Show sidebar

الحرملك

وراء الباب و”الدريشة” يحدث ليس فقط ما لا نرى وانما أيضا ما لا نتصور أو نتخيل  أو نظن , لا تغمضوا العيون ولا تدفنوا الرؤوس فما يحدث في الواجهة ليس حقيقتنا وليس حقيقة مجتمعنا .. ببساطة ما يحدث خلف هذه الأبواب هو الحقيقة.

آمنة الغنيم تقدم لنا هذه القصص بطبعة دار صوفيا.

الحرملك الجزء 2

بعد النجاح المبهر التي حظت به أعمال الحرملك منذ ثمانينيات القرن الماضي، وبعد نشر الكتاب الأول من الحرملك بعد عقود من نشرها في المجلات الدورية. أدركنا أن هذه الأعمال خالدة، تحاكي ذات الإنسان ومشاعره. وبعد روايتها الأولى “مهما كانت الأعذار” أكدت لنا الكاتبة آمنة الغنيم من خلال أعمالها أن المرأة بحاجة إلى تمكين فكري ووجداني. واليوم مع الحرملك الثاني، نستمر في كشف ما يحدث خلف الأبواب المغلقة، حتى نستوعب أن المسار نحو تمكين المرأة لا يزال بحاجة إلى جهد منا.

الحرملك؛ الكتاب الثاني، ورحلة التسعينات الجميلة، وبطلات حطت قصصهن على صندوق بريدي وجهاز الفاكس الذي أصحو على صوت رنينه ليلاً لفارق التوقيت في الأرجنتين البعيدة.

طبعة صوفيا للنشر و التوزيع . أمنة الغنيم

 

مهما كانت الأعذار

أربع بنات وأربع حكايات، ما بين دانة التي تعيش مع أشباح الماضي،
ولولوة التي تغلق نفسها على سرها، ونجلاء التي تجري وراء وهم الثراء،
وصبا التي تعيش داخل سجن سلبيتها.
نعيش حكايتهن، أوجاعهن وأفراحهن، فهل تستحق السعادة أن نكسر حاجز خوفنا وسجن أفكارنا لنحلق في سمائها؟