الوصف
جريمة في المقهى
اسمي (م.ع.أ.ع) عربي الهوى والهوية،
كنت شاهد عيان على جريمة قتل مكتملة الأركان وشديدة الغموض في آن واحد.
وهو الشيء الذي يحدث لأول مرة في حياتي،
فأخبرت بها فيصل فحولها إلى الرواية الماثلة أمامكم!
لا يخفى عليكم أن ردودي كانت عبارة عن سرد بالعامية،
وأنني فوضت الكاتب لنقلها بأسلوبه الفصيح شريطة ألا يخل بالمعنى.
(م.ع.أ.ع)
صاحب القصة
الكتابة أصعب وظيفة بعد صيد التماسيح كما هو متداول بيننا معاشر الكُتاب !
لكن هذا العمل تقارب صعوبته صعوبة صيد التماسيح !
لا أخفيكم سر هذه الرواية الغامضة عن أقرب المقربين مني !
تسلمت تفاصيل جريمة القتل من (م.ع.أ.ع) وكانت هناك بعض النواقص ..
ولأجل إتهامها صلت وجلت وسحت وطرت وزرت دولاً عدة
وتعرضت لمواقف خطيرة ..
أعتقد وأجزم أنني لم أنجُ منها إلا بفضل الله ثم دعاء الوالدين حفظهما الله ..
على بعد آلاف الأميال وملايين الأمتار حينذاك وسيأتي ذكر بعض هذه المواقف
المزلزلة في هذا الكتاب بإذن الله !
الكاتب
تسلمنا بعض الرسائل والوثائق النادرة المرتبطة بالقصة،
وكنا بصدد نشرها كما هي، لكن بعد طول تشاور مع الكاتب
ولكثرة الأخطاء النحوية واللغوية فيها قررنا الاستمرار بنهج الرواية
نفسه من البداية وهي أن يعبرعنها كاتبنا فيصل السويدي
بأسلوبه اللغوي من دون إخلال بالمعنى.
هذا العمل يعتبر مختلفا حتى في خطوات ما قبل الطباعة !
جريمة في المقهى
اسمي (م.ع.أ.ع) عربي الهوى والهوية،
كنت شاهد عيان على جريمة قتل مكتملة الأركان وشديدة الغموض في آن واحد.
وهو الشيء الذي يحدث لأول مرة في حياتي،
فأخبرت بها فيصل فحولها إلى الرواية الماثلة أمامكم!
لا يخفى عليكم أن ردودي كانت عبارة عن سرد بالعامية،
وأنني فوضت الكاتب لنقلها بأسلوبه الفصيح شريطة ألا يخل بالمعنى.
(م.ع.أ.ع)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.