إن كل من يحاول وصف الخبرات الداخلية، أو التمييز بين الظواهر الداخلية كالوعي والتأمل، والوظائف العادية للفكر، سوف يصطدم بمفردات جامدة ومألوفة ومحدودة.
لذلك فالعالم الداخلي للإنسان بحاجة إلى مفردات خاصة. وأوشو هو أستاذ هذه المفردات التي تفسر حوادث ومشاعر عالم الروح بشكل بسيط وسهل وواضح.
إن مفردات هذا الكتاب التقليدية والمعاصرة، تعيد توضيح وتفسير الأمور لباحثي الحاضر وللقراء الشباب المهتمين بانتعاش وتجديد لغة الروح المعاصرة.
أوشو.
فكر دون أن تفكر
أن تفكر دون تفكير! هل هذا ممكن؟ كثير من الناس لا يعتقدون أن البشر لديهم القدرة على أن يفكروا بدون تفكير. ولكن واقع الأمر أن كثيرًا من البشر طالما فعلوا ذلك من قبل؛ لكنهم فقط لم يدركوا هذا الأمر. فالقيام بعملية التفكير دون تفكير ليس أمرًا مستحيلًا؛ لكن المستحيل حقًّا هو التفكير بدون دماغ. ولنأخذ مثالًا على ذلك من الحياة اليومية. فمثلًا: الشخص الذي يعرف كيف يقود السيارة لا يحتاج إلى التفكير في كيفية تشغيل المحرك، وكيفية قيادته، وكيفية الحفاظ على السرعة.
تقول لويز هاي : لقد قمنا بكتابة هذا الكتاب من أجل اكتشاف كيف نحزن ، وكيف نجد طريقة الشفاء بعد تحمل شتى أنواع الفقد ، كالانفصالات أو الطلاق أو الموت . إن الحزن أمر صعب ، بيد أن أفكارنا غالباً ما تضيف المعاناة إلى آلامنا . نأمل أن يعمل هذا الكتاب على توسيع مداركك ، كي ترى أن الفقد يشتمل على الحب والتفهم أيضاً . إن هدفنا هو أن تشعر بحزنك على نحو كامل دون تحبس نفسك ، وتعلق داخل مشاعر الحزن والمعاناة .
ويقول ديفيد كيسلر : نحن نطلب منك تغيير تفكيرك بعد فقدك لأحد ما ، لا أن تتجنب ألم الحزن ، بل تستمر في التحرك من خلاله . نحن نريد لأفكارك أن تعيش في مكان تتذكر فيه الذين تحبهم بحب فقط ، وليس بحزن ولا أسف . مهما بلغت درجة التفكك من سوء ، ومهما وصل الطلاق إلى أعلى درجات اللؤم ، ومهما كان الموت مفجعاً ، فمن الممكن بعد ذلك الوصول إلى مرحلة ” التذكر بحب ” مع مرور الوقت . هذا لا يعني أن تنكر أو تهرب من الألم . بل تسمح لنفسك بخوض تلك التجربة وكشف مرحلة جديدة من الحياة تتمسك بها بالحب الثمين ، لا بالأسى و الحزن .
يحمل الكتاب إسم وأخيرا إكتشفت السعاده وهو موجه إلى جميع الفئات والأجناس , ويحتوى على العديد من النصائح والحكم والتي سوف يتكمن من لم يستطع بأن يجعل وقته سعادة في ذكر الله في العديد من الصفحات في كتاب عائض القرني إكتشفت السعادة…
كتب د. أحمد خالد توفيق من قبل عن عالم كابوسي، يمتزج فيه معنى الظلام بمعاني الجهل والقهر والتخبط، ولكنه اليوم يقدم لنا رواية ديستوبية مثيرة عن عالم لم يعد النور فيه من حقوق الإنسان الطبيعية، وحيث يتخبط الناس مكفوفين في ممر الفئران، وهم يجهلون أن هناك نورًا خلقه الله، وأنه كان للجميع قبل أن تحتكره فئة محظوظة. ربما كان الخلاص ممكنًا، ولربما هو أمل زائف، سنعرف عندما نعرف..
Lol Surprise Jumbo Colouring Pad with lots os reusable stickers.
A series of murders disguised within a nursery rhyme, Miss Marple’s on the case with two of Agatha Christie’s favourite themes, this time following the rhyme ‘Sing a Song of Sixpence’. A handful of grain is found in the pocket of a murdered businessman… Rex Fortescue, king of a financial empire, was sipping tea in his ‘counting house’ when he suffered an agonising and sudden death. On later inspection, the pockets of the deceased were found to contain traces of cereals. Yet, it was the incident in the parlour which confirmed Jane Marple’s suspicion that here she was looking at a case of crime by rhyme…
One minute, silly Heather Badcock had been gabbling on at her movie idol, the glamorous Marina Gregg. The next, Heather suffered a massive seizure. But for whom was the deadly poison really intended?
Marina’s frozen expression suggested she had witnessed something horrific. But, while others searched for material evidence, Jane Marple conducted a very different investigation – into human nature.