يعتبر هذا الكتاب من أكثر الكتب مبيعا حول العالم، حيث يكشف أسرار الإيمات التي تنتج أثناء التواصل مع الآخرين، يعطيك الفهم بهذا العلم ثقة بالنفس والقدرة على التحكم بأي محادثة وجها لوجه مما يجعلك تحسن انطباعك اﻷول لدى اﻷخرين بحيث تترك إنطباعا جيدا لديهم.
هذا الكتاب الذي بين أيديكم، يمكنك أن تدخلي في عقل الرجل وتتعايشي معه، وتتفهميه، وتفهمي كل مايدور بداخله.
كتاب تصرفي كسيدة وفكري كرجل، للكاتب العالمي العظيم ستيف هارفي، يحمل عنوان الكتاب في طياته معاني كثيرة، ومن أكثر المعاني التي تصل إلى عقول القراء أن المرأة تفكر مثلما يفكر الرجل، وتنتهج نهجه في التفكير، ولكن كما يقال المعنى في بطن الشاعر، حيث يجمل هذا العنوان في طياته العديد من المعاني وما يقصده الكاتب من هذا المعنى المثير هو أن تتعامل المرأة مع الرجل طبقا لتفكيره وليس طبقا لمشاعرها واحاسيسها، أن تسبيقيه بالتفكير قبل أن يسبقك برد فعله الذي يكون له كبير الأثر على نفسيتك.
لقد برع الكاتب روبين بتوصيل وشرح أهمية هذه الأهداف ومن ثم كيفية تحقيقها بإتباع بعض الآليات والطرق التي “من واقع تجربة شخصية” كانت فعالة بشكل واضح.…
“شجرتي شجرة البرتقال الرائعة” للكاتب خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس عمل يدرس في المدارس البرازيلية وينصح الأساتذة في المعاهد الفرنسية طلبتهم بقراءته… إنه عمل مؤثر وإنساني على لسان شاعر طفل لم يتجاوز عمره خمس سنوات… عمل لا يروي حكاية خرافية ولا أحلام الصغار في البرازيل فحسب، بل يروي مغامرات الكاتب في طفولته، مغامرات الطفل الذي تعلم القراءة في سن الرابعة دون معلم، الطفل الذي يحمل في قلبه عصفورا وفي رأسه شيطانا يهمس له بأفكار توقعه في المتاعب مع الكبار… هذه رواية عذبة عذوبة نسغ ثمرة برتقال حلوة… رواية إنسانية تصف البراءة التي يمكن لقلب طفل أن يحملها، وتعرفنا إلى روح الشاعر الفطرية… حكاية طفل يحمل دماء سكان البرازيل الأصليين، طفل يسرق كل صباح من حديقة أحد الأثرياء زهرة لأجل معلمته… وهو يتساءل بمنتهى البراءة: ألم يمنح الله الزهور لكل الناس؟”.
بالنظر الى اعتماده على سنوات من الاستشارات الناجحة للأفراد والمتزوجين، فإن كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة ساعد ملايين المتزوجين على تحويل علاقاتهم إلي الأفضل. يعتبر هذا الكتاب الآن من الكلاسيكيات الحديثة، ولقد ساعد هذا الكتاب – الظاهرة – الرجال والنساء على إدراك اختلافاتهم فعليًا وكذلك على فهم كيفية التواصل بطريقة لا تثير الصراعات وتخلق الحميمة في كل فرصة ممكنة.
قبل 2500 عاماً من اليوم أصيب الحكيم الصني لاو تسي بالإحباط من الجو السياسي المسيطر في ذلك الحين، فحزم كتبه على ظهر ثور واتجه غرباً نحو البراري حيث انفرد يكتب بحرية ما يجول في ضميره من حكمة مبنية على فلسفة “الداو” التي تعني “السبيل” وحدفها قيادة الإنسان نح
حتى الحروب لها حكماء في الصين يخططون لها لقهر الأعداء، حتى أن البعض يقول إن استراتيجيات سون تسي الحربية يمكن تقصيها بسهولة في الحرب ضد العراق في العام 2003.
يقول سون تسي إن فن الحرب يعادل فن البقاء، من هذا المنطلق نلمس عمق التخطيط الاستراتيجي الذي مارس
المؤلف كتاب مدام بوفاري غوستاف فلوبير والمؤلف لـ 12 كتب أخرى.
روائي فرنسي، درس الحقوق، ولكنه عكف على التأليف الأدبي. أصيب بمرض عصبي جعله يمكث طويلاً في كرواسيه. كان أول مؤلف مشهور له: « التربية العاطفية » (1843 – 1845)، ثم « مدام بوفاري » 1857 التي تمتاز بواقعيتها وروعة أسلوبها، والتي أثارت قضية الأدب المكشوف. ثم تابع تأليف رواياته المشهورة، منها: « سالامبو » 1862، و« تجربة القديس أنطونيوس » 1874، ويعتبر فلوبير مثلاً أعلى للكاتب الموضوعي، الذي يكتب بأسلوب دقيق، ويختار اللفظ المناسب والعبارة الملاءمة.
شرق عدن هي رواية كتبها جون ستاينبيك الحائز على جائزة نوبل، ونُشرت في سبتمبر من عام 1952. توصف شرق عدن غالبًا بأنها رواية ستاينبيك الأعلى طموحًا، إذ تكشف عن التفاصيل المعقدة لعائلتي تراسك وهاميلتون وقصصهما المتشابكة. كانت الرواية في الأصل موجّهة إلى ابني ستاينبيك الصغيرين، توم وجون (في ذلك الوقت كانا يبلغان من العمر 6 سنوات ونصف، و4 سنوات ونصف على التوالي). أراد ستاينبيك وصف وادي ساليناس لهما بالتفصيل: المناظر، والأصوات، والروائح، والألوان.[2]
يُقال إن عائلة هاميلتون في الرواية تستند إلى عائلة صمويل هاميلتون الحقيقية، جد ستاينبيك من ناحية أمه. يظهر جون ستاينبيك الشاب في الرواية ظهورًا موجزًا كشخصية ثانوية.[3][4]
وفقًا لزوجته الثالثة والأخيرة، إيلين، عدّ ستاينبيك الرواية تحفته الأدبية. صرّح ستاينبيك عن شرق عدن: «إنها تحتوي على كل شيء تمكنت من تعلّمه عن مهنتي طوال هذه السنوات»، وأضاف: «أعتقد أن كل شيء آخر كتبته كان -إلى حد ما- تدريبًا لكتابتها».
سجين زندا (بالإنجليزية: The Prisoner of Zenda) هي رواية مغامرات كتبها الروائي البريطاني أنتوني هوب ونُشرت في عام 1894م ، تمتعت هذه الرواية بشعبية كبيرة شجعته على كتابة روايات أخرى تقع في نفس المكان ، وتدور أحداث الرواية في مملكة روريتانيا الخيالية والتي أصبحت فيما بعد مسرحا لروايات أخرى كتبها اخرون تأثرا بالرواية ، ولقد تم صناعة العديد من الأفلام والتتمات (سيكول) لما لاقته من أعجاب كبير وتمت اضافتها الي المناهج التعليميه
جون ستاينبيك (إنجليزي: John Steinbeck) كما يلفظها الأمريكيون ,(27 فبراير 1902 – 20 ديسمبر 1968) كاتب أمريكي مبدع، من أشهر أدباء القرن العشرين. اشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية.
ولد جون شتاينبيك في ساليناس، كاليفورنيا عام 1902 . وتقع بعض أفضل المشاهد من قصصه في تلك المنطقة
كتب عشرات الروايات وأيضًا مذكرات، ومن أشهر أعماله:
كوب من ذهب: روايته الأولى، صدرت ام 1929. تكلمت القصة عن الأوقات السعيدة والحزينة في حياة العائلات الفقيرة في الجزء الغربي من أمريكا.(عمل ادبي تاريخي يدور حول حياة القرصان هنري مورغان -القرن السابع عشر – ونهبه لمدينة بنما -كأس الذهب-)
شقة تورتيلا : نشرت في 1935 ، وكانت أول نجاحاته وهي عبارة عن كتاب حول مغامرات البايسانوس
معركة سجال 1936 تتحدث عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
عناقيد الغضب. عام 1939.
فئران ورجال. 1937. تتحدث أيضاً عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
شرقي عدن : رواية صدرت في 1952 ، وهي قصة طويلة تنتهي في زمن الحرب العالمية الأولى.
في مغيب القمر أو أفول القمر: وتتحدث عن سيطرة الألمان على قرية نرويجية صغيرة خلال الحرب العالمية الثانية.
شتاء السخط: تتحدث عن سقوط الأنتهازية في شخص وصولي.
شارع السردين المعلب.
فاز بجائزة بولتيزر في 1940 عن رواية عناقيد الغضب.
في عام 1962 فاز بجائزة نوبل للآداب عن رواياته وأعماله العديدة.
حولت عناقيد الغضب إلى فلم شعبي في 1941.
حول كتاب شرقي عدن إلى فيلم في 1955 من بطولة الممثل جيمس دين.
أصبح كتاب المهر الأحمر أيضاَ فيلمًا هوليووديًا في 1949 ومرة أخرى عام 1973 من بطولة هنري فوندا.
توفي جون شتاينبيك في نيويورك عام 1968.