الوصف
عن معنى الحياة
الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات الحياة يتفاوت معنى الحياة من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو معنى الحياة لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!
الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات الحياة يتفاوت معنى الحياة من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات الحياة يتفاوت من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات يتفاوت من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات الحياة يتفاوت معنى الحياة من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!الحياة جميلةٌ بتنوعها، بسهولها وهضابها، وفي لحظاتها الحلوة والمرّة، وكما تتفاوت لحظات يتفاوت من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!
………… وكما تتفاوت لحظات يتفاوت من شخصٍ لآخرَ، ولكم هو جميلٌ أن نقرأ آراءً مختلفةً عنها في هذا الكتاب، وما هو لمؤلفنا العظيم ويل ديورانت؟ وهو الرجل الذي أمضى خمسين عاماً في تأليف كتابٍ واحدٍ هو قصة الحضارة!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.