At the age of thirty-six, on the verge of completing a decade’s training as a neurosurgeon, Paul Kalanithi was diagnosed with inoperable lung cancer. One day he was a doctor treating the dying, the next he was a patient struggling to live.
When Breath Becomes Air chronicles Kalanithi’s transformation from a medical student asking what makes a virtuous and meaningful life into a neurosurgeon working in the core of human identity – the brain – and finally into a patient and a new father.
What makes life worth living in the face of death? What do you do when when life is catastrophically interrupted? What does it mean to have a child as your own life fades away?
Paul Kalanithi died while working on this profoundly moving book, yet his words live on as a guide to us all. When Breath Becomes Air is a life-affirming reflection on facing our mortality and on the relationship between doctor and patient, from a gifted writer who became both.
ضريبة الشعبية الهائلة لأي فنان هي ضمان أن يساء فهمه. يعرف الناس ظاهريا عن
رواية «ألف وتسعمئة وأربعة وثمانون» أكثر مما يعرفونها بالفعل.
هذا الكتاب محاولة لاستعادة بعض التوازن عن طريق شرح عما تدور حوله رواية
أورويل حقا، وظروف کتابتها، وكيف غيرت العالم على مدى سبعين السنة
الماضية بعد رحيل مؤلفها. بالتأكيد لا يقتصر معنى أي عمل فني على مقاصد
مبدعه، لكن في حالتنا هذه، تستحق مقاصد أورويل – التي كثيرا ما شوهت وأهمله
إعادة النظر، إذا ما أردنا أن يفهم الكتاب بصفته كتابا، لا مجرد منبع نافع لا ينضب
الحالات الشعبية الساخرة. إنه عمل فني ووسيلة لفهم العالم على حد سواء.
هذه إذا قصة كتاب «ألف وتسعمئة وأربعة وثمانون». لقد كتبت سير عديدة لچورچ
أورويل، وأجريت بعض الدراسات الأكاديمية عن السياق الفكري لكتابه، لكن لم تجر
محاولة من قبل لدمج الأمرين في سرد واحد، مع محاولة استكشاف صيرورة الكتاب
أيضا. أنا مهتم بحياة أورويل لأنها في المقام الأول وسيلة لإلقاء الضوء على التجارب
والأفكار التي غدت کابوسه الشخصي هذا، الذي دمر فيه بشكل منهجي كل ما كان
يقدره: الصدق والنزاهة والعدالة والذاكرة والتاريخ والشفافية والخصوصية
والفطرة السليمة والتعقل وإنجلترا والحب. سأتقفي أثر أورويل عبر قصف لندن
وقوات الحرس الوطني وهيئة الإذاعة البريطانية ولندن الثقافية وأوروبا المنهكة بعد
الحرب، وصولا إلى جزيرة چورا حيث كتب روايته أخيرا، كي أهدم الأسطورة التي
تقول: إن «ألف وتسعمئة وأربعة وثمانون» كانت نحيبا طويلا سببه اليأس، صدر عن
رجل وحيد يحتضر غير قادر على مواجهة المستقبل. أريد أن ألفت الانتباه إلى ما
كان يفكر فيه حقا، وكيف تأتي له هذا التفكير.
حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة للأطفال حكايات ألف ليلة وليلة قصصٌ كثيرة روتها شهرزاد لزوجها شهريار وهي قصص وحكايات شعبية قديمة، جُمِعت وتُرجت إلى لغات كثيرة، وفي هذه اليوم سيتمّ سرد حكاية التاجر مع العفريت من حكايات ألف ليلة وليلة. كان ياما كان في قديم الزمان، كان هناك تاجر من أفضل وأثرى التجار، وفي يوم من الأيام خرج هذا التاجر مسافرًا إلى بلد من البلدان المجاورة، وبينما هو في الطريق إذ التقى في طريقه بعفريت أو جنِّي، واتهمَ العفريت التاجر أنَّه قتل ابنه وحكم على التاجر بالموت، فما كان من التاجر إلَّا أن طلب من العفريت أن يمهله عامًا كاملًا قبل أن يقتله؛ ليودع أهله ويفي دينه، وبعد عام رجع التاجر إلى العفريت وهو يبكي ويرتعد لأنه ذاهب إلى الموت بدميه، فينما هو في الطريق قابله ثلاثة شيوخ وسألوه عن سبب بكائه وحزنه الشديد، فروى للشيوخ قصته، فقرر الشيوخ الثلاثة أن يذهبوا مع التاجر ويطلبوا من العفريت أن يعفوَ عن التاجر مقابل أن يسرد كلُّ شيخ من الشيوخ الثلاثة قصة للعفريت ليعفو عن التاجر المسكين. وبالفعل ذهب الشيوخ الثلاثة وقابلوا العفريت وطلبوا منه العفو عن التاجر مقابل أن يحكوا له ثلاث حكايات، وقبل العفريت، فبدأ الشيخ الأول بالحديث فقال: سأحكي لك أيّها العفريت قصتي مع الغزالة التي كانت زوجتي وابنة عمي التي بقيت معها ثلاثين عامًا ولم أنجب منها أيّ ولدٍ أبدًا، فقررت أن أتزوج لأنجب ولدًا فتزوجت وأنجبت ولدًا في غاية الجمال، وكبر حتَّى أصبح عمره خمسة عشر عامًا، فقررت أن أخرج في سفر وكانت زوجتي الأولى قد تعلَّمت السحر، فسحرت ابني الوحيد وحولته إلى عجل وسحرت أمه أيضًا وحولتها إلى بقرة وباعتها إلى راعي البقر، وعندما رجعت من السفر