الوصف
لطفه و سدرة
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائم لطفه تثمر سدرة ونعيش نحن.
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائم لطفه تثمر سدرة ونعيش نحن.
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائم لطفه تثمر سدرة ونعيش نحن.
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائم لطفه تثمر سدرة ونعيش نحن.
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائم تثمر سدرة ونعيش نحن.
تقف السدرة بصلابة، تتشبث جذورها في أرض جافة، وتتفرّع أغصانها مِن جذع صلبٍ قاسٍ، وتتكاثف أوراقها تحت أشعة شمس حارقة وتثمر.
نُولَد نحن بتناقضاتنا، نحيا لحظات فرح وحزن، مشاعر رضًا وغضب، أوقات شدٍّ وجذْب، فرادى ومجتمعين، تحت وطأة أيام تمضي، وزمن لا يعود.
ونعيش بفضل اللطيف وحده، ونسائ تثمر سدرة ونعيش نحن.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.