الوصف
رواية عودة ليليث
رواية عودة ليليث … لم يكن من الصعب إيجادها ، كل ما كان علي فعله لأستدل عليها أن أتبع النسيم ، أتبع الطيور والسناجب ، أستمع إلى صوت حفيف الأشجار التي باتت تشتد كلما اقتربت منها ، كانت هناك في وسطها ، وهي تدور حولها وكأنها تعبد مخلوقا مقدساً هو مصدر الحياة ، كان شلال شعرها يتطاير من حولها ، كان المنظر مهيباً وبديعاً في أنٍ واحد ، لم تكن ثوانٍ حتى أحست بوجودي ، توقف النسيم ، زال السحر من على الحيوانات ، قامت واتجهت ناحيتي ولكن آخر نسمات الريح لفت شعرهـا المتناثر لتضفرها بشكل بديع …
* * * * *
رواية عودة ليليث … لم يكن من الصعب إيجادها ، كل ما كان علي فعله لأستدل عليها أن أتبع النسيم ، أتبع الطيور والسناجب ، أستمع إلى صوت حفيف الأشجار التي باتت تشتد كلما اقتربت منها ، كانت هناك في وسطها ، وهي تدور حولها وكأنها تعبد مخلوقا مقدساً هو مصدر الحياة ، كان شلال شعرها يتطاير من حولها ، كان المنظر مهيباً وبديعاً في أنٍ واحد ، لم تكن ثوانٍ حتى أحست بوجودي ، توقف النسيم ، زال السحر من على الحيوانات ، قامت واتجهت ناحيتي ولكن آخر نسمات الريح لفت شعرهـا المتناثر لتضفرها بشكل بديع …
علي شمس
المزيد من الروايات
* * * * *
رواية عودة ليليث … لم يكن من الصعب إيجادها ، كل ما كان علي فعله لأستدل عليها أن أتبع النسيم ، أتبع الطيور والسناجب ، أستمع إلى صوت حفيف الأشجار التي باتت تشتد كلما اقتربت منها ، كانت هناك في وسطها ، وهي تدور حولها وكأنها تعبد مخلوقا مقدساً هو مصدر الحياة ، كان شلال شعرها يتطاير من حولها ، كان المنظر مهيباً وبديعاً في أنٍ واحد ، لم تكن ثوانٍ حتى أحست بوجودي ، توقف النسيم ، زال السحر من على الحيوانات ، قامت واتجهت ناحيتي ولكن آخر نسمات الريح لفت شعرهـا المتناثر لتضفرها بشكل بديع …
لم تكن ثوانٍ حتى أحست بوجودي ، توقف النسيم ، زال السحر من على الحيوانات ، قامت واتجهت ناحيتي ولكن آخر نسمات الريح لفت شعرهـا المتناثر لتضفرها بشكل بديع …
علي شمس
المزيد من الروايات
* * * * *
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.