أن تكون أكثر وضوحًا خاصة في قصة تجربتها السابقة مع الدكتور سالم، ولكن كيف تبدأ؟ وكيف تصرح له بذلك؟ وفي الوقت ذاته لا تريد أن تبني علاقتها معه بخفاء أو خديعة.

ذاكرة الجسد

في حضور الوجدان تتألق معاني أحلام مستغانمي، وفي ذاكرة الجسد تتوج حضورها، حروفاً كلمات عبارات تتقاطر في حفل الغناء الروحي. موسيقاه الوطن المنبعث برغم الجراحات… مليون شهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها تنبعث زوابع وعواصف الشوق والحنين في قلب خالد الرسام الذي امتشق الريشة بعد أن هوت يده التي حملت السلاح يوماً، والريشة والسلاح سيّان، كلاهما ريشة تعزف على أوتار الوطن. ففي فرنسا وعندما كان يرسم ما تراه عيناه، جسر ميرابو ونهر السين، وجد أن ما يرسمه هو جسراً آخر ووادياً آخر لمدينة أخرى هي قسنطينة، فأدرك لحظتها أنه في كل حال لا يرسم ما نسكنه، وإنما ما يسكننا. 

تثريب

مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل نفسه.. ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله عليه ممكن الحصول على إجابةٍ له.. يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً.. حتى يصل أو ربما يضل الطريق.. تجدهُ مؤمناً بأن الله أعطانا عقولاً لديها قدرة على تصور وطرح كل الأسئلة الممكنة.. فلماذا لا يمكنها أن تجد إجابة على ذلك؟! ربما من السهل على أي إنسان أن يطرح تساؤلات لا تنتهي (لماذا.. ولماذا؟).. ولكن هل بالضرورة أن يجد إجابة على ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات التي لا أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا أن نرد لها الجميل وأن نجيب على سؤالها؟.. أم أن عقولنا هذه محدودة القدرة والإدراك فلا يمكنها أن تُبحر في أعماق تلك التساؤلات الغيبية!؟

غيابت

ما الذي ستجده خلف مكتوب ممتلى بالعفاريت! أرواح مرهقة وكلمات تصرخ وربما فتات شعور هارب يستجديك تخشي آن تقراه فيلامس جوفك او يربطك في زنزانه للابد..!

ضارب الطبل

في روايته الجديدة بعنوان “ضارب الطبل”، يقدم الروائي المصري أشرف الخمايسي تصورا فلسفيا جديدا لصراع الإنسان مع القدر يقوم على طرح غير مألوف “ماذا لو عرف الإنسان موعد وفاته؟”، وتبعات ذلك على تفكيره وسلوكه وتعامله مع الآخرين.

الحب في المنفى

كم هو بديع و ساحر بهاء طاهر عندما يحول الأمة و الفرد إلى جسد واحد. عندما ينقل القارىء بكل خفة من أوجاع و هزائم الأمة إلى أوجاع و هزائم الروح. من هزيمة عبدالناصر في السياسة إلى هزيمة بطل الرواية في الحب . من لحظات الفرح و النشوة في ملحمة بورسعيد و البطل في عز شبابه إلى لحظة فرح و نشوة أخرى عندما تقع المرشدة السياحية الأجنبية في حب البطل بعد ان غدا كهلا شارفت شمسه على المغيب

زقاق المدق

رواية زقاق المدقّ من أشهر الرّوايات الأدبيّة التي كتبها نجيب محفوظ، أمّا زقاق المدقّ فهو جزء من مكان موجود في إحدى مُحافظات مصر، استهلّ به محفوظ روايته لوصفِ ونقل صورة ذلك المكان كما هي؛ فنجده قد وصف الزّقاق بمنازله، وطبيعة النّاس الذين يعيشون فيه، ومَحلّاته التجاريّة كافّةً، إضافةً إلى الشّعور بالملل، ورتابة الحياة هناك كعادة حياة المصريّين في المناطق الشعبيّة المُشابهة.

بوصلة شخصية الطفل

لكي تعرف أي نوع من الشخصيات ينطبق عليك بدقة، وعلى أصدقائك وأفراد عائلتك، دع “بوصلة الشخصية” تكون مرشدك. فهذا النظام الفريد سوف يعطيك المفتاح لتحديد وتعيين أنماط الشخصية الرئيسية. اجعل هذا الكتاب مستشارك لكي تعرف المزيد عن نفسك وعن الآخرين من حولك.

16نقشن ذكرى في التاريخ : الجزء الثاني

استطاعت المرأة عبر التاريخ أن تكون صرحاَ ومنارة تذكر وتنير للنساء طريقاَ يهتدين به, فكانت الشاعرة والأديبة والملكة والحكيمة, وقد ذكرت لنا كتب التاريخ نساء لا تزال شهرتهن تذكر الى يومنا هذا.