الوصف
قلم ورصاص
لطالما كان الجمع بين الحكمة العميقة والعاطفة الجياشة في سياق واحد من أصعب التجارب الأدبية،
وعلى ضوء هذه التجربة اقدم بين يديكم رواية تمزج بين الفلسفة والأدب،
مناقشة هموم المجتمع ومشاكله، بقصة تربط بين ثلاث شخصيات،
فيلسوف غامض وشاعر يبحث عن أجوبة الحياة، وفتاة غريب أمرها..
“أنا الآن لا أعلم إنْ كانت فتاتك، من الناس الذين يرون الحب، كأنه جوع وظمأ،
فتراهم يأكلون في أي مائدة ، ويرتوون من أي ينبوع،
وماذا عساه أن يفهم من الحب من يرى المحبوب بعين الجوع؟،
هؤلاء تجوز عليهم الشفقة قبل العقوبة ..
يا ولدي، سأعطيك ما أعتقده ، فلتأخذ منه ما تريد ،
ولتترك ما لا تقتنع به .،
تبصر في أحوال الناس، ربما تستطيع التوصل إلى حقيقة،
أن لكل شخصية عالمها وحياتها، حوافزها ودوافعها،
أنت لا تستطيع عيش خيارات الناس ، كل ما تستطيع هو أن ترى نتيجة هذه الخيارات،
ومعرفتك بالنتيجة وحدها لا يكفي حتى تطلق حكماً عادلاً”
الحاج منير
تأليف: حسين رضي الإخلاص
قلم ورصاص
لطالما كان الجمع بين الحكمة العميقة والعاطفة الجياشة في سياق واحد من أصعب التجارب الأدبية،
وعلى ضوء هذه التجربة اقدم بين يديكم رواية تمزج بين الفلسفة والأدب،
مناقشة هموم المجتمع ومشاكله، بقصة تربط بين ثلاث شخصيات،
فيلسوف غامض وشاعر يبحث عن أجوبة الحياة، وفتاة غريب أمرها..
“أنا الآن لا أعلم إنْ كانت فتاتك، من الناس الذين يرون الحب، كأنه جوع وظمأ،
فتراهم يأكلون في أي مائدة ، ويرتوون من أي ينبوع،
وماذا عساه أن يفهم من الحب من يرى المحبوب بعين الجوع؟،
هؤلاء تجوز عليهم الشفقة قبل العقوبة ..
يا ولدي، سأعطيك ما أعتقده ، فلتأخذ منه ما تريد ،
ولتترك ما لا تقتنع به .،
تبصر في أحوال الناس، ربما تستطيع التوصل إلى حقيقة،
أن لكل شخصية عالمها وحياتها، حوافزها ودوافعها،
أنت لا تستطيع عيش خيارات الناس ، كل ما تستطيع هو أن ترى نتيجة هذه الخيارات،
ومعرفتك بالنتيجة وحدها لا يكفي حتى تطلق حكماً عادلاً”
الحاج منير
تأليف: حسين رضي الإخلاص
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.