د.ك3.000
الله.. وأصحوا وقد أثار بداخلي رغبة عظيمة لاحتضان كتابه ولا أزال أهدر كل الفرص الممنوحة لي، كم كنت أشعر
بقرب الله وكم كانت تغمرني الطمأنينة ولازلت أشتاق لأيام كتلك، لكنّي أشق طريقي في الحياة وأنا أَعلمُ علم
اليقين أن الله لن يخذلنا مهما كنّا مقصرين.
غير متوفر في المخزون
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.