ملحمة البحور السبعة: الجزء الثالث
لم تعودي تلك الحورية التي أعرفها
مراهق كويتي يعيش تجارب بالغة الغرابة يسردها في هذا الكتاب من خلال اربع قصص ستدخلك في عالم مذهل غير مألوف من الغموض والاثارة والرعب ستعيش مع بطل القصص لحظة بلحظة وستسير معه في كل خطواته على الأرجح لن تصدق ما ستقرأه .
مجموعة من البحارة يبحرون من مدينة إلى اخرى تمر بهم عدة مواقف واحداث يتجاوزونها بروح التعاون.. لكن ما هو الوطن الضائع؟!
هذا الكتاب مجرد ( خربشات ) روح على حائط الزمن ، ذلك الذي يخشى البعض تجاوزه ، وتجاوزه البعض وضاع ، والبقية سقطوا من أعلاه
(الغرفة ) مجموعة قصصية مؤلفة من تسع قصص قصيرة تبحر بك بين تجارب مختلفة من عالم ما وراء الطبيعة.
حيث ينقلك من الرعب النفسي ,إلى الموتى الأحياء ,إلى الاوبئة المجهولة , إلى نظريات علمية ونفسية مثبته!لتصب جميعاَ في قالب من الغموض والتشويق يشعرك بلذة التعمق في صفحات الكتاب.
قصص قد تكون من داخل بيتك أو مقر عملك أو مع أحد أصدقائك، قصص حقيقية، واقعية، وبدون ذكر أسماء، نقلت لكم قصصا من المحاكم، تحكمت بها الغرائز الشيطانية، قصص تلامس ضعف المرأة المزعج في زمن أصبحت فيه المرأة مصدر قوة وسلطة ونفوذ، قصص لرجال طغوا وتكبروا بجبروت على أنثى مخلوقة من ضلعه ليكون مصدر الحنان لها.
بقلم المحامية مريم عصام المؤمن.
هذا الكتاب ليس من الكتب الاعتيادية في المصنفات الرياضية، فهو أقرب ليكون رواية أدبية بحبكة محكمة.
المؤلفان مهند يوسف وفراس اسعيد أهديانا “موقوف مدى الحياة” وهو عنوان مثير لمحتوى أدبي وفير يسبر أغوار مرحلة مهمة في تاريخ كرة القدم بشكل عام وليس في إيطاليا فحسب، من خلال أسلوب قصصي لشيخصية بطل هذه الرواية وهو “لتشيانو موجي” الذي يقف العديدون إزاءه على طرفي نقيض في الحكم، سواء على أثره أو تأثيره في قضايا ألهبت الشارع الرياضي في إيطاليا ولم تزل.
وقد ضمنت مجموعة من الأسماء الكبيرة واللامعة في الإعلام الرياضي في الوطن العربي إشاداتها بالكتاب لتكون شهادة حية من أهل الميدان بأن هذا الكتاب يستحق أن تجعله على رف مكتبتك العامرة!
إنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينيات من العمر ، أنقل لك أغرب الحالات والقصص التى مررت بها في مستشفى الطب النفسي.. والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيا لمرضى الخارج !! وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء الخامس من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون.. حالات نادرة.
عن المؤلف
لم يكن المزاح بشأن مقتل إحدى الطالبات في المدرسة مجرد شغب بنات بسيط يمر مرور الكرام، بل إنه تحول إلى جريمة حقيقية بعد أن وجدوا جثتها في المختبر!
اضطر المحقق إلى التدخل وعدم استثناء أي أحد من الشبهات والتحقيق حتى يتم اكتشاف الفاعل!
في هذا الكتاب…
لن تجد صراخًا، ولا حكايات مكررة، بل محطَات كتبتها من عمق الشعور بعد أن هدأت العاصفة.
43 محطة، لا تُعاتب، ولا تُدين، ولا تُطالب أحدًا بشيء.
هي مجرد وقفات مع النفس، بعد مرور كثيرين، وخروج كثيرين، وثبات القليل جدًا.
كتبتها لأقول:
أنا لم أندم على طيبتي، ولم أخجل من صدقي، ولم أغيّر أخلاقي حين تغيّروا… بل كبرت، وفهمت ووضعت كل علاقة في موضعها المناسب… بهدوء.
هذه الرسائل ليست لتُرسل، بل لتُقرأ
ولمن يشبهني في بعض ما مرّ… لعله يجد نفسه بينها.