Sold out

في انتظار النصيب علياء الكاظمي

$16.300

في عيد ميلادي الخامس و العشرين ولولت أمي لأني وصلت لمنتصف العشرينات دون أن أتزوج !
قالت لي قبل أن أطفىء شموع عمري : عليكِ الانتباه ، صرتِ في منتصف الطريق للثلاثين ، ستتغافلك الأيام و تصلين فجأة للأربعين و تجدين نفسك وحيدة و ..
لم أحتمل كلامها القاسي و كدت أبكي أمام كعكتي المسكينة ..
قاطعها جدي جزاه الله خيراً و طلب مني أن أنفخ على شموعي لتنطفىء وأنا أتمنى أمنية !
تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات من عمري !

غير متوفر في المخزون

الوصف

الوصف

في انتظار النصيب هو أحدث إصدارات الكاتبة الكويتية علياء الكاظمي، وتقول على ظهر غلافه الخلفي:

في عيد ميلادي الخامس و العشرين ولولت أمي لأني وصلت لمنتصف العشرينات دون أن أتزوج !
قالت لي قبل أن أطفىء شموع عمري : عليكِ الانتباه ، صرتِ في منتصف الطريق للثلاثين ، ستتغافلك الأيام و تصلين فجأة للأربعين و تجدين نفسك وحيدة و ..
لم أحتمل كلامها القاسي و كدت أبكي أمام كعكتي المسكينة ..
قاطعها جدي جزاه الله خيراً و طلب مني أن أنفخ على شموعي لتنطفىء وأنا أتمنى أمنية !
تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات من عمري!

 

المزيد من كتب المؤلفة؟ اضغط هنا!

في انتظار النصيب هو أحدث إصدارات الكاتبة الكويتية علياء الكاظمي، وتقول على ظهر غلافه الخلفي:

في عيد ميلادي الخامس و العشرين ولولت أمي لأني وصلت لمنتصف العشرينات دون أن أتزوج !
قالت لي قبل أن أطفىء شموع عمري : عليكِ الانتباه ، صرتِ في منتصف الطريق للثلاثين ، ستتغافلك الأيام و تصلين فجأة للأربعين و تجدين نفسك وحيدة و ..
لم أحتمل كلامها القاسي و كدت أبكي أمام كعكتي المسكينة ..
قاطعها جدي جزاه الله خيراً و طلب مني أن أنفخ على شموعي لتنطفىء وأنا أتمنى أمنية !
تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات من عمري!

 

المزيد من كتب المؤلفة؟ اضغط هنا!

في انتظار النصيب هو أحدث إصدارات الكاتبة الكويتية علياء الكاظمي، وتقول على ظهر غلافه الخلفي:

في عيد ميلادي الخامس و العشرين ولولت أمي لأني وصلت لمنتصف العشرينات دون أن أتزوج !
قالت لي قبل أن أطفىء شموع عمري : عليكِ الانتباه ، صرتِ في منتصف الطريق للثلاثين ، ستتغافلك الأيام و تصلين فجأة للأربعين و تجدين نفسك وحيدة و ..
لم أحتمل كلامها القاسي و كدت أبكي أمام كعكتي المسكينة ..
قاطعها جدي جزاه الله خيراً و طلب مني أن أنفخ على شموعي لتنطفىء وأنا أتمنى أمنية !
تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات من عمري!

 

المزيد من كتب المؤلفة؟ اضغط هنا!

معلومات إضافية

معلومات إضافية

الوزن 0.260 كيلوجرام
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “في انتظار النصيب علياء الكاظمي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *