هذا الكتاب رواية أميركية رائعة من الحقد والعزيمة والبراعة والانسجام الكبير ايمن حفنة من الشحمهان الجريمة التي تضافرت جهودها لبناء شركة نايك مجرد حدوث هذا الأمر بعد المموهة بحد ذاته ، لأنني مثلما علمت من هذا الكتاب ورغم أننا أمة تشهد بالتجارة الحرة ، الا اننا نبرع في حلقها أبها الدروس الني يقدمها لنا هيل نايت من الاستثمار والعوائق التي تواجه المره في محاولته انشاء شيء جديد دروس لا تقدر بثمن الصفحات التي طوين أطرافها للرجوع إليها لاحقا عديدة حيث يصعب على ذكرها الأنه
هذا الكتاب أهمية خاصة. فبعد صدور “لماذا نكتب” و”الزن في فن الكتابة”، صرنا أكثر مقدرة على الحديث عن الكتابة بصفتها صنعة، ومناقشة أدواتها بصفتها احتمالات متاحة أمام الكاتب، ينبغي عليه أن يختار منها ما يتوافق مع نصّه وفق شروطه الفنية. أعتقد بأن الكتب العربية التي تتناول هذا الموضوع نادرة جدًا، وكثير منها يسطّح المعالجة أكثر مما يجب. روي بيتر كلارك يستنبط أدواته من النموذج ولا يسقط النموذج على أدواته. إن الأدب هو دائمًا سابق على التنظير في الأدب، ولكن هذا لا يلغي الأهمية البالغة لكتابٍ مثل هذا، إذ من شأنه أن يختصر على الكاتب سنوات وسنوات من التجربة والخطأ. هذا ليس كتابًا تقرأه من الغلاف إلى الغلاف. إنه كتابك طوال السنة، ويمكنك أن تخصص لكل أداة أسبوعًا، لاسيما مع وجود تمارين ينهي بها كلارك كل فصل بما يجعل استفادتك من المحتوى أعمق. إنه مادة ممتازة للمهتمين بتقديم ورش العمل في الكتابة الإبداعية، وما أحبه في هذا الكتاب هو شموليته، فهو يبدأ من مستوى “مايكرو”.. من الكلمة والجملة والفقرة، وحتى مستوى ميتافيزيقي يتعلق بخلق التأثير والمعنى. قسّمت فصوله وفق هذا الترتيب الذي أجده بالغ المنطقية؛ صواميل ومسامير، مؤثرات خاصة، المخططات، وأخيرًا عادات مفيدة.أنوه وحسب بأن النسخة الإنجليزية من الكتاب تتضمن 50 أداةً، في حين النسخة العربية تضم 49 أداة فقط، وذلك لأن إحدى الأدوات كانت تتعلق بتوظيف الماضي المستمر (v+ing) وهو ما لا نجد له رديفًا في اللغة العربية. وأخيرًا، خالص الشكر لفريق تكوين للترجمة، وللأستاذة هدى الدخيل على جهدها الواضح في التحرير والمراجعة. وقد تنازل جميع الأطراف في هذا الكتاب (منصة تكوين للكتابة الإبداعية، الدار العربية للعلوم، فريق الترجمة والمراجعة)، عن حقوقهم المادية لصالح تعليم الأطفال المعسرين في الوطن العربي، أسوة بالكتابين السابقين (لماذا نكتب / الزن في فن الكتابة).
نحيت نظري صوب الأزهار البرية، ولكنها كانت تمر بشكل خاطف سريع كومضة عين، فكان كل ما أراه هو فقط وجهه “تشياو” فوسط الشحوب الظاهر عليه، كانت هناك ملامح تشبه ملامح الأزهار. ومن ثم هدأ قلبي الذي ظل مثقلاً بالهموم لوقت طويل. فيما بعد، لم أسألها بشكل مفصل عن أي شيء، لأن كلانا يعرف الأخر جيداً.
من يعلم كم من التعقيدات والصعوبات تنتظرنا في رحلة الحياة؟. ولكن “تشياو” لازالت تبحث عن الأزهار البرية التي لا نعلم اسمها، لتلقي عليهم السلام، بعد تعرضها إلى عواصف وأمطار عاتية في حياتها. أعرف جيداً أنه مازال يكمن في قلبها، طاقة غزيرة وحب فياض، وهما كافيان لمقاومة شقاء وصقيع الرحلة.
لم يكن الوضع مريحا لها فهي لم تتوقع رؤية بشار ابدا، ولم تتهيأ للقائة، كانت مشاعرها تعصف بها … تمنت لو أنها لم تأت إلى هذا المكان وبنفس الوقت لم تكن قادرة على مغادرتة … أحست أن قدميها قد خذلتاها تماما ، ولم تطاوعاها على الهرب ، فهنا في هذا المكان يجلس حب حياتها على المقعد المقابل لها، هنا كان يجلس الرجل الوحيد الذي يملك الإجابة عن كل اسئلتها وحيرتها ، هنا كان كل كل شيء حلمت به … لسنين نظرت إلى بيته من بيتها وتمنت أن تتخطى تلك الجدران التي تفصلها عنه ، وتخطتها ، وحظيت به، لسنوات جميلة ، وحملت بطفله بين أحشائها ، وأحست أنها ملكت الدنيا ، وبلحظه أتت أريام ، وأخذته منها بكل بساطه .
قصة بوليسيه وهي ختام سلسلة الرجل المستحيل
هذه السلسلة من أشهر السلاسل البوليسية للشباب.. رجل المستحيل دائمًا ما تجده في قلب الأحداث وقادرًا أيضًا على قلب ذمة الأحداث رأسًا على عقب.. يفكر ويخطط وينفذ ما لم يخطر على بالك قط.. متمرس في أنواع كثيرة من فنون الحياة.. كقتال.. التخطيط.. اتقان اللغات وغيرها كثيرًا.. له عقل ذو إمكانيات فائقة المهارة ولكنه أيضًا له قلب يحب ويشعر. فهو لم يكن أبدًا آلة خالية من المشاعر الإنسانية ولهذا نجد دائمًا لمغامراته طعم ومذاق خاص بها وحدها تلك هي سلسلة رجل المواقف الصعبة بل المستحيلة إنه رجل المستحيل.
هناك ارمران ينبغي على القارئ ان يعرفهما حول هذا الكتاب:
الامر الاول ان العالم ملئ بالكتب الواقعية ,فهذا الكتاب ليس منهم.
الامر الثاني ان هذه القواعد لم يكتبها مؤسس ميكروسفت بيل غيتس
إن لم تجمعنا الأيام فقد جمعتنا الذكريات, فقد يؤخر الله الجميل ليمنحنا الجمل, وإن تغلب عليك الشتات فهذا لا يعني انه طائل, يوماَ ما ستنظرين إلى الخلف متسائلة” لم كنت قلقة إلى هذه الدرجة تشبثي بالأمل حتى وإن أغرقك من حولك باليأس , وابتسمي دائماَ فأنت تستحقين أن تكوني سعيدة.
تعتبر رواية «آخر نساء لنجة» تجربة سردية روائية للكاتبة تنطوي على فن الاسترجاع الدلالي للمكان والزمان، ضمن توليفة للبحث التاريخي المقرون بتحولات المنطقة المرصودة، من خلال الشخوص والأماكن والأسماء، وترتكز على إعادة اعتبار للتاريخ المحمول على أكتاف المشاركين في صُنعه، كما يبين وحدة الثقافة العامة في المنطقة الممتدة على ضفتي الخليج.
أدركت (نفرتيتي) أثناء صلاتها أن أمامها وأمام زوجها قرارات مصيرية، وأن مستقبلها كملكة ومستقبل البلاد سيأخذ منعطفا آخر، منعطفا خيراً جدا، قد يجازف الزوجان المليكان بشعبيهما، قد يخسران حب الناس وكل شيء، قد ينقلب الناس عليهما فيكونان من الخاسرين.
بقلم سلطان الموسى.