هناك عده اسباب انسانيه ولطيفه قد يقتحم احدهم شقتك من اجلها ، السرقه ، القتل وخلافه من التعاملات البشريه التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر ، ولكن ان يقتحم احد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ..فهذا امر غير معتاد قليلا ..ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه ، حقيقه هو يهددها بسكين ، وحقيقه هو يبدو علي شفا الجنون .. لكنه خائف ، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين ..ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافه الجنون ؟ .. ما الذي رآه في رحله بحثه عن فتاه مراهقه اختفت افقده صوابه ؟ ..وما علاقه مذبحه مبني الاسكندريه بما يحدث ؟ وما الذي يجعل ام تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول ان ” الشيء قادم ” ؟ .. حسنا ..كما قلت لك هناك عده اسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا ، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئله السابقه ..
“عندما قابلت حارس البيت الحقيقي الذي حدثت فيه كل تلك الوقائع، أخبرني أن جميع سكان الحي يعرفون جيداً حقيقة الأصوات التي تأتي من المنزل كل ليلة، وحقيقة أن سكان البيت من الجن، أهل الحي قرروا عدم المرور بالقرب من المنزل ليلاً وقرروا عدم محاولة هدم المنزل خوفاً مما قد يحدث”
في هذه الرواية المثيرة نتعرف على ما يحدث في منزل التعويذة، ما سر التعويذة وما سر ما حدث في المنزل ليلاً؟ وسر ذلك الصراع بين عائلة “الخولي” وعائلة “السعدني” على المنزل.
“كنا هنا قبلكم”
تلك العبارة كانت تظهر في مناطق متفرقة من العالم، بعد بحث دقيق تبين أن هناك كائنات شبحية كانت تسكن الأرض قبلنا.. ولازالت أثارها موجودة، كائنات تشبه الإنسان ولا نعرف كيف قد يؤثر ذلك على الإنسان نفسه وعلى مستقبله.
يحاول فريق بحثي مكون من مجموعة من العلماء اكتشاف تلك الكائنات، واكتشاف كيف كان شكل الحياة في وجودهم.
رواية مهمة، مبنية على أسس علمية حقيقية، وبها الكثير من الاكتشافات والحقائق المدهشة كعادة دكتور نبيل فاروق دومًا في تقديم وجبة علمية دسمة مع كل كتاب جديد.
يذهب المهندس “مدحت” لإصلاح انقطاع في التيار الكهربي لمدينة الإنتاج الإعلامي.. وعند قيامه بإصلاح العطل في البرج تضربه صاعقة برقية يغيب على إثرها عن وعيه لمدة تسع سنوات.. ليعود بعدها إنسان آخر ذو قدرات عقلية لا محدودة.. وعندها تبدأ الرؤى، وتبدأ المغامرة الرهيبة التي لا تنتهي.. مواجهات شرسة بين قوى غامضة ممتدة عبر
العصور، وبين عقل مدحت وقدراته الفذة.. فمن ينتصر.. وكيف ستكون المعركة النهائية الحاسمة؟
هي روايه يصعب التوقع بأحداثها و نهايتها المثيرة.
رحلة علمية يستعرض فيها الكاتب معلومات عن كوننا العظيم مثل نرية الانفجار العظيم والقوانين الفيزيائية وغيرها بطريقة مشوقة مدعما بالصور الملونة الجاذبة.
Renowned naturalist and bestselling author Jane Goodall examines the critical role that trees and plants play in our world.
In her wise and elegant new book, Jane Goodall blends her experience in nature with her enthusiasm for botany to give readers a deeper understanding of the world around us.
Long before her work with chimpanzees, Goodall’s passion for the natural world sprouted in the backyard of her childhood home in England, where she climbed her beech tree and made elderberry wine with her grandmother. The garden her family began then, she continues to enjoy today.
SEEDS OF HOPE takes us from England to Goodall’s home-away-from-home in Africa, deep inside the Gombe forest, where she and the chimpanzees are enchanted by the fig and plum trees they encounter. She introduces us to botanists around the world, as well as places where hope for plants can be found, such as The Millennium Seed Bank, where one billion seeds are preserved. She shows us the secret world of plants with all their mysteries and potential for healing our bodies as well as Planet Earth.
Looking at the world as an adventurer, scientist, and devotee of sustainable foods and gardening-and setting forth simple goals we can all take to protect the plants around us-Jane Goodall delivers an enlightening story of the wonders we can find in our backyards.
ديوان الشاعرة سعدية المفرح الذي يضم نخبة من أجمل قصائدها.
تقول الكاتبة على الغلاف الخلفي لكتاب إيماءات الغزل والتودد:
من الأمثال الفرنسية الجميلة مثل يقول «الهدايا الصغيرة تصون الصداقة» وقد تذكرته عندما تلقيت قبل ايام هدية من الاخت الفاضلة الاعلامية القديرة امل عبدالله عبارة عن مجموعة قصصية معتبرة تحمل اسم «هب السعد» فكانت بمنزلة اشراقة في سماء ملبدة بالغيوم وعالم مليء بالهموم والحقيقة ان الاعلامية امل كانت موفقة في اختيار هذا الاسم الجميل للمجموعة القصصية وهو «هب السعد» حيث انه يبعث على التفاؤل والفرح وهو اغنية مشهورة تغنى في الافراح تذكرنا بالماضي الجميل وتجدد الامل في مستقبل افضل فكل الشكر والتقدير للاعلامية القديمة امل ونسأل الله ان تدوم بيننا الصداقة.
بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني وعيد التحرير اخترت قصة قصيرة من هذه المجموعة القصصية اسمها «في الوطن لن نضيع» وهي تعبر عن عشق هذا الوطن في احلك الظروف وهي ايام الاحتلال العراقي وهي باختصار ان مجموعة من الاسر اتفقت على مغادرة الكويت نظرا لخطورة الوضع وخوفهم على حياتهم وكان الاتفاق هو ان الركب الذي يتكون من عدة سيارات سوف يتحرك بالاتجاه الجنوبي دون توقف والسيارة التي تتوقف او تتعطل بسبب ما يتم تركها وقد توقفت السيارة التي يقودها نايف وهو احد ابطال القصة وكانت معه والدته وجدته وقد انقطعت بهم السبل في الصحراء فرآهم لوري يحمل جنودا عراقيين وقد عرض عليهم احد الجنود ايصالهم الى بيتهم فأجابته الام قائلة: شكرا لا داعي نحن في وطننا لا نضيع. والقصد من هذه القصة والتي اختصرت منها كثيرا ان الوطن يعيش فينا ونحن نعيش فيه ولا يمكن ان نفترق عنه وهو رد على كل من يصدق ان الكويت سوف تضيع وانها دولة مؤقتة سوف تنتهي في المستقبل القريب فهذه اشاعات يروجها بعض المأجورين، فالكويت باقية بإذن الله فغالبية الشعب الكويتي يعشقون تراب هذا الوطن.
الاعلامية القديرة امل عبدالله نوّرت شاشة «تلفزيون الوطن» في لقاء جميل اجرته معها مقدمة برنامج «تو الليل» المبدعة ايمان نجم وتميز اللقاء بتألق الاعلامية امل وطلتها البهية.