وسألت عن باني قالت زوجتي الأولى إنَّ زوجتي الثانية ماتت وابني هرب، وبعد مرور عام كامل في الحزن والكمد ذهبت إلى أحد الأشخاص لأشتري بقرة لأضحي بها في عيد الأضحى فاشتريت بقرة وإذ هي زوجتي التي حولتها زوجتي الأولى إلى بقرة وأنا لا أعلم. Volume 0% وجاء الشيخ الثاني فقال: سأحكي لك قصتي مع أخوي الكلبتين، فقد كنت أعمل مع أخي في التجارة ونقتسم الربح على ثلاثة بيننا، ثم وبعد مدة تحسنت تجارتي وأصبحت ذا مال وأُكرمتُ بزوجة تحبُّني جدًّا، فأصابت الغيرة والحسد قلب أخوي وقررا قتلي ورميي في البحر، فأخذاني وألقيا بي في البحر ولكنَّ زوجتي التي كانت جنيَّة وأنا لا أعلم أنقذتني وحوَّلت أخوي إلى كلبتين عقابًا لهما على فعلتهما. أمَّا الشيخ الثالث فقال: لقد كان لي زوجة من العفاريت سحرتني وحولتني إلى كلب بعد أن علمت أ،ي قد خنتها، وبينما أنا كلب آكل العظام من عند الجزار رأتني ابنتي التي تعلَّمت السحر وعرفت أني والدها فأبطلت مفعول السحر وأرجعتني إلى طبيعتي وذهبت إلى زوجتي وحوَّلتها إلى بغلة، فما كان من العفريت إلَّا أن تعجب من حكايات الشيوخ الثلاثة وعفا عن التاجر وأطلق سراحه من جديد، فهنَّأ الشيوخ التاجر بالسلامة وشكرهم شكرًا كبيرًا. ولعلَّ أكثر ما يُستفاد من هذه القصة هو حبُّ الخير للناس ومساعدتهم في أمور حياتهم؛ لأنَّ من يساعد الناس في وقت ضيقهم يهيئ له الله من يساعده في ضيقه.
عاش فقيراً .. لكن قوياً عزيزاً
عاش محروماً من كل شيء .. إلّا كرامته
لم يكن يرى نفسه فوق أحد .. ولم يسمح لأحد أبداً أن يرى نفسه عليه
قالوا بأنّه لا يصلُح للحب .. إلا أنّه أحب مثلما يحب الرجال الحقيقيون
باختصار … كان ما حوله يدعوه إلى أن يفقد الأمل في كل شيء .. ولكن لم يفقد أبداً إيمانه بنفسه
كروت إيجابية , كروت يومية تحفيزية
The Monk Who Sold His Ferrari: A Fable About Fulfilling Your Dreams and Reaching Your Destiny by motivational speaker and author Robin Sharma is an inspiring tale that provides a step-by-step approach to living with greater courage, balance, abundance and joy. The Monk Who Sold His Ferrari tells the extraordinary story of Julian Mantle, a lawyer forced to confront the spiritual crisis of his out-of-balance life, and the subsequent wisdom that he gains on a life-changing odyssey that enables him to create a life of passion, purpose and peace.
الكتاب رحلة في أعماق الذات البشرية بإسلوب وجداني فيه ذوق وإحساس ، وتجربة روحية متوهجة ، هو نداء للاستيقاظ ، يروي حكاية قلب أصابه السقم من هذا العالم واشتاق إلى عالم أكثر نورانية ، إنه جرعات روحية لاستعادة الصفاء ، فيه حكايات وإشراقات ممزوجة بأناشيد وتأملات تلامس أماكن عميقة في الإنسان
And Then There Were None
Agatha Christie’s world-famous mystery thriller, reissued with a striking new cover designed to appeal to the latest generation of Agatha Christie fans and book lovers. Ten strangers, apparently with little in common, are lured to an island mansion off the coast of Devon by the mysterious U.N.Owen. Over dinner, a record begins to play, and the voice of an unseen host accuses each person of hiding a guilty secret. That evening, former reckless driver Tony Marston is found murdered by a deadly dose of cyanide. The tension escalates as the survivors realise the killer is not only among them but is preparing to strike again…and again…
Author Biography: Agatha Christie was born in Torquay in 1890 and became, quite simply, the best-selling novelist in history. Her first novel, The Mysterious Affair at Styles, written towards the end of the First World War, introduced us to Hercule Poirot, who was to become the most popular detective in crime fiction since Sherlock Holmes. She is known throughout the world as the Queen of Crime. Her books have sold over a billion copies in the English language and another billion in over 100 foreign countries. She is the author of 80 crime novels and short story collections, 19 plays, and six novels under the name of Mary Westmacott.
لا أعلم كيف أتيت إلى هنـا؟ ولماذا أنا تحديدًا في هذا المكان؟ وما الذي يحدث من حولي! كل ما أعلمه أنني كنتُ نائمًا وفتحت عينيّ على صراخ أحدهم، لأكتشف بعد ذلك أن هناك فاجعة حدثت؟ ما هي تلك الفاجعة!؟