الأسلحة والإمداد |
الأسلحة والإمداد |
“سلسلة تجارب مفيدة”، هو حصيلة للعبر التي اكتسبتها من خلال تجاربي الشخصية في حياتي، والتي كان لها الأثر الكبير في تعلمي المستمر.
ارتأيت أن أضعها بين يدي العالم كي أخبره أن الحياة ما هي إلا تجارب جميلة وممتعة؛ إن التفتنا إلى تفاصيلها، واستفدنا من العبرة التي تنتج عنها.
“سلسلة تجارب مفيدة” يحمل بين طياته الفكر والمشاعر التي تساعدنا على إدراك حقائق الأمور؛ لنتمكن من العيش بسلام.
الغُرْبةُ هُنا تمْتصُّ أحْلى ما فيكَ، تأخذُ منْكَ نَسْغَكَ وشغفَكَ بالحياة، أحْلامَكَ وأجملَ سنواتِ عُمْرِك، تأخذُ شيْئًا مِنْ ملامِحِكَ وتُعطيكَ وجْهًا جديدًا ربّما لا يُشْبِهُكَ، تجْعلُ منكَ إنسانًا آليًّا مُبرْمَجًا على الرّكضِ ليْلَ نهار كي تعيشَ بيْن قَوْسَي الحياة (….) .
في الغُربةِ هُنا تحْيا وحيْدًا مهْما كانَ عددُ أصْدقائِكَ أو أقارِبِك، مهْما كنْتَ مُحاطًا بِجمْهورٍ مِنْ مُدّعي الحُبِّ والمَحبَّة، فلا أحدَّ هنا مُهتمٌّ بِمشكِلاتِكَ، ولا يشْعرُ بِما يدور في داخِلِك.
الكلُّ مُنْهمِكٌ بشؤونِهِ الخاصّة، ويصمُّ أُذنَيْهِ عنْ صوْتِكَ حتّى وإنْ كنْتَ تُكلّمُهُ وجْهًا لِوجْه.
الغُرْبةُ هُنا أنْ تصْرخَ طلبًا للنّجْدةِ في لحْظةِ ضَعْفٍ، وتعْلمَ أنَّ ما منْ أحدٍ سَيُنْجِدُكَ سِوى نفْسِك، تسْعى دوْمًا لِرسْمِ ابْتسامتِكَ فوْقَ شفتَيْنِ مُنهكَتَيْنِ مِنَ الأنين، وترقُصُ فوْقَ جِراحٍ لا يعْلمُ بها سِواك، وتدَّعي الحياةَ كي تبْقى على قيدِ الحياة
Dhabya is a 17-year-old Emirati girl who started writing poetry when she realized the importance of being in touch with your thoughts, no matter how positive or negative they are. And that will be very vivid throughout the book, as her poems are arranged from “Nightmares” to “Dreams.”
Join in with Old MacDonald and lots of friendly animals on the busy farm! With wonderful illustrations, this sound book is perfect for a sing-along storytime.
Is your child curious about the world of animals? This series is perfect for catering to a child’s tactile curiosity.
وتشد إحساسه البنات المراهقات الصغيرات.. وربما كان صحيحًا أن البنات في سن المراهقة يضعفن أكثر أمام الشعر الأبيض.. أمام سن الأربعين وما بعده.. إن أول حب في حياة البنت هو حب الأب وعادة ينقلها هذا الحب إلى تجربتها الأولى مع رجل في سن أبيها..”!