Show sidebar

Ashes of a lost country

The author was born in a village in Palestine in 1950, where he spent his childhood and part of his boyhood. This stage of his life was a mixture of joy, mischief, and misery. After his mother’s death, he entered a boarding military school in Jordan. In 1967, after the Israelis had swept his country, he became homeless. After secondary school, he was given the scholarship to study in Algeria. While living in Algeria, he befriended some French individuals, who invited him to France, where he found refuge and deep friendship in the French peasants’ community. At present, he lives in the United Arab Emirates.

السعر الأصلي هو: $16.300.السعر الحالي هو: $14.670. قراءة المزيد
السعر الأصلي هو: $16.300.السعر الحالي هو: $14.670. إضافة إلى السلة

طغيانياذا: حفريات في التاريخ الثقافي للاستبداد

يسعى الكتاب إلى تشريح ظاهرة الاستبداد واستقراء أعراضه في الخطاب الثقافي العربي وتلبسه بالسياسة مثلما تتلبس العلة بالجسم حد إنهاك الكيان. وقد استجمع الكاتب نبيل سليمان تجربته الأدبية والفكرية لنقد الاستبداد وتشخيص أدواته وبيان تجلياته بطريقة العالم بحفريات المعرفة، وبأسلوب أخاذ ينبه إلى خطورة ماتحمله الثقافة العربية المعاصرة من بذور الاستبداد وماتولده في وعينا الثقافي من انتكاسات وعجز على التقدم والتحرر. ويحرض الكتاب كل قارئ فطن، على اكتشاف سوءة الثقافة العربية وأسباب تدهور المجتمعات وتنامي مظاهر الصراع، حين يصبح الاستبداد آفة تسري في الهواء الذي نتنفسه وعائقا يمنع الشعوب من رؤية أفق مستقبلها.

100 معلومة كروية … غير مهمة

تبقى كرة القدم مثيرة للإستكشاف والشغف، فيها من الحكم ما ينعكس على الحياة بمجملها، فيها من الدروس والعبر … إكتمال الصور. صرخة المعلق مع الهدف تطلق العنان والفرح في القلوب، وهدف في مرماك مؤلم … وألمة يبقى في الذاكرة. في رحلاتي الأخيرة مع مشجعي كرة القدم لم احتج الى لفة أخرى من لغات العالم، فلغة كرة القدم موحدة للجميع وكافية لإذابة الجليد بين الشعوب، وأي مظاهر إختلاف. كان ومازال الهدف من معلومات كرة القدم إثبات أن هذا الجلد المنفوخ لديه ارتباط وجداني ثقافي اجتماعي يتعدى حدود ساحة الميدان. اخترنا لكم 100 معلومة من ملايين المعلومات الكروية … التي لا تنضب ما استمر ركل الكرة على المستطيل الأخضر والقادم أجمل.

ميهود والجنية

ينقلنا الروائي أحمد عبدالملك إلى استكشاف تجربة مستشار أسبق، يضعه قرار تقاعده الإلزامي أمام إستقراء تجربته الذاتية في الحياة والمجتمع، حيث تظهر بجلاء معالم الخيبة والإحباط لذات متوهجة تؤمن بقيمة الوطن ودور أبنائه في تقدمه وتحقيق نهضته. وتكشف مفاصل الرواية عن حجم المعاناة التي يكابدها “ميهود” الشخصية الرئيسية، وهي  تنحت وجودها، دون أن تستبعد تلك الآمال التي تسعى إرادة المثقف العضوي إلى بلوغها.