Show sidebar

قلبي يحدثني بأنك متلفي – مختارات من أجمل قصائد الصوفية

يأخذنا هذا الكتاب القيِّم والمُمتعفي رحلة روحانية سامية وفريدة مع مجموعة من أجمل أشعار الصُّوفيين، مثل: الحلاج، وابن الفارض، وعبد القادر الجيلاني، وابن عربي، ورابعة العدوية،وذي النون المصري، وسمنون المُحب.
صُحبة لا تدانيها صُحبة…

ماذا نريد؟

هذا الكتاب يتوجه نحو إسقاط الضوء على المفاهيم الملتبسة لأهميتها وضرورة وضوح معانيها قدر المستطاع لما لها من أثر على الفرد والمجتمع .

معجم ميشيل فوكو

مهما كانت القيمة العليمة و الأكاديمية لهذا المعجم فإننا نعتقد أن القارئ العربي سيطلع على معجم جديد خاص بفيلسوف لا يزل يلقى اهتماماَ كبيرا في فكرنا وثقافتنا العربية المعاصرة .

المكتبة التراثية : طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

«الاستبدادُ لا ينبغي أن يُقاوَم بالعنف: كي لا تكون فتنة تحصد الناس حصدًا. نعم، الاستبداد قد يبلغ من الشدة درجةً تنفجر عندها الفتنة انفجارًا طبيعيًّا، فإذا كان في الأمة عقلاء يتباعدون عنها ابتداءً، حتى إذا سكنت ثورتها نوعًا، وقضت وظيفتها في حد المنافقين، حينئذٍ يستعملون الحكمة في توجيه الأفكار نحو تأسيس العدالة، وخير ما تؤسس يكون بإقامة حكومة لا عهد لرجالها بالاستبداد، ولا علاقة لهم بالفتنة».

كتاب الطاو والفضيلة

«لا خطيئة أكبر من الرغبة. لا لعنة أكبر من عدم الرضا. لا بَليَّة أكبر من ابتغاء شيء للنفس. مَن يعرف أن الكفاية كافية، يحصل دائمًا على ما يكفيه»

«يستطيع الضعيف أن يغلب القوي. يستطيع اللين أن يغلب الصلب. كل مَن تحت السماء يعرف هذا، لكنَّ أحدًا لا يطبقه»

«معرفة الآخرين حكمة. معرفة النفس استنارة»   

رسالة الذي لا يعول عليه

هذا الكتاب واحد مع صغر حجمه وبساطة لغته إلا أنه من أهم كتب الصوفية. وهو غير متوفر منذ فترة طويلة.

منازل السائرين إلى الحق عز شأنه

هذا الكتاب واحد مع صغر حجمه وبساطة لغته إلا أنه من أهم كتب الصوفية.

إغاثة الأمة بكشف الغمة

«ثم وقع الغلاء في الدولة الأيوبية… وكان سببه توقف النِّيل عن الزيادة، وقصوره عن العادة… فتكاثر مجيء الناس من القرى إلى القاهرة من الجوع، ودخل فصل الربيع، فهبَّ هواءٌ أعقبه وباءٌ وفناء، وعُدم القوت حتى أكل الناس صغار بني آدم من الجوع، فكان الأب يأكل ابنه مشويًّا ومطبوخًا، والمرأة تأكل ولدها… ثم تزايد الأمر حتى صار غذاء الكثير من الناس لحوم بني آدم بحيث ألِفوه، وقلَّ منعهم منه لعدم القوت من جميع الحبوب وسائر الخضراوات وكل ما تنبته الأرض».

كتابٌ ممتع ومهم، يتناول فيه المقريزي، واحد من أهم مؤرخي مصر، تاريخ المجاعات التي ألمَّت بمصر منذ أقدم العصور، وحتى بدايات القرن التاسع الهجري (الخامس عشر الميلادي)، وقت تأليف هذا الكتاب، ثم يُحلل بأسلوب علمي سلس في فصول لاحقة أسباب المجاعات وسُبل علاجها.