الختم الأعظم … رواية حركة وجاسوسية … منذ سنة 1079 ميلادي والشرق الأوسط يعج بالجيوش المتناحرة ليسطر أكثر لحظاته التاريخية عنفًا، ومن بطن تلك الفترة العنيفة خرجت أخطر المنظمات السرية فاعليةً، بعض تلك المنظمات اختفت لانتفاء الحاجة إليها أو لانتهاء الهدف المنشود من وراء قيامها، أما بعضها الأخر فقد عاشت عبر التاريخ حتى يومنا هذا مستترةً لا نرى منها إلا بعض الومضات والمؤشرات المتباعدة الدالة على وجودها.

ومن تلك الومضات رسالة مُذهبة عابرة للتاريخ مُذيلة بختم مجهول، كانوا جميعهم يقتتلون وهم يبحثون عن معناه وتفسير رموزه، حتى ضاعت الرسالة فيما ضاع من تاريخ تلك الفترة العنيفة، لتصل لعالمنا الحاضر بمحض الصدفة، فتُسعر بخروجها موجة عنف آخرى، وكأن تاريخ المنطقة يعيد إحياء تلك المنظمات السرية الغابرة ونشاطها العنيف في عالمنا الحاضر.

إلا أنها كانت هذه المرة حروب منظمات سرية، تُحاك خيوطها من خلف الستار بعقول مدعومة بأسلحة فردية، تنصت وتجسس، كر وفر، غطت الشرق الأوسط مرةً آخرى، في محاولة أخيرة لفك رموز هذه الرسالة المذهبة ومعرفة دلالات الختم المُذيل في نهايتها.

الختم الأعظم … رواية حركة وجاسوسية … منذ سنة 1079 ميلادي والشرق الأوسط يعج بالجيوش المتناحرة ليسطر أكثر لحظاته التاريخية عنفًا، ومن بطن تلك الفترة العنيفة خرجت أخطر المنظمات السرية فاعليةً، بعض تلك المنظمات اختفت لانتفاء الحاجة إليها أو لانتهاء الهدف المنشود من وراء قيامها، أما بعضها الأخر فقد عاشت عبر التاريخ حتى يومنا هذا مستترةً لا نرى منها إلا بعض الومضات والمؤشرات المتباعدة الدالة على وجودها.

ومن تلك الومضات رسالة مُذهبة عابرة للتاريخ مُذيلة بختم مجهول، كانوا جميعهم يقتتلون وهم يبحثون عن معناه وتفسير رموزه، حتى ضاعت الرسالة فيما ضاع من تاريخ تلك الفترة العنيفة، لتصل لعالمنا الحاضر بمحض الصدفة، فتُسعر بخروجها موجة عنف آخرى، وكأن تاريخ المنطقة يعيد إحياء تلك المنظمات السرية الغابرة ونشاطها العنيف في عالمنا الحاضر.

إلا أنها كانت هذه المرة حروب منظمات سرية، تُحاك خيوطها من خلف الستار بعقول مدعومة بأسلحة فردية، تنصت وتجسس، كر وفر، غطت الشرق الأوسط مرةً آخرى، في محاولة أخيرة لفك رموز هذه الرسالة المذهبة ومعرفة دلالات الختم المُذيل في نهايتها.