إنَّ هذا الكتاب هو الثامن في سلسلة متجددة مبنية على أحدث ما كشفت عنه أبحاث الوعي، وهو حصيلة مجموعة من المحاضرات ألقاها المؤلف، وقد جاء بناء على طلب الناشر الأصلي لكتاب منهج في المعجزات، بالإضافة إلى أعضاء من عدة مجموعة مساعدة الذات بما فيها “مدمنو االكحول مجهولي الاسم”، وACIM، ومراكز تأهيل السلوك، ومجموعات شفاء أُخرى، وثلة من الأطباء.
يُعاني مجتمعنا من الإجهاد نفسي والهمّ والخوف والألم والمعاناة والاكتئاب والقلق الدائمين. إنّ الإدمان على الكحول والمخدرات والبدانة والمشكلات الجنسية والسرطان يتصدرون الأخبار. لم يكن لدى الجنس البشري عموماً إلا القليل من المعلومات حول كيفية التعامل مع تحديات الحياة دون اللجوء إلى المخدرات والجراحة وطلب الاستشارة.
في هذا الكتاب، سوف تعرف لماذا لا يستجيب الجسم أحياناً لأساليب العلاج التقليدية. إنَّه يضع بين يديك تعليمات وإرشادات معينة من شأنها أن تُفضي إلى الشفاء التام من أيِّ مرض، كما يُبيّن أهمية أن يشتمل برنامج المرء للعلاج والشفاء على ممارسات روحانية، ويُوضّح مدى سهولة دمجها في العملية.
يوفّر كتاب العلاج والشفاء أساليب العلاج الذاتي المثبتة سريرياً والتي من شأنها تمكينك من الإمساك بزمام صحتك، واتباع حياة معافاة وسعيدة ومُرضية.
يصل بنا كارلوس زافون إلى محطته الأخيرة من ملحمة “مقبرة الكتب المنسيّة”. متاهة الأرواح هي الحلقة الرابعة بعد سجين السماء ولعبة الملاك وظل الريح. رواية متوقّدة، لا تقلّ عن سابقاتها من حيث الحماسة والإثارة والتشويق، تعود بنا مرة أخرى إلى تلك الأزقة الضيقة التي يكتنفها غموضٌ مريب ولغزُ عصيب، ما بين برشلونة الزاهية ونقيضها اللعين، لتغدو المدينة مثل دوائر الجحيم يحوي بعضُها بعضًا. نقابل فيها وجوهًا جديدة، تنضم إلى الشخصيات السابقة وتتفاعل معها، وبدلًا من إرشادنا إلى ختمةٍ نهائيةٍ للرباعية، تتفتح الصفحات على سيناريوهات مختلفة. فتتسع لتشمل أمكنة أخرى، وتتعمّق في الحديث عن أزمنةٍ مهّدت للحرب والمأساة وما تبعها من أعوام التسلّط والقهر والخور. متاهة الأرواح، متاهة النهايات. لعبة أتقنها الروائي الذي كلما لملم الأوراق بعثرها. حبكة تعلّق بها القارئ الذي كلما استشفّ احتمالًا واردًا لنهايةٍ معقولة، فوجئ بالسرد ينعطف به إلى رؤية مغاير. يُقدّم لنا زافون أنموذجًا مميزًا على مرونة الرواية وقدرتها على السلاسة والتكثيف، كما يحتفي بعالم الكتب وفنون صوغ الحكاية، والعلاقة السحرية التي تتوطّد ما بين الأدب والحياة.
.هل تعرف ما السبب رقم 1 الذي يعوق الناس عن الحصول على ما يريدونه؟ لايزال السبب رقم 1 هو: عدم التركيز. بين دفتي هذا الكتاب، ستكشف استراتيجيات التركيز المحددة التي يستخدمها أكثر الرجال والنساء نجاحا في هذا العالم. سوف تكتشف في هذا الكتاب: – كيف تحقق الازدهار في ظروف اقتصادية متقلبة. – استراتيجيات مالية أثبتت صلاحيتها لعالم اليوم تمنحك الحرية وراحة البال. – كيف تركز على ما تتقن فعله وتتخلى عما خلافه. – خطوات عملية سهلة التنفيذ في نهاية كل فصل. بالاضافة الى أحدث الافكار من المؤلفين لمساعتك على الازدهار في كافة جوانب حياتك
هل حاصل الذكاء قدر محتوم؟ ليس حسبما نتصور.ان نظرتنا للذكاء البشري نظرة قاصرة تتجاهل مجموعة واسعة من القدرات التي تلعب دورا بالغ الاهمية فيما يتعلق بكيفية الانجاز في الحياة. الان: وبعد مرور عقد كامل على أول “اصدار لهذا الكتاب: أصبح مصطلح “”الذكاء العاطفي”” يشكل جزءا من قاموس ” حياتنا اليومي. بطرحمعلومات جديدة تعكس ما تم التوصل اليه من خلال الابحاث الحديثة: تعد هذه الطبعة الخاصة للكتاب بمثابة تحديث عظيم لنموذج الذكاء العاطفي نظرا لاحتوائها أيضا على اجابات عن كل الاسئلة الاكثر أهمية .التي طرحت على جولمان أثناء الندوات التي عقدها
هذا الكتاب سيؤلمك
اهلًا بكم في حياة طبيب مبتدئ: ٩٧ ساعة من العمل أسبوعيًا، قرارات تفصل بين الحياة والموت، تسونامي مستمر من السوائل البشريّة، وفي النهاية تكتشف أن عامل مواقف سيارات المستشفى يجني أجرًا أعلى منك في الساعة.
كان آدم كاي يعمل كطبيب من سنة ٢٠٠٤ إلى ٢٠١٠، قبل أن تؤدي به حادثة مريعة في المستشفى إلى إعادة التفكير في مستقبله. قام آدم بكتابة يومياته طوال فترة تدريبه في المستشفى، لتتحوّل فيما بعد إلى أحد أكثر الكتب مبيعًا على الإطلاق. يقدم لنا هذا الكتاب مشاهد مفصلة من حياة طبيب مبتدئ، بأفراحه، آلامه، تضحياته، ومعاناته المستمرة مع البيروقراطية، ويقدم رسالة حب إلى الأطباء الذين يعملون باستمرار لإنقاذ حياتنا في المستشفيات.
يوميات كُتبت سرًا في أيام طويلة، وليالي من الأرق، ونهايات أسبوع لا راحة فيها، يقدم آدم كاي في هذا الكتاب قصة عمله كطبيب في الصفوف الأولى لهيئة الخدمات الصحية في بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
ل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفياتفي بريطانيا. إنه كتاب طريف، مخيف، وموجع للقلب، في هذه اليوميات ستجد كل ما أردت معرفته – وأكثر – عن الحياة في أجنحة المستشفيات.
أتى عام 1984 ومضى، لك رؤية جورج أورويل التنبؤية والكابوسية للعالم لا تزال راهنة ومعاصرة أكثر من أي وقت سابق. تعتبر رائعة أورويل من أعظم الكلاسيكيات التي تتناول “الديستوبيا”، فهي رواية تخلق عالما خياليا مقنعاً بأدق تفاصيله، وتجول بنا في المكاتب والشوارع والسجون وسط عالم مرعب وجنوني، شعاره: الحرب سلام، الحرية عبودية، الجهل قوة؛ تتابع الرواية شخصية ونستون سميث، وهو موظف ينزوي في ركنه داخل دائرة السجلات في وزارة الحقيقة، ويعيد ببراعة كتابة الماضي ليتوافق مع حاجة الحزب. إلا أنه يعيش معارك داخلية ضد العالم
الشمولي الذي يعيش فيه، معركة رجل أعزل ووحيد ضد دولة تفرض على الناس الطاعة المطلقة وتسيطر عليهم عبر شاشات المراقبة والجواسيس وشرطة الفكر ، فلا مناص من أعين “الأخ الأكبر”. تستمر رواية 1984 في التأثير على الثقافة الشعبية والسياسية اليوم، ونقرأها مرة أخرى بتوجس لنكتشف بشاعة الحكم الديكتاتوري وتسخير التقنية والمغالطات الفكرية من أجل تغييب وعي أمة